تم النشر في الخميس, 21 يونيو 2018 , 10:42 صباحًا .. في الأقسام : أسرة , أهم الأخبار
متابعة المواطن اليوم
في المقابل يساعد فارق العمر الصغير على تحقيق الانسجام الفكري بين الزوجين، حيث يساعد تقارب العمر في تحقيق أكبر قدر من الانسجام، وتشير العديد من الدراسات إلى أنّ الفارق الصغير في العمر بين الزوجين يعتبر من العوامل المؤدية لنجاح الزواج والحصول على جو أسَري صحي.من جهة أخرى أظهرت نتائج لدراسات بحثية في بريطانيا، حول مسألة فارق السن في العلاقات، أنّ معظم الفتيات يُفضّلن أن يكون عمر شريكهنّ مقارباً لهنّ أو أكبر بعام أو اثنين، في حين يرغب الرجال في أن تكون شريكتهم في بداية العشرينات من عمرها.
إيجابيات الفارق العمري الكبير بين الزوجين:
• وجود القدرة والتحمّل عند الرجل تمكّنه من قيادة عائلته، والسير بها إلى الطريق الصحيح.
• نشوء نوع من الاحترام المتبادل بين المرأة وزوجها.
• شعور المرأة بالمسؤولية والتعاون يؤدّي إلى حصولها على العطف من زوجها.
• يعمّ الهدوء والاستقرار في حياة العائلة نتيجة التفاهم بين الزوجين.
أمّا سلبيّات الفارق العمري بين الزوجين فهي:
• سيكون هناك اختلاف في التفكير والثقافة، وسينتج عنهما مشاكل كثيرة في حياة الزوجين.
• تبلغ المرأة سن اليأس بسرعة أكبر من الرجل.
• يفكر الرجل بالزواج مرة أخرى لأنه ما يزال شاباً وقوياً.
وأخيراً، يؤمن الكثيرون أنّ العمر لا يلعب أي دور في تحديد الزواج، باعتبار أنّ الحب والإنسجام لا يحتاجان الى عمر محدد، حيث أنّ البعض قد يتّفقون مع شخص يكبرهم بعشرين سنة بينما يجدون صعوبة في التفاهم مع من هم بنفس عمرهم.كذلك هناك العديد من الأمور التي تهدد نجاح الزواج ولها تأثير أكبر عليه، بعيداً عن فارق العمر الذي بإمكانه أن يساهم بنجاح الزواج بدلاً من فشله./ وفقا للجمهوريه
المشاركات والتعليقات المنشورة بأسماء مستعارة لاتمثل الرأي الرسمي لصحيفتنا ( المواطن اليوم ) بل تمثل وجهة نظر كاتبها
اترك تعليق على الخبرالمواطن اليوم استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء ، بمكتب سموّه بمقر المحافظة ، […]
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
اترك تعليقاً