تم النشر في الخميس, 4 مايو 2023 , 09:35 صباحًا .. في الأقسام : أهم الأخبار , تحقيقات
كتب أحمد المغلوث : هذه الايام تعبش الاحساء موسما لطيفا عاشته منذ الاف السنين . انه موسم الورد وانتشاره في المزارع والبساتين التي تهتم بزراعته . حيث يباع بعد قطفه في مختلف أسواق الاحساء الشعبية بصورة خاصه اما في الوقت الحاضر فهنام من يبيعه في المحلات المتخصصة في بيع الورورد والزهور . حيث يقبل البعض من عشاق الورد لشراء ” باقة ” ورد لتقديمها لمن يحبون . ومع انتشار الورود والزهور الاخرى في المملكة بصورة عامه والاحساء بصورة خاصه . مازال الورد الحساوي الذي تميز واشتهر عبر التاريخ بنوعية ورائخته العطرية حيث يعتبر من اهم الاشياء التي تحرص عليها العرائس والزوجات فهم يقمن باعداد عقود من الورد والريحان حيث يضعنه من ضمن ظفائر شعورهن . فبات الور من ضمن زينة المرأة لافي الاحساء وإنما في العديد من مناطق المملكة والخليج والدول العربيه . والورد كما هو معروف يقدم رسالة حب وتعبير عن المشاعر . فلونه الوردي المشبوب بحمره ولونه الزاهب المفرح والمبهج بعتبر لغة عظيمة المعاني . وبالتالي اكتب ومنذ القدم في مختلف دول العالم شعبية واسعة . حتى اليوم . والورد بعد تقطيره او استخراج الماء منه . فمياهه تعتبر من المرطبات للبشره . ودهنه له استخداماته المفيدة . بل وان سعر ” تولة دهن الورد” الاصلي تحلق في سعرها عاليا .. ويوجد الورد مجففا لدي الحواج او العطارين . حيث يستخدم . حيث تتم عملية غسله خاصة البراعم جيدا للتخلص من من ماعلق بها من غبار او تراب . وبعدها يغلى علىنار هادئة حتى يكتسب الماء الوردي . ويترك بعدها حتى يبرد وبعد تصفيته سائل الورديوضع في عبوه زجاجيه . وبعدها يستعمل . في المجالات المعروفه للعناية بالبشره .. هذا والكاتب . رسم العديد من اللوحات المختلفه عن الورد الحساوي . هنا بعض من لوحاته .. قديكه وجديده وكذلك لوحه على سعف النخيل
المشاركات والتعليقات المنشورة بأسماء مستعارة لاتمثل الرأي الرسمي لصحيفتنا ( المواطن اليوم ) بل تمثل وجهة نظر كاتبها
اترك تعليق على الخبربقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
اترك تعليقاً