ابتسامات
إبتسامه لقافلة الزيت عام 1373هـ

ابتسامات
كاريكاتير اليوم / الاستاذ احمد المغلوث
أهم الأخبار
سمو الأمير سعود بن طلال يستقبل منسوبي محافظة الأحساء المهنئين بعيد الأضحى المبارك

المواطن اليوم
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء ، بمقر المحافظة اليوم”الأحد”، منسوبي محافظة الأحساء يتقدمهم سعادة وكيل المحافظة ، ومديرو الإدارات، الذين قدموا التهنئة لسموّه بعيد الأضحى المبارك.وبادل سموّه الجميع التهنئة بهذه المناسبة السعيدة، سائلاً الله عزوجل أن يعيده على المملكة العربية السعودية قيادة وشعباً أعواما عديدة، في أتم صحة وعافية، كما نقل تحيات سمو أمير المنطقة الشرقية وسمو نائبه – حفظهما الله- لمنسوبي المحافظة.وحث سمو محافظ الأحساء ، خلال اللقاء جميع منسوبي المحافظة على الاجتهاد وبذل المزيد من الجهد، للارتقاء بمهام العمل ورفع مستوى الإنتاجية ، بما يخدم المواطن والمقيم وفق مستهدفات رؤية السعودية 2030، مشيدًا بالمؤشرات والنتائج الإيجابية الملموسة في أعمال المحافظة
ابتسامات
صدق او ىتصدق 7 ألغاز حول لوحة الموناليزا

كتب احمد المغلوث/
كلما أتاحت لي الظروف زيارة فرنسا للمشاركة في معرض تشكيلي أو مهمة عمل أو حتى سياحة، أخطف رجلي كما يقولون لزيارة متحف اللوفر، ومن ثم مشاهدة تحفة المتحف «الموناليزا» وأفضل الأعمال الفنية على مر التاريخ، كما يشير إلى ذلك نقّاد الفن وكتّاب تاريخه العريض، وقبل سنوات قريبة تم تخصيص جناح خاص بلوحات صاحبها ومبدعها الفنان العبقري الإيطالي «ليوناردو دافنشي» ومن بينها هذه اللوحة الخالدة، ولكنها الوحيدة أيضاً التي تمّت حمايتها خلف فاترينة من الزجاج غير القابل للكسر والمقاوم حتى للرصاص؟. فلا عجب بعد ذلك أن تستحوذ هذه اللوحة على الإقبال الكبير من قِبل زوار المتحف، بل هناك من يأتي وعلى وجه الخصوص من بلاده لزيارة جناح دافنشي ولمشاهدة الموناليزا، وبعدها تبدأ جولته لمشاهدة بقية لوحاته.. وفي السنوات الأخيرة ومع انتشار ظاهرة التصوير «السلفي» تجد أعداداً هالة من زوار المتحف يتراكضون وينتظرون في طوابير طويلة لالتقاط الصور مع الموناليزا
وربما سألت نفسك كما سأل الملايين أنفسهم ما هو السر في هذا الاهتمام والتقدير الكبيرين لهذه اللوحة بالذات. وعلى مر التاريخ تعددت الإجابات على هذا السؤال، لكن يؤكد نقّاد الفن: أنّ الفنان ليوناردو دافنشي قدم فيها تقنية مبتكرة وهي الإسقاط المتوسط الذي يجمع بين الجانب والأمام في اللوحات الشخصية، والذي يجسّد التجسيم للمنظور. والمثير للدهشة أن هذه اللوحة قد تم استنساخها في مئات الآلاف من اللوحات على الورق وعلى القماش وحتى في العديد من المطبوعات والكتب، وتجدها في المقاعد الوثيرة وفساتين النساء وحتى في اكسسوارات القصور والبيوت والتحف. وخلال وجودي في قاعة «دافنشي» رأيت شاباً قد رسم على ساقه اليمنى اللوحة. فلم أتردد من التقاط صورة لساقه «الموناليزية التاتوية»، بعدما أستأذنت منه وأنا أردد بيني وبين نفسي الناس فيما يعشقون مذاهب.؟!تستقطب لوحة الموناليزا في متحف اللوفر في باريس أكثر من 6 ملايين معجب كل عام، مما يدفع للتساؤل عن القوة الغريبة التي تتمتع بها هذه اللوحة لجذب هذا العدد من السياح. واستعرضت مجلة «ريدرز دايجست» الأميركية، أسراراً وألغازاً حول اللوحة تفسّر شهرتها العالمية وتميط اللثام عن عديد من الخفايا المتعلقة بها. وهذا ماحاولت مجلة ” رايدر دايجست الاجابة عليه ومعرفة الالغاز التي وراء ذلك ..
للغز الأول: هوية اللوحة
ذكرت المجلة أنّه وقع على مدار القرن الماضي تداول قصة حول هذه اللوحة، مفادها أنّ الموناليزا كانت امرأة نبيلة تُعرف باسم إيزابيلا ديستي ماركيزا مانتوا أو كوستانزا دي أفالوس دوقة فرانكافيلا. ولاحظ البعض عند التحديق في الملامح الغريبة، أنّهم رأوا وجه رجل – ربما وجه ليوناردو دا فينشي نفسه – أو الرجل الذي كان مساعداً له لمدة 20 عاماً، أو ربما حبيبته جيان جياكومو كابروتي.
وتفيد نظرية أخرى، أنّ الصورة ربما تكون قد استُلهمت من الواقع، وأنّ ليوناردو عمل عليها على مرّ السنين حتى تتطور وتصبح رؤية مجردة للمثال الأنثوي. ويُجمِع معظم الخبراء في الوقت الراهن على أنّ الموناليزا هي صورة ليزا جيرارديني ديل جوكوندو – زوجة تاجر حرير فلورنتيني يدعى فرانشيسكو ديل جوكوندو- (من هنا جاءت تسميتها في إيطاليا وفرنسا، الجيوكاندا أو الجوكندا).
اللغز الثاني: الأحرف المخفية الأولى
ادّعى سيلفانو فينسيتي، رئيس اللجنة الوطنية الإيطالية للتراث الثقافي عام 2010 وجود أحرف مرسومة بدقة على عيني الموناليزا على غرار حرفي «إل» و«في» (أول حرفين من اسم ليوناردو دا فينشي) في العين اليمنى وربما «سي» أو «إي» أو «بي» في اليسار.
اللغز الثالث: الخلفية المكسورة
يتبيّن من خلال إلقاء نظرة من بعيد على إطلالة من الخلف، أنّ الجانب الأيمن لرأس الموناليزا أعلى من الجانب الأيسر.
اللغز الرابع: الابتسامة الساحرة
اقترح علماء في جامعة هارفارد عام 2000 تفسيراً من الناحية العصبية لابتسامة الموناليزا التي تتسم بالمراوغة، فعندما ينظر المشاهد إلى عينيها يكون الفم في الرؤية المحيطية التي تظهر باللونين الأسود والأبيض. وتبرز الظلال في زوايا فمها آنذاك، مما يجعل الابتسامة تبدو أوسع. لكن هذه الابتسامة تتضاءل عندما تنظر إليها مباشرة.
اللغز الخامس: الجسر المجهول
منظر خلفية الموناليزا قد يبدو غير واقعي، لكن من المحتمل أن يعود للجسر الذي عرفه ليوناردو، الذي يُقال إنّه بونتي توسكاني الواقع في مقاطعة توسكانا بإيطاليا.
اللغز السادس: هوس دافنشي
رسم دافنشي اللوحة على فترات متعاقبة لمدة تفوق 4 سنوات وكان يأخذها أينما سافر، لكنه لم يوقّعها أو يؤرّخها ولازمته حتى نهاية حياته في فرنسا، حين أصبحت بحوزة راعيه الأخير الملك فرانسوا الأول.
اللغز السابع: هل كانت الموناليزا مريضة؟
فحصت طبيبة إيطالية التورم حول عيني لوحة الموناليزا عام 2010 وأشارت لارتفاع نسبة الكوليسترول في نظامها الغذائي، ونسبت إليها حالات أخرى على غرار شلل الوجه والصمم وداء الزهري، ويُقال إنّ مظهر الرضا على وجهها يشير إلى أنّها حامل.
-
أخبار6 أشهر ago
محافظ الأحساء يكرّم الطلاب والطالبات المتفوقين بالمحافظة من مستفيدي لجنة تراحم بالمنطقة الشرقية
-
أهم الأخبار7 أشهر ago
سمو محافظ الأحساء يستقبل الرئيس التنفيذي للهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية
-
أخبار6 أشهر ago
سياسي / سمو وزير الخارجية يلتقي في ميونخ عضو مجلس الشيوخ الأمريكي السيناتور فان هولين ويناقشان التطورات الإقليمية والدولية
-
رحلات5 أشهر ago
تقرير / جزر فرسان.. محمية طبيعية فريدة من نوعها
-
أخبار المجتمع6 أشهر ago
سمو محافظ الأحساء يكرّم الأستاذ سامي المغلوث بمناسبة حصوله على جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام 2025م
-
أخبار المجتمع7 أشهر ago
سمو محافظ الأحساء يرعى ملتقى المتعافين الثامن “أنا قادر”
-
أهم الأخبار10 أشهر ago
سمو محافظ الأحساء يطلع على سير العمل في معهد الدكتور محمد الجبر لمتلازمة داون
-
أهم الأخبار7 أشهر ago
سمو محافظ الأحساء يرعى انطلاق برنامج التأهيل بالترفيه للأشخاص ذوي الإعاقة في دورته الثانية بالمحافظة