Connect with us

غير مصنف

سمو محافظ الأحساء يرفع التهنئة للقيادة بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك

Published

on

رفع صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء ، أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك، معربًا عن بالغ تقديره للقيادة الحكيمة التي تواصل بذل الجهود لخدمة الوطن والمواطنين.

وقال سموّه: يطيب لي بهذه المناسبة المباركة أن أرفع لكم – أيدكم الله – باسمي ونيابة عن أهالي محافظة الأحساء، أسمى آيات التهاني والتبريكات بهذه المناسبة العطرة، سائلًا الله – عز وجل – أن يديم عزكم ويمتعكم بموفور الصحة والعافية، وأن يحفظ بلادنا وأمنها واستقرارها في ظل قيادتكم الحكيمة .

كما رفع سمو محافظ الأحساء التهنئة إلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظه الله – معبرًا عن خالص التهاني والتبريكات بمناسبة عيد الفطر المبارك، داعيًا الله أن يعيد هذه المناسبة على سموه بموفور الصحة والعافية، وعلى وطننا الغالي بمزيد من الرفعة والتقدم.

وأشار سموّه إلى أن هذه المناسبة السعيدة تعد فرصة لتجديد الشعور بالنعم العظيمة التي منّ الله بها على المملكة من أمن وأمان ورخاء واستقرار، مشيرًا إلى التطور المستمر الذي تشهده البلاد على جميع الأصعدة، متجهة نحو تحقيق رؤية المملكة 2030، التي أسهمت في إحداث نقلة نوعية في مختلف المجالات.

واختتم سموّه بتوجيه الشكر لله عز وجل على ما تفضل به من نعم على هذه البلاد وقادتها ومواطنيها، مشيدًا بما تقوم به المملكة من خدمة لضيوف الرحمن. داعيًا الله أن يتقبل من الجميع الصيام والقيام، وأن يجعل هذا العيد المبارك مناسبة خير وبركة على الجميع، وأن يعيده بمزيد من السعة والرخاء والاستقرار، ويديم علينا نعمة الأمن والأمان.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

رحلات

سياحة وترفيه / صدور الجبال.. معقل النمر والصقر

Published

on

تعد صدور الجبال العالية هي ما تبقى من النظام البيئي المعتدل المنتشر على سلسلة السروات في شبه الجزيرة العربية، فهي معقل النمور العربية والصقور وموطن الحياة الفطرية من نباتية وحيوانية.
وعرفت صدور الجبال بتضاريسها المتموجة والمنحدرة والجبال الشاهقة؛ الضامة للأودية والشعاب الوادعة بها، من أهم الموائل البيئية، التي تتوفر فيها ظروف الحياة المختلفة للحضارات والثقافات السابقة في المملكة العربية السعودية، إذ تشتهر بأنها نقطة التجمع والحركة وأهم المواقع الطبيعية، التي يرتادها الزوار على مدار العام لكونها منطقة تخييم جبلية، تحظى بالأجواء اللطيفة والباردة الجاذبة لعشاق المغامرات والأنشطة السياحية.
وأكد المواطن طارق الطلحي أن صدور الجبال تحمل في عرينها الكثير من المنازل الحجرية، التي تعد محط أنظار كل زائر لهذه المناطق، وتحمل في مواقع بنائها معانٍ كثيرة لبساطة العيش وتوظيف البيئة، إذ يسترجع فيها السائح حياة الإنسان القديم، الذي استطاع التعايش مع المنحدرات الجبلية شديدة الانحدار الموفرة للموارد المائية والزراعية والطاقة على مدار العام.
وأشار إلى أن بعض صدور الجبال تتسمى بحافة نهاية العالم نسبةً للمشهد المذهل الذي تقدمه عندما تقف على الحافة، فترى المنحدرات الحادة التي تمتد على مسافات شاسعة، مما يعطي الانطباع بأنك على حافة نهاية العالم، إذ أثرت هذه الظروف على الآباء والأجداد الذين سكنوها، وذلك من خلال توجيه فكره وتعامله مع الطبيعة المحيطة وتوظيفها بما يستفيد منها في حياته اليومية.
وأفاد الطلحي بأن من أهم صدور الجبال في الطائف هي صدور منطقة الشفا والهدا، التي تعد أعلى صدور جبلية بارتفاع يقارب 2500 متر فوق سطح البحر، يكسوها الضباب في كثير من الأوقات، خاصة في الشتاء، وتعد وجهة رئيسة لمشاهدة الغروب والمناظر الطبيعية التي تزدان بأشجار العرعر، والتكوينات الصخرية الفريدة.
وبين أن صدور الجبال ما زالت تحتضن سُكان قرى مرتفعات الطائف، الذين يحملون عاداتهم الدائمة في الرعي والزراعة؛ فالرجال والنساء منهم، يستيقظون فجرًا ويتقاسمون مهامهم اليومية بدءًا بتجميع المؤن والطبخ وتسريح الأغنام للمرعى، وتنتهي بفترة الليل لتحقيق فسحة راحة من النوم.

Continue Reading

غير مصنف

ثقافي / هيئة التراث: “دحول الصمّان” تكشف عن أن المملكة كانت واحة خضراء قبل 8 ملايين سنة

Published

on

الرياض 11 شوال 1446 هـ الموافق 09 أبريل 2025 م واس
أعلنت هيئة التراث عن توصل دراستها العلمية المعنية بالسجل الدقيق للمناخ القديم على أرض المملكة، من خلال تحليل 22 متكونًا كهفيًا تعرف محليًا بـ”دحول الصمّان”، إلى أن أرض المملكة كانت واحة خضراء قبل 8 ملايين سنة.
وأوضح المدير العام لقطاع الآثار بالهيئة الدكتور عجب العتيبي -في مؤتمر صحفي عقد اليوم بمقر الهيئة بالرياض- أن الدراسة كشفت عن أطول سجل مناخي في الجزيرة العربية يعتمد على الترسبات الكهفية، الذي يُعد أيضًا من أطول السجلات المناخية بالعالم، إذ يغطي فترة زمنية طويلة جدًا تبلغ ثمانية ملايين سنة.
وبين أن نتائج الدراسة أبرزت أهمية الجزيرة العربية بصفتها منطقة تقاطع حيوي لانتشار الكائنات الحية بين أفريقيا وآسيا وأوروبا؛ مما يسهم في فهم تاريخ التنوع البيولوجي للكائنات الحية وتنقلها بين القارات عبر الجزيرة العربية، مشيرًا إلى أن هذه الدراسة تدعم نتائج التفسيرات حول كيفية تأثير التغيرات المناخية على حركة وانتشار الجماعات البشرية عبر العصور.
ونشرت هيئة التراث مقالة علمية في مجلة “نيتشر” (Nature) العلمية تحت عنوان “الحقب الرطبة المتكررة في شبه الجزيرة العربية خلال الـ 8 ملايين سنة الماضية” (Recurrent humid phases in Arabia over the past 8 million years)، بالتعاون مع عدة جهات محلية ودولية تحت مظلة “مشروع الجزيرة العربية الخضراء”؛ الذي يهدف إلى استكشاف التاريخ الطبيعي والبيئي للمنطقة.
وشارك في هذه الدراسة 30 باحثًا من 27 جهة مختلفة محلية ودولية، من أبرزها هيئة التراث، وهيئة المساحة الجيولوجية السعودية، وجامعة الملك سعود، ومعهد ماكس بلانك الألماني، وجامعة جريفيث الأسترالية، وعدة جامعات ومراكز بحثية من دول مختلفة شملت ألمانيا، وإيطاليا، وبريطانيا، والولايات المتحدة الأمريكية.
وكشفت الدراسة العلمية عن سجل دقيق للمناخ القديم على أرض المملكة، من خلال تحليل 22 متكونًا كهفيًّا تعرف علميًا بـ “الهوابط والصواعد”، استخرجت من سبعة دحول تقع شمال شرق منطقة الرياض بالقرب من مركز شَوْية في محافظة رماح، وتعرف هذه الكهوف محليًا باسم “دحول الصمّان”.
ويُشير هذا السجل إلى تعاقب مراحل رطبة متعددة أدت إلى جعل أراضي المملكة بيئة خصبة وصالحة للحياة، على عكس طبيعتها الجافة الحالية، ووفقًا للنتائج، كانت صحراء المملكة التي تُعدُّ اليوم أحد أكبر الحواجز الجغرافية الجافة على وجه الأرض حلقة وصل طبيعية للهجرات الحيوانية والبشرية بين القارات أفريقيا، وآسيا، وأوروبا.
واستخدم الباحثون أساليب علمية مختلفة لتحديد الفترات، وذلك من خلال تحليل دقيق للترسبات الكيميائية في المتكونات الكهفية، شملت تحليل نظائر الأكسجين والكربون لتبيان مؤشرات تغيرات نسبة الأمطار والغطاء النباتي عبر الزمن، مما ساعد على الكشف عن الفترات المطيرة وتقلباتها الرطبة على مدى ملايين السنين.
وأجرى الباحثون تحليلًا لترسبات كربونات الكالسيوم باستخدام تقنيتي اليورانيوم-الثوريوم (U-Th) واليورانيوم-الرصاص (U-Pb) لتحديد تاريخ هذه المتكونات وكشف الفترات الرطبة بدقة، ومن خلالها فقد حددت عدة مراحل رطبة تميزت بغزارة هطول الأمطار؛ يعود أقدمها إلى أواخر عصر الميوسين منذ حوالي 8 ملايين عام، مرورًا بعصر البليوسن، حتى أواخر عصر البليستوسين.
وأوضحت الدراسة أن هذه المراحل الرطبة أدت دورًا أساسيًّا في تسهيل تنقل وانتشار الكائنات الحية والثدييات عبر القارات المجاورة؛ فنتيجة هذه الدراسة (دليل وجود فترات رطبة متعاقبة عبر الـ8 ملايين عام الماضية) تدعم نتائج الدراسات الأحفورية السابقة في الحاجز الصحراوي العربي التي تشير إلى وجود أنواع حيوانية تعتمد على المياه في المنطقة، ومنها: التماسيح، والخيل، وأفراس النهر، فقد كانت تزدهر في بيئات غنية بالأنهار والبحيرات، وهي بيئات لم تعد موجودة في السياق الجاف الحالي للصحراء.
وأوضحت هيئة التراث أن هذه الدراسة تأتي ضمن مخرجات مشروع “الجزيرة العربية الخضراء”؛ الذي يمثل أحد المشاريع الرائدة لتعزيز البحث العلمي، وتوثيق التاريخ الطبيعي والثقافي لشبه الجزيرة, ويهدف المشروع إلى الكشف عن الأبعاد البيئية والتغيرات المناخية التي أثرت في المنطقة عبر العصور، ودورها في تشكيل الجغرافيا والبيئة الطبيعية، مما يعزز فهمنا للتاريخ الطبيعي للمملكة.
وأكدت الهيئة التزامها بدعم البحوث العلمية وتوسيع نطاق التعاون الدولي في هذا المجال، مع تسليط الضوء على أهمية استدامة الإرث الطبيعي والثقافي، وكونهما قيد الاستكشاف، مع وجود دراسات جديدة قادمة ستسهم في إثراء معرفتنا حول هذه الموضوعات؛ ورغم هذه الاكتشافات المهمة، لا تزال الكهوف في المملكة العربية السعودية بحاجة إلى المزيد من الدراسات والاستكشافات العلمية، إذ تمثل هذه النتائج مجرد بداية لفهم أعمق لتاريخها الطبيعي وثرائها البيئي.
// انتهى //

Continue Reading

غير مصنف

رياضي / ميدان فروسية الأحساء يقيم حفل سباقه الـ 17 للموسم 1446هـ

Published

on

الأحساء 07 شوال 1446 هـ الموافق 05 أبريل 2025 م واس
أقام ميدان فروسية الأحساء اليوم, حفل سباقه الـ 17 للموسم 1446هـ، على مضمار الميدان في المحافظة بجوار جبل الأربع.
وتكون السباق من ثمانية أشواط، مسافة الأشواط الستة الأولى 1600 متر، والشوط السابع 1400 متر، ومسافة الشوط الأخير 2000 متر.
وفاز بالشوط الأول الخيل التي لم تربح مواليد 2022م (1600م) الجواد “أنا الجليلة” للمالك مسلم الحسن، والشوط الثاني مفتوح الدرجات مواليد 2021 (1600م) الجواد “مليونير” للمالك صالح الزعبي، والشوط الثالث مفتوح الدرجات (+4) (1600م) الجواد “قايدها” للمالك واصل السدران، والشوط الرابع الدرجات للخيل العربية (+3)(1600م) الجواد “سطاي الصقرة” للمالك أبناء عبدالرحمن آل إبراهيم.
وفاز في الشوط الخامس مفتوح الدرجات مواليد 2022 (1600م) الجواد “تكفى يا فيصل” للمالك أحمد الضاعن، والشوط السادس الخيل الرابحة من 0-1 (1600م) الخيالة المتمرنين الجواد “شقراء البدر” للمالك صالح الزعبي، والشوط السابع مفتوح الخيل العربية مواليد 2022 (1400م) الجواد “ار بي نكست أوف كين” للمالك ناصر الشبيبي.
وفاز في الشوط الثامن والأخير مفتوح الدرجات (4+) (2000م) الجواد “متبشر” المالك حسن الشويش.

Continue Reading

الاكثر تداولا

عدد الزوار: 396759

Copyright © 2017 almowatenalyoum.com