تم النشر في الأربعاء, 24 مايو 2017 , 04:54 مساءً .. في الأقسام : أسرة , أهم الأخبار
متابعة المواطن اليوم
لم تمرّ حادثة إحراج ميلانيا ترامب، لزوجها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بشكلٍ عابر، فما فعلته السيدة الأولى منذ يومين في مطار بن غوريون في تل أبيب، بعدما دفعت بيد ترامب الذي مدّها ليمسكها، كان محطّ بحثٍ في صحيفة “إندبندنت” البريطانيّة.منذ الحملة الرئاسية في الولايات المتحدة، تتم مراقبة حركة كلّ من الرئيس وزوجته الشقراء، وبعد نزولهما من الطائرة، حاول ترامب إمساك يد ميلانيا فصفعته وردّتها ما أظهر أنّ الثنائي ليسا متفقين.وفي هذا السياق، أوضح خبير لغة الجسد باتي وود أبعاد تصرّفها الذي فاجأ العالم. وقال وود: “كان سيد البيت الأبيض يمشي في المقدّمة لإظهار قوّته ونفوذه، وأرجع بيده الى الخلف ليمسك ميلانيا ويقودها كالأطفال، وعندما دفعته، عنت بذلك أنّه لا يمكنك أن تقودني كالأطفال”. وأضاف أنّها كانت حذرة من تعليق الرأي العام في تل أبيب.هذه الحادثة تزيد من الأدلّة حول تغيّر العلاقة بينهما منذ أن أصبحا الثنائي الأوّل في الولايات المتحدة. وحدّد الخبير علاقتهما بأنّها ذات طابع جنسي كبير، فهو يلمس أماكن حسّاسة في جسدها أمام الناس ولا يكترث لشيء.وبحسب لغة الجسد أيضًا، يرى وود أنّ ميلانيا تغيّرت منذ أن أصبح زوجها رئيسًا، وتبدو غير سعيدة وتعيش بتوتر، وقد لاحظ كثيرون هذا الأمر.والجدير ذكره أنّها ليست المرّة الأولى التي يقف ترامب أمام زوجته، فهو يريد أن يراه العالم أنّه هو الرئيس وليس جزءًا من “ثنائي رئاسي”.وفقا لاندبندت
المشاركات والتعليقات المنشورة بأسماء مستعارة لاتمثل الرأي الرسمي لصحيفتنا ( المواطن اليوم ) بل تمثل وجهة نظر كاتبها
اترك تعليق على الخبرالمواطن اليوم استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء ، بمكتب سموّه بمقر المحافظة ، […]
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
اترك تعليقاً