ابتسامات
سجن طبيب حضر امتحاناً بدلاً من طالب

متابعة المواطن اليوم
ضبطت نيابة أول أكتوبر في مصر طبيباً ،وأمرت بسجنه 4 أيام على ذمة التحقيقات، لاتهامه بالتزوير، كما أمرت بضبط وإحضار طالب بكلية طب.وكشفت التحقيقات أن المتهم “أحمد. ج” 26 سنة، طبيب بشرى، تم ضبطه بكلية الطب في جامعة خاصة شهيرة بعد دخوله امتحان مادة بدلا من صديقه.وبينت التحقيقات أنه أثناء قيام مراقبي امتحان مادة الجراحة بالكلية، بمراجعة بطاقات الهوية للطلبة ومقارنتها بشخص الطالب، تبين أن الشخص الخاضع للامتحان مختلف عن صورة صاحب بطاقة الهوية التي يحملها.وذكرت صحيفة الاهرام أنه بمواجهة المتهم أقر بأنه طبيب بشري، وربطته علاقة صداقة بطالب في الجامعة عربي الجنسية، وطلب منه أن يخوض الامتحان بدلا منه بسبب رسوبه فى امتحان مادة الجراحة طوال 7 سنوات منذ عام 2011.
أهم الأخبار
سمو الأمير سعود بن طلال يستقبل منسوبي محافظة الأحساء المهنئين بعيد الأضحى المبارك

ابتسامات
صدق او ىتصدق 7 ألغاز حول لوحة الموناليزا

كتب احمد المغلوث/
كلما أتاحت لي الظروف زيارة فرنسا للمشاركة في معرض تشكيلي أو مهمة عمل أو حتى سياحة، أخطف رجلي كما يقولون لزيارة متحف اللوفر، ومن ثم مشاهدة تحفة المتحف «الموناليزا» وأفضل الأعمال الفنية على مر التاريخ، كما يشير إلى ذلك نقّاد الفن وكتّاب تاريخه العريض، وقبل سنوات قريبة تم تخصيص جناح خاص بلوحات صاحبها ومبدعها الفنان العبقري الإيطالي «ليوناردو دافنشي» ومن بينها هذه اللوحة الخالدة، ولكنها الوحيدة أيضاً التي تمّت حمايتها خلف فاترينة من الزجاج غير القابل للكسر والمقاوم حتى للرصاص؟. فلا عجب بعد ذلك أن تستحوذ هذه اللوحة على الإقبال الكبير من قِبل زوار المتحف، بل هناك من يأتي وعلى وجه الخصوص من بلاده لزيارة جناح دافنشي ولمشاهدة الموناليزا، وبعدها تبدأ جولته لمشاهدة بقية لوحاته.. وفي السنوات الأخيرة ومع انتشار ظاهرة التصوير «السلفي» تجد أعداداً هالة من زوار المتحف يتراكضون وينتظرون في طوابير طويلة لالتقاط الصور مع الموناليزا
وربما سألت نفسك كما سأل الملايين أنفسهم ما هو السر في هذا الاهتمام والتقدير الكبيرين لهذه اللوحة بالذات. وعلى مر التاريخ تعددت الإجابات على هذا السؤال، لكن يؤكد نقّاد الفن: أنّ الفنان ليوناردو دافنشي قدم فيها تقنية مبتكرة وهي الإسقاط المتوسط الذي يجمع بين الجانب والأمام في اللوحات الشخصية، والذي يجسّد التجسيم للمنظور. والمثير للدهشة أن هذه اللوحة قد تم استنساخها في مئات الآلاف من اللوحات على الورق وعلى القماش وحتى في العديد من المطبوعات والكتب، وتجدها في المقاعد الوثيرة وفساتين النساء وحتى في اكسسوارات القصور والبيوت والتحف. وخلال وجودي في قاعة «دافنشي» رأيت شاباً قد رسم على ساقه اليمنى اللوحة. فلم أتردد من التقاط صورة لساقه «الموناليزية التاتوية»، بعدما أستأذنت منه وأنا أردد بيني وبين نفسي الناس فيما يعشقون مذاهب.؟!تستقطب لوحة الموناليزا في متحف اللوفر في باريس أكثر من 6 ملايين معجب كل عام، مما يدفع للتساؤل عن القوة الغريبة التي تتمتع بها هذه اللوحة لجذب هذا العدد من السياح. واستعرضت مجلة «ريدرز دايجست» الأميركية، أسراراً وألغازاً حول اللوحة تفسّر شهرتها العالمية وتميط اللثام عن عديد من الخفايا المتعلقة بها. وهذا ماحاولت مجلة ” رايدر دايجست الاجابة عليه ومعرفة الالغاز التي وراء ذلك ..
للغز الأول: هوية اللوحة
ذكرت المجلة أنّه وقع على مدار القرن الماضي تداول قصة حول هذه اللوحة، مفادها أنّ الموناليزا كانت امرأة نبيلة تُعرف باسم إيزابيلا ديستي ماركيزا مانتوا أو كوستانزا دي أفالوس دوقة فرانكافيلا. ولاحظ البعض عند التحديق في الملامح الغريبة، أنّهم رأوا وجه رجل – ربما وجه ليوناردو دا فينشي نفسه – أو الرجل الذي كان مساعداً له لمدة 20 عاماً، أو ربما حبيبته جيان جياكومو كابروتي.
وتفيد نظرية أخرى، أنّ الصورة ربما تكون قد استُلهمت من الواقع، وأنّ ليوناردو عمل عليها على مرّ السنين حتى تتطور وتصبح رؤية مجردة للمثال الأنثوي. ويُجمِع معظم الخبراء في الوقت الراهن على أنّ الموناليزا هي صورة ليزا جيرارديني ديل جوكوندو – زوجة تاجر حرير فلورنتيني يدعى فرانشيسكو ديل جوكوندو- (من هنا جاءت تسميتها في إيطاليا وفرنسا، الجيوكاندا أو الجوكندا).
اللغز الثاني: الأحرف المخفية الأولى
ادّعى سيلفانو فينسيتي، رئيس اللجنة الوطنية الإيطالية للتراث الثقافي عام 2010 وجود أحرف مرسومة بدقة على عيني الموناليزا على غرار حرفي «إل» و«في» (أول حرفين من اسم ليوناردو دا فينشي) في العين اليمنى وربما «سي» أو «إي» أو «بي» في اليسار.
اللغز الثالث: الخلفية المكسورة
يتبيّن من خلال إلقاء نظرة من بعيد على إطلالة من الخلف، أنّ الجانب الأيمن لرأس الموناليزا أعلى من الجانب الأيسر.
اللغز الرابع: الابتسامة الساحرة
اقترح علماء في جامعة هارفارد عام 2000 تفسيراً من الناحية العصبية لابتسامة الموناليزا التي تتسم بالمراوغة، فعندما ينظر المشاهد إلى عينيها يكون الفم في الرؤية المحيطية التي تظهر باللونين الأسود والأبيض. وتبرز الظلال في زوايا فمها آنذاك، مما يجعل الابتسامة تبدو أوسع. لكن هذه الابتسامة تتضاءل عندما تنظر إليها مباشرة.
اللغز الخامس: الجسر المجهول
منظر خلفية الموناليزا قد يبدو غير واقعي، لكن من المحتمل أن يعود للجسر الذي عرفه ليوناردو، الذي يُقال إنّه بونتي توسكاني الواقع في مقاطعة توسكانا بإيطاليا.
اللغز السادس: هوس دافنشي
رسم دافنشي اللوحة على فترات متعاقبة لمدة تفوق 4 سنوات وكان يأخذها أينما سافر، لكنه لم يوقّعها أو يؤرّخها ولازمته حتى نهاية حياته في فرنسا، حين أصبحت بحوزة راعيه الأخير الملك فرانسوا الأول.
اللغز السابع: هل كانت الموناليزا مريضة؟
فحصت طبيبة إيطالية التورم حول عيني لوحة الموناليزا عام 2010 وأشارت لارتفاع نسبة الكوليسترول في نظامها الغذائي، ونسبت إليها حالات أخرى على غرار شلل الوجه والصمم وداء الزهري، ويُقال إنّ مظهر الرضا على وجهها يشير إلى أنّها حامل.
ابتسامات
النيران ما زالت تشتعل

أحمد المغلوث/
النيران التي أشعلها النظام الإيراني في منشأتي بقيق وهجرة خريص فجر يوم السبت الماضي من خلال الفئة: الحوثية «الضالة والعميلة لهذا النظام مما ساهم في اندلاع النيران في المنشأتين من خلال طائرات مسيرة.. وقيام رجال الأمن الصناعي في شركة أرامكو السعودية بالتعامل مع الحريقين بحرفية.. ولاشك أن النيران التي نجمت عن الحادثين قد أخمدت في نفس اليوم، إلا أن النيران في قلوب المواطنين والمقيمين وحتى المسلمين، بل وكل إنسان يعرف بلادنا وإنسانيتها ومدى ما تبذله وتقدمه للجميع من خدمات وعطاءات ومساعدات، جعلها في قلب العالم، ما زالت تشتعل في قلوبهم ونفوسهم حزناً لهذا العدوان.ومن هنا نجد أن الجميع استنكروا ما أقدم عليه نظام الملالي وأعوانه الذين باعوا نفوسهم للشيطان بتصرفهم الأحمق وغير المسئول، والذي لولا لطف الله ثم جهود رجال الأمن في المنشأتين ومن ساعدهم من رجال الدفاع المدني بالمنطقة الشرقية، لوقع ما لا يحمد عقباه، وإن كل ما يقوم به نظام الملالي وعلى مدى الأربعة عقود الماضية إنما هو في إطار مخطط كريه وأجندة قميئة تهدف إلى تغيير خارطة المنطقة ومعالمها وتصدير ثورتها وطائفيتها ومد يدها البشعة لجيرانها لا للحب والتعاون والسلوك الإسلامي الوحدوي النابع من الرابطة الوثقى التي تؤلف بين مختلف الجماعات في وحدة إسلامية تشرق بقسمها ومبادئها على العالم كما كانت رسالة الإسلام منذ البدء.وكما كانت رسالة التضامن الإسلامي في العصر الحديث الذي حمل رايته الملك الشهيد فيصل بن عبدالعزيز.. كان التضامن والوحدة الإسلامية هدف الأمة على اختلاف طوائفها ومذاهبها.. استجابة للهدف الأسمى والأروع وهو أن الإنسان المسلم وكما قال رسولنا الكريم عليه أفضل الصلوات والتسليم: (المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يخذله ولا يحقره)، وبالتالي ما قام ويقوم به نظام الملالي من تدخل في شئون الدول ومحاولة التدخل في شؤون جيرانها بل واحتلال أراضي دول أخرى كما حدث مع الجزر الإماراتية، ومناطق الأحواز وما وقع لهم من ظلم طوال العقود الماضية، كل هذا وذاك يؤكد أن هذا النظام بعيد جداً عن الإسلام ومبادئه وقيمه، ورسالة الإسلام وديننا الحنيف الذي يحث على العدل والمساواة واحترام الجار.والقارئ للتاريخ يذكر جيداً ما حدث في نهاية العصر العباسي حيث حاولت فكرة «الشعوبية السيطرة على الفكرة العربية، فلقد تطلعت فئة فارسية مارقة السيطرة والاحتفاظ بكيان خاص بها والانحراف بالثقافة والحضارة العربية في مجرى مختلف يعتمد على مخططات فارسية فيها الكثير من الانحراف عن الجادة الإسلامية السمحة.. وكأن التاريخ يعيد نفسه، فهاهو نظام الملالي يحاول ومن خلال من استقطابه بالمال وبطرق خاصة لا تخفى على اللبيب ومن لديه عقلية حصيفة وحكيمة. كيف استطاع احتواءهم وبتوجيههم إلى تحقيق أهدافه والسير في ركابه العدواني، وكما كتبنا سابقاً إلى التغيير ولو باستخدام العنف والإرهاب، وكل ما من شأنه أن يساهم في تحقيق مآربه المختلفة.. ولاشك بعد هذا أن هذا النظام وما يفعله من إرهاب وتدمير ومغامرات وقلق أزعج العالم وساعد على ارتباك المشهد الأمني واستقراره في منطقة الشرق الأوسط، إن حجم القلق الذي بثه وما زال في المنطقة وغيرها أكبر بكثير مما نتصوره أو نكتب عنه، ورغم ما تقوم به المملكة وطن الخير والسلام والإسلام من جهود مشكورة ومحمودة في أن يستمر الأمن والاستقرار في المنطقة، نجد هذا النظام يسير عكس الطريق ويبتعد عن الخط المستقيم.لذلك ما زالت نيران الغضب من تصرفات وعدوان هذا النظام البائس تشتعل في قلب كل مؤمن ومسلم يتمنى الحياة الكريمة الآمنة له ولكل إنسان في هذا العالم قبل أن يقودنا هذا النظام الذي يلعب بالكبريت و»النووي» كطفل ربما يحرق نفسه ومن حوله..؟!
-
أخبار4 أسابيع ago
محافظ الأحساء يكرّم الطلاب والطالبات المتفوقين بالمحافظة من مستفيدي لجنة تراحم بالمنطقة الشرقية
-
أخبار4 أسابيع ago
سياسي / سمو وزير الخارجية يلتقي في ميونخ عضو مجلس الشيوخ الأمريكي السيناتور فان هولين ويناقشان التطورات الإقليمية والدولية
-
أهم الأخبارشهر واحد ago
سمو محافظ الأحساء يستقبل الرئيس التنفيذي للهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية
-
أخبار المجتمع3 أسابيع ago
سمو محافظ الأحساء يكرّم الأستاذ سامي المغلوث بمناسبة حصوله على جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام 2025م
-
أخبارشهر واحد ago
سمو محافظ الأحساء يستقبل معالي وزير النقل والخدمات اللوجستية
-
أخبار المجتمعشهر واحد ago
سمو محافظ الأحساء يرعى ملتقى المتعافين الثامن “أنا قادر”
-
أخبار المجتمع6 أشهر ago
سمو الأمير سعود بن طلال يدشن انطلاقة موسم صرام الأحساء
-
اقتصادشهر واحد ago
سمو محافظ الأحساء يدشّن مشروع تحويل مسار الخط الحديدي لقطار البضائع خارج النطاق العمراني بالمحافظة