أخبار
سمو ولي العهد يطمئن الجميع على صحة خادم الحرمين ويرأس جلسة مجلس الوزراء


رأسَ صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظه الله -، الجلسة التي عقدها مجلس الوزراء، أمس، في الرياض.وفي مستهل الجلسة، طمأن صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، الجميع، على صحة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، معرباً عن تقديره لكل من سأل عن صحته – رعاه الله -، وداعياً المولى عز وجل أن يمنّ عليه بالشفاء العاجل وأن يلبسه ثوب الصحة والعافية.ثم أطلع سموه، مجلس الوزراء، على فحوى الرسالة التي بعثها خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – إلى فخامة رئيسة الولايات المتحدة المكسيكية، وتتصل بالعلاقات بين البلدين وسبل تعزيزها في مختلف المجالات.وأوضح معالي وزير الإعلام الأستاذ سلمان بن يوسف الدوسري، في بيانه لوكالة الأنباء السعودية عقب الجلسة، أن أعضاء مجلس الوزراء ثمّنوا رعاية خادم الحرمين الشريفين النسخة (الرابعة) من المنتدى الدولي للأمن السيبراني، وما اشتملت عليه الكلمة الترحيبية لصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء؛ من مضامين جسّدت اهتمام المملكة بتوطيد العمل الدولي المشترك لكل مجهود يخدم التنمية والازدهار لجميع دول العالم.وأشاد أعضاء المجلس في هذا السياق، بالمستهدفات الاستراتيجية لمبادرتي سمو ولي العهد العالميتين المعنيتين بحماية الطفل في الفضاء السيبراني وتمكين المرأة في مجال الأمن السيبراني، اللتين تأتيان ضمن ما توليه المملكة من أهمية للاستثمار في الإنسان بجميع المجالات، ومنها هذا القطاع الحيوي بوصفه مقوماً أساسياً لنمو الاقتصادات، وتطور المجتمعات، وأمن الدول واستقرارها.وتابع مجلس الوزراء إثر ذلك، تطورات الأوضاع ومجرياتها في المنطقة والعالم، والجهود الإقليمية والدولية المبذولة بشأنها، مشدداً على ما جاء في البيان الصادر عن الاجتماع الوزاري الاستثنائي لدول الخليج العربية؛ من التأكيد على الوقوف مع الشعبين الفلسطيني واللبناني الشقيقين، ومطالبة المجتمع الدولي بالاضطلاع بمسؤولياته للحفاظ على الأمن والاستقرار في المنطقة وتطبيق قرارات الشرعية الدولية.وعبر المجلس، عن ترحيبه بمخرجات الاجتماع الوزاري للتحالف الدولي لهزيمة داعش، وعن التطلع إلى مواصلة التنسيق بين الشركاء الدوليين للقضاء على هذا التنظيم والتنظيمات الإرهابية الأخرى، مجدداً في هذا الإطار موقف المملكة الرافض للتطرف والإرهاب وتمويله بجميع صوره وأشكاله.بيّن معاليه أن مجلس الوزراء تطرق إلى إسهامات المملكة في صياغة السياسات والحلول المناسبة للتحديات الاقتصادية العالمية، وتأكيدها على الاستثمار في استدامة النظام التجاري متعدد الأطراف وتعزيزه؛ لدعم النمو الاقتصادي والتنمية البشرية، والحد من المخاطر الاقتصادية.وجدّد المجلس، ما أعربت عنه المملكة خلال مشاركتها في اجتماعات مجموعة العشرين؛ من أهمية التوازن بين النمو الاقتصادي، وأمن الطاقة، وجهود مواجهة التغير المناخي، ومن التأكيد على طموحها إلى أن تكون قدوة في استخدام تقنيات الاقتصاد الدائري للكربون، ورائدة عالمياً في إنتاج وتصدير الطاقة النظيفة.وعدّ مجلس الوزراء، فوز المملكة باستضافة المؤتمر السنوي للرابطة الدولية للمدعين العامين لعام 2026م؛ تأكيداً على مكانتها الرائدة وحضورها الفاعل عالمياً، ودورها المحوري في تعزيز العدالة وترسيخ مبدأ التواصل القضائي الدولي.واطّلع المجلس، على الموضوعات المدرجة على جدول أعماله، من بينها موضوعات اشترك مجلس الشورى في دراستها، كما اطّلع على ما انـتهى إليه كل من مجلسي الشؤون السياسية والأمنية، والشؤون الاقتصادية والتنمية، واللجنة العامة لمجلس الوزراء، وهيئة الخبراء بمجلس الوزراء في شأنها، وقد انتهى المجلس إلى ما يلي:
أولاً:
تفويض صاحب السمو الملكي رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي – أو من ينيبه – بالتباحث مع البنك الدولي للإنشاء والتعمير والمؤسسة الدولية للتنمية في شأن مشروع اتفاقية إدارية بين المملكة العربية السعودية ممثلة بالهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي والبنك الدولي للإنشاء والتعمير والمؤسسة الدولية للتنمية، بشأن الصندوق الاستئماني المتعدد المانحين لشراكة التنمية الرقمية، والتوقيع عليه.
ثانياً:
تفويض صاحب السمو الملكي وزير الطاقة – أو من ينيبه – بالتباحث مع الجانب الزامبي في شأن مشروع مذكرة تفاهم بين حكومة المملكة العربية السعودية وحكومة جمهورية زامبيا، للتعاون في مجال الطاقة، والتوقيع عليه.
ثالثاً:
تفويض صاحب السمو الملكي رئيس مجلس إدارة دارة الملك عبدالعزيز – أو من ينيبه – بالتوقيع على مشروع مذكرة تعاون بين دارة الملك عبدالعزيز في المملكة العربية السعودية وجمعية سيام في مملكة تايلند.
رابعاً:
الموافقة على تفويض صاحب السمو وزير الخارجية – أو من ينيبه – بالتباحث مع الجانب السلوفيني في شأن مشروع اتفاقية عامة للتعاون بين حكومة المملكة العربية السعودية وحكومة جمهورية سلوفينيا، والتوقيع عليه.
خامساً:
تفويض معالي وزير التجارة رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة – أو من ينيبه – بالتباحث مع الجانب الماليزي في شأن مشروع مذكرة تفاهم بين الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة في المملكة العربية السعودية وإدارة المواصفات في ماليزيا، في مجال التقييس، والتوقيع عليه.
سادساً:
تفويض معالي وزير التجارة رئيس مجلس إدارة المركز الوطني للتنافسية – أو من ينيبه – بالتباحث مع الجانب السنغافوري في شأن مشروع مذكرة تفاهم للتعاون بين المركز الوطني للتنافسية في المملكة العربية السعودية ووزارة القانون في جمهورية سنغافورة، والتوقيع عليه.
سابعاً:
الموافقة على عقد تنظيم المؤتمر والجمعية التنفيذية بين مجلس الطاقة العالمي ووزارة الطاقة في المملكة العربية السعودية.
ثامناً:
تمديد العمل لمدة (سنة) من تاريخ 20 / 2 / 1446هـ بما ورد في الفقرة (أ) من البند (أولاً) من المرسوم الملكي رقم ( م / 14 ) وتاريخ 22 / 2 / 1440هـ، المتضمنة أنه (يجب في الدعوى العمالية، أن يسبق رفعها أمام المحكمة العمالية، التقدم إلى مكتب العمل ليتخذ الإجراءات اللازمة لتسوية النزاع ودياً).
تاسعاً:
نقل اختصاص الترخيص “لممارسة مهنة الاستشارات الإدارية للأفراد” من وزارة التجارة إلى وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، لتكون ضمن وثائق العمل الحر. وتستمر وزارة التجارة في ممارسة اختصاص إصدار التراخيص المشار إليها لمدة (ستة) أشهر.
عاشراً:
الموافقة على تعديل المادة (التاسعة) من نظام تطبيق كود البناء السعودي، وذلك بإضافة العبارة الآتية إليها “وتعد شهادة الإشغال شرطاً أساسياً للإطلاق الكلي للتيار الكهربائي”.
حادي عشر:
اعتماد الحساب الختامي لهيئة تطوير بوابة الدرعية، لعام مالي سابق.
ثاني عشر:
الموافقة على ترقية عبداللّه بن زيد بن علي آل عثمان التميمي إلى وظيفة (مستشار أول أعمال) بالمرتبة (الخامسة عشرة) بالمديرية العامة لحرس الحدود، وترقية عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز النويصر إلى وظيفة (مستشار أول أعمال) بالمرتبة (الخامسة عشرة) بالأمن العام.
كما اطّلع مجلس الوزراء، على عدد من الموضوعات العامة المدرجة على جدول أعماله، من بينها تقارير سنوية لوزارة الثقافة، والهيئة العامة للأمن الغذائي، وهيئة الحكومة الرقمية، والهيئة العامة للنقل، والمركز الوطني للتعليم الإلكتروني، ونادي سباقات الخيل، وقد اتخذ المجلس ما يلزم حيال تلك الموضوعات. / وفقا لواس
أخبار
أميرالمنطقةالشرقية يدشّن مشروع “المدينة_العالمية” في الدمام كوجهة استثمارية وسياحية نوعية
المواطن اليوم /
*دشّن صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أمير المنطقة الشرقية، الاثنين، مشروع “المدينة العالمية” في الدمام، والذي يُعد أحد المشاريع الاستثمارية النوعية في مجالات السياحة والترفيه والثقافة، بحضور معالي أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير، وعدد من المسؤولين والقيادات، ومستثمري المشروع من مملكة تايلند، حيث قام سموه بجولة ميدانية اطّلع خلالها على مكونات المشروع ومرافقه المختلفة.
وأكد سمو أمير المنطقة الشرقية أن مشروع “المدينة العالمية” يجسد توجهًا استثماريًا حديثًا يعكس ما تتمتع به المنطقة من مقومات اقتصادية وسياحية واعدة، مشيرًا إلى أن مثل هذه المشاريع تسهم في تنويع الأنشطة الاقتصادية، وتعزيز جاذبية المدن، وخلق فرص استثمارية ووظيفية جديدة، إلى جانب دورها في رفع مستوى جودة الحياة للسكان والزوار. ولفت سموه إلى ما تحظى به المنطقة الشرقية من موقع استراتيجي وبنية تحتية متقدمة وتنوع في الفرص الاستثمارية، يجعلها بيئة جاذبة للمشاريع الكبرى وقادرة على استقطاب الاستثمارات محليًا وإقليميًا ودوليًا.

من جهته، قدّم معالي أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير شكره وتقديره لسمو أمير المنطقة الشرقية على تدشينه هذا المشروع، مؤكدًا أن “المدينة العالمية” تُعد إضافة نوعية للمنظومة السياحية والترفيهية في المنطقة، وتسهم في تعزيز مكانة الدمام كوجهة جاذبة للاستثمار والترفيه، وداعمة للحراك الاقتصادي المتنامي.
وأوضح أن المشروع يأتي ضمن توجهات التنمية الحضرية الهادفة إلى إشراك القطاع الخاص في تطوير المشاريع النوعية، واستقطاب المستثمرين المحليين والخليجيين والدوليين، بما يعزز من تنافسية المنطقة الشرقية، ويرفع من كفاءة الخدمات السياحية والترفيهية، مستفيدًا من موقعها الجغرافي وما تحقق من تطور ملحوظ في مؤشرات جودة الحياة.

وبيّن أن مشروع “المدينة العالمية” يتميز بطابع ثقافي وترفيهي يجمع بين حضارات دول العالم في موقع واحد، من خلال أجنحة دولية تعكس هوية كل دولة في العمارة والمأكولات والمنتجات التراثية، بما يتيح للزوار تجربة ثقافية متكاملة تناسب مختلف الفئات العمرية. ويمتد المشروع على مساحة إجمالية تتجاوز 650 ألف متر مربع، فيما أُقيمت المرحلة الأولى على مساحة تقارب 250 ألف متر مربع، وجرى الانتهاء من تنفيذ 15 جناحًا دوليًا تمثل دولًا من الخليج العربي وآسيا وأوروبا وأفريقيا، ليصل إجمالي الدول المشاركة إلى 16 دولة موزعة على مناطق تعكس ثقافاتها المتنوعة.
ويضم المشروع بحيرة صناعية مركزية بمساحة تقارب 200 ألف متر مربع تُعد محورًا للفعاليات والأنشطة السياحية والترفيهية، إلى جانب سوق عائم، ومسرح مفتوح يتسع لنحو 7,000 زائر مع إمكانية زيادة الطاقة الاستيعابية إلى 10,000 زائر، إضافة إلى مدينة ألعاب حديثة بمساحة تقارب 15 ألف متر مربع، ومجموعة من المطاعم والمقاهي والأسواق المتنوعة، ومضامير للمشاة تعزز من تجربة الزوار.
كما يشتمل المشروع على بنية تحتية متكاملة تضم ثلاث بوابات رئيسة، ومواقف تتسع لأكثر من 3,000 مركبة، بما يضمن سهولة الوصول وانسيابية حركة الزوار.
ويُنفذ مشروع “المدينة العالمية” على ثلاث مراحل؛ تركز المرحلة الأولى على مناطق الترفيه والمهرجانات، وتشمل نحو 16 جناحًا دوليًا، ونحو 11 مطعمًا تقدم مزيجًا من المأكولات العربية والآسيوية والعالمية، إلى جانب أحياء موضوعية مثل الحي الصيني والزقاق الهندي وشارع المأكولات المركزي، إضافة إلى الألعاب الكرنفالية، وألعاب المهارات الإلكترونية، والعروض الحية، وحديقة الحيوانات الصغيرة، وحديقة الأضواء.
وتتضمن المرحلة الثانية التوسع بإضافة أجنحة جديدة ومناطق عروض ومطاعم متنوعة، إلى جانب إنشاء مدينة مائية متكاملة تضم منزلقات مائية وأحواض أمواج وأنهارًا هادئة تناسب مختلف الأعمار، فيما تُتوّج المرحلة الثالثة بإنشاء المدرج العالمي كمجمع متكامل للمعارض والفعاليات الترفيهية المدعومة بأحدث تقنيات العرض، إضافة إلى تطوير حي سكني عصري متكامل يسهم في استدامة المشروع على المدى الطويل.
ويُعد مشروع “المدينة العالمية” رافدًا اقتصاديًا وسياحيًا مهمًا للمنطقة الشرقية، لما يمثله من إضافة نوعية تعزز مكانة مدينة الدمام كوجهة حضرية وسياحية بارزة في الخليج العربي، مع توقعات باستقطاب نحو 25 ألف زائر يوميًا بعد اكتمال تشغيل جميع مرافقه، فضلًا عن إسهامه في تنشيط الحركة الاقتصادية وتوفير فرص وظيفية نوعية.
آراء
برعاية سمو محافظ الأحساءوكيل المحافظة يكرّم الفرق والمدارس الفائزة في مسابقة روّاد الأمن السيبراني
المواطن اليوم :
برعاية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء ، كرّم سعادة وكيل محافظة الأحساء الأستاذ معاذ بن إبراهيم الجعفري، اليوم “الاثنين” ، الفرقَ والمدارسَ الفائزة في مسابقة روّاد الأمن السيبراني، وذلك بحضور المدير العام للتعليم بمحافظة الأحساء الأستاذ طواشي بن يوسف الكناني، وعددٍ من قيادات شركة أرامكو السعودية، وممثلي الجهات والهيئات الحكومية، ومُلّاك ومُلّاكـات المدارس الأهلية والعالمية
وتجوّل سعادته في المعرض المصاحب لحفل التكريم، واطّلع على أركان الفرق والمدارس المشاركة في المسابقة، وما تضمّنته من مشاريع ومبادرات نوعية في مجال الأمن السيبراني.

ونوّه سعادة وكيل محافظة الأحساء بالاهتمام الكبير الذي يوليه سمو محافظ الأحساء بالتوعية بالأمن السيبراني، مؤكدًا ما يحظى به هذا المجال من دعم واهتمام ومتابعة، لما له من أثرٍ بالغ في حماية المجتمع الرقمي وتعزيز الوعي التقني لدى النشء. كما شدّد على الدور المحوري للتعليم في غرس مفاهيم الأمن السيبراني، وتنمية مهارات الطلاب والطالبات، وتمكينهم من مواكبة متطلبات التحول الرقمي، مشيدًا بمستوى المشاريع المقدّمة وبالشراكة الفاعلة مع شركة أرامكو السعودية
وأكد المدير العام للتعليم بمحافظة الأحساء الأستاذ طواشي بن يوسف الكناني، في كلمته، أهمية نشر الوعي بالأمن السيبراني بين الطلاب والطالبات، مشيرًا إلى أن المسابقة تُعد أحد الأساليب الفاعلة التي تسهم في تعميق فهم الطلبة لمفهوم الأمن السيبراني، وتحفيزهم على البحث والابتكار من خلال مشاريع نوعية تحقق مستهدفات المسابقة، مقدّمًا شكره وتقديره لسمو محافظ الأحساء على رعايته ودعمه واهتمامه، ولسعادة وكيل المحافظة على متابعته وتشريفه وتكريمه للفرق والمدارس الفائزة
وشاهد سعادته والحضور عرضًا مرئيًا عن المسابقة وأثرها، وفي ختام الحفل كرّم سعادته الجهات الداعمة
أخبار
سمو محافظ الأحساء يتفقّد مستشفى جامعة الملك فيصل التعليمي ويرأس اجتماع اللجنة العليا
المواطن اليوم /
تفقّد صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء ، اليوم ” الثلاثاء ” ، مبنى مستشفى جامعة الملك فيصل التعليمي، بحضور عدد من أصحاب المعالي ، وعدد من قيادات جامعة الملك فيصل، وهيئة تطوير الأحساء، والتجمع الصحي بالأحساء، وهيئة كفاءة الإنفاق والمشروعات الحكومية
واطّلع سموّه على سير العمل ومراحل تنفيذ المشروع، واقفًا ميدانيًا على جاهزية المشروع ومكوّناته الأساسية، مؤكدًا أهمية الالتزام الدقيق بالجداول الزمنية المحددة، وتنفيذ المشروع وفق أعلى المعايير المعتمدة

ورأس سموّه بعد الجولة اجتماع اللجنة العليا لمستشفى جامعة الملك فيصل التعليمي، مؤكدًا أهمية تسريع وتيرة العمل وضرورة المتابعة الدقيقة والمستمرة لجميع المراحل التنفيذية، مشددًا على أن المشروع يُعد من المشاريع الصحية الحيوية والإستراتيجية التي ستسهم -بمشيئة الله- في دعم المنظومة الصحية والارتقاء بجودة الخدمات الطبية المقدمة لأهالي محافظة الأحساء
ونوّه سمو محافظ الأحساء بما يحظى به القطاع الصحي من دعم واهتمام بالغ من القيادة الرشيدة -حفظها الله-، مؤكدًا أن تطوير الخدمات الصحية يُمثل ركيزة أساسية في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، وأن تكامل الجهود بين الجهات ذات العلاقة والعمل بروح الفريق الواحد يُسهم في تذليل التحديات وتسريع الإنجاز وفق الخطط المعتمدة
من جانبه أعرب رئيس جامعة الملك فيصل الأستاذ الدكتور عادل بن محمد أبو زناده عن شكره لسمو محافظ الأحساء على دعمه المستمر واهتمامه الكبير بمشروع المستشفى، مؤكدًا أن هذا الدعم ينعكس إيجابًا على تقدم العمل ويسهم في تذليل العقبات وتسريع الإنجاز بما يتوافق مع تطلعات الجامعة ودورها في خدمة المجتمع
-
أخبار11 شهر agoمحافظ الأحساء يكرّم الطلاب والطالبات المتفوقين بالمحافظة من مستفيدي لجنة تراحم بالمنطقة الشرقية
-
رحلات9 أشهر agoتقرير / جزر فرسان.. محمية طبيعية فريدة من نوعها
-
أهم الأخبار11 شهر agoسمو محافظ الأحساء يستقبل الرئيس التنفيذي للهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية
-
أخبار المجتمع11 شهر agoسمو محافظ الأحساء يرعى ملتقى المتعافين الثامن “أنا قادر”
-
أخبار المجتمع10 أشهر agoسمو محافظ الأحساء يكرّم الأستاذ سامي المغلوث بمناسبة حصوله على جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام 2025م
-
أهم الأخبار11 شهر agoسمو محافظ الأحساء يرعى انطلاق برنامج التأهيل بالترفيه للأشخاص ذوي الإعاقة في دورته الثانية بالمحافظة
-
أخبار11 شهر agoسياسي / سمو وزير الخارجية يلتقي في ميونخ عضو مجلس الشيوخ الأمريكي السيناتور فان هولين ويناقشان التطورات الإقليمية والدولية
-
كاريكاتير9 أشهر agoكاريكاتير – الاستاذ احمد المغلوث
