1 – يعزز جهازك المناعي.
2 – يخفض هرمونات التوتر.
3 – يقلل من الألم.
4 – يحسن المزاج.
5 – يسهل من ارتخاء العضلات.
6 – يحميك من الاكتئاب
7 – يحسن وظيفة الأوعية الدموية ويزيد من تدفق الدم، التي يمكن أن تساعد على حمايتك من نوبة قلبية.
وربما ستتساءل كيف أضحك يا عبدالله وأنا محاصر بالخيبات والآلام والديون. شخصيا جربت في خيباتي العديدة تقنيتين. التقنية الأولى الانكفاء والانعزال والأخرى الخروج والمشاركة. اكتشفت أنه كلما خرجت وتقاسمت مع زملائي اللحظة خفتت أحزاني بعد توفيق الله- سبحانه وتعالى. لا تعتقد أن الوحدة هي الحل. ربما تزيد من أوجاعك إذا تجرعتها طويلا. ابحث عما يسعدك ويضحكك؛ لتخرج من أزماتك وتتعاطى معها بهدوء وواقعية.
ولا يحتاج الضحك إلى كثير من الجهد والعمل للحصول عليه، هناك أشياء بديهية قد تغمرك بالضحك أو على الأقل بالابتسامات مثل:
1 – اللعب مع الأطفال: اللعب أو الاستماع إليهم سيملؤنا فرحا وضحكا.
2 – اسخر من نفسك. تذكر المواقف المضحكة التي قمت بها مبكرا. استعدها فستمدك بضحكات لا تتوقف.
3 – ضع خلفية مضحكة على شاشة جوالك أو جهازك في العمل سترسم على وجهك ابتسامة وتكسر الرتابة.
4 – ضع صورة ظريفة لطفلك أو شقيقك على طاولة مكتبك في المنزل أو العمل. ستبتسم كلما رأيتها.
5 – ضع رسمة بلا معنى رسمها طفلك الصغير أو أختك الصغيرة على جدار مكتبك. ستفتح هذه الرسمة حوارا باسما مع زملائك. سترطب الأجواء الجافة وتدفع الأندورفين للخروج والتدفق وشعورك بالسعادة التي تحتاج إليها ونحتاج إليها.