أخبار المجتمع
الامير خالد الفيصل للطلاب: أشعر بالسعادة لصدق عزيمتكم والرغبة في العطاء

متابعة المواطن اليوم
وجّه وزير التربية والتعليم، الأمير خالد الفيصل كلمة للطلاب والطالبات في التعليم العام في المملكة العربية السعودية، لمناسبة العام الدراسي الجديد، 1435/1436هـ، عبّر فيها عن سعادته ببدء العام الدراسي، وأن يجد فيه أبناؤه الطلاب والطالبات تعليماً راقياً، يجعلهم ملتزمين بصحيح دينهم، وقيم مجتمعهم، أوفياء لوطنهم، مسلحين بأسباب المعرفة، وبالمهارات والخبرات التي تؤهلهم للنجاح في كل مناشط الحياة.وقال الأمير خالد الفيصل، في كلمته، إنه «في هذا العام الدراسي الأول، الذي أشهد بدايته معكم، وتتعاضد أيادينا معاً لإنجاز مهمتنا الجليلة، أشعر بسعادة تغمرني، وطمأنينة تسكن نفسي، لما أجد فيكم من صدق العزيمة، والتعاون الخلاق، والرغبة الصادقة في العطاء، والحماسة للسباق بالإنجاز، في ميادين التربية والعلم والمعرفة».وأضاف: «منذ حظيتُ بثقة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله، وشرّفني بتولي سنام هذه الوزارة المهمة، استشعرتُ قيمة هذه الثقة وعظم المسؤولية، وأنا أدركُ تماماً أن ما يصبو إليه هو أن تتوافر للمواطن السعودي، كل الأسباب التي تجعله مميزاً تنشئةً وعلماً، بما يمكنه أن يحتل الصدارة في كل مشهد، كما استحضرتُ تطلعات المواطنين والمواطنات، وطموحهم في أن يجد أبناءهم وبناتهم تعليماً راقياً، يجعلهم ملتزمين بصحيح دينهم، وقيم مجتمعهم، أوفياء لوطنهم، مسلحين بأسباب المعرفة، وبالمهارات والخبرات التي تؤهلهم للنجاح في كل مناشط الحياة».وأوضح وزير التربية والتعليم أنه «من المعلوم أن لهذه الوزارة وظيفتين: الأولى هي التربية بمفهومها الشامل، إذ تُعنى بتهذيب السلوك، وغرس القيم الإيجابية وحراستها، وحماية العقل وتمكينه من الأداء الرشيد، أما وظيفتها الثانية، فهي عنايتها بالتحصيل العلمي وتطبيقاته، بالأساليب والآليات العصرية، ولذا فإن هذه المهمة المزدوجة جسيمة، والرسالة عظيمة، لا يقوم بها (على النحو المنشود) إلا الأمناء الأشداء، الذين يبذلون جهدهم ووقتهم في سبيلها، ابتغاء وجه الله أولاً، وثانياً بدافع الروح الوطنية، التي تواكب سقف طموح القيادة، لرفعة الوطن والمواطن، ومن هذا المنطلق، فليس مقبولاً أبداً، ما قد يصدر من بعض أبنائنا الطلبة والطالبات، من سلوك غير سوي، يتجاوز مبادئ الدين أو قيم المجتمع، ولا بد من مواجهة هذا السلوك – إذا ما وقع – بصرامة تضمن عدم تكراره، كما لن يقبل أبداً، أن يتقاعس المسؤول في أي من مرافق الوزارة، عن ممارسة دوره، أو يقصر في أداء رسالته، ويجب أن يتعاهد ويعاهد مدير المدرسة، وفريق إدارتها ومعلموها، على أنه لا مكان بعد اليوم في مجتمعنا التربوي، لمن ينظر لهذه المهنة الجليلة على أنها مجرد مصدر رزقٍ سهل، لا يحول بينه وبين نيل راتبه منها، سوى بضع ساعات دوام يمضيها كيفما اتفق».وقال الأمير خالد الفيصل، موجّهاً كلمته للمعلمين والمعلمات والمديرين والمديرات: «إنكم مناطُ الأمل، في تحقيق طموحات قيادتكم، ورفعة وطنكم، وتطلعات مواطنيكم، وما عدا ذلك من جهود وأموال ومنشآت وأنظمة وتنظيمات، ما هي إلا أدوات تساعدكم في أداء مهمتكم الجليلة، على الوجه الأكمل، وانطلاقاً من هذه الأهمية، تؤكد الوزارة على أن التقدير (المادي والمعنوي) حق لكل من يلتزم بالأداء الإيجابي، وفي المقابل لا بد من محاسبة المقصر والمفرط في أداء واجباته، حتى يفضي هذا الأسلوب إلى مدرسةٍ تبلغ الأمل، وتحقق الهدف».وأشار إلى مشروع الملك عبد الله لتطوير التعليم، وقال: «إنه بهذا الدعم السخي للمكرمة الملكية، انطلق مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم، من مرحلة التخطيط إلى مرحلة التطبيق، ما يعني أن أمامنا ـــ نحن المسؤولين عن تنفيذ المشروع ـــ خمسة أعوام من التحدي، ويحدوني عظيم الأمل بأننا سنبذل قصارى جهدنا، حتى يبلغ هذا المشروع غاياته، فيوفر لطلابنا وطالباتنا فرص تعليم جاذبة ومميزة، حيث تتاح للمعلمين والمعلمات والمشرفين والمشرفات الفرص التدريبية المتنوعة، التي تجعلهم أكثر قدرة على أداء وظيفتهم، بأعلى المستويات، ويتم تأسيس بيئات مدرسية ذات معايير مميزة، تؤهل جميع من يعمل فيها لأداء مهامهم على النحو المأمول، ولا بد أن تواكب هذه النهضة المنشودة للمدارس الحكومية، نهضة مماثلة في مدارس التعليم الأهلي والأجنبي، الذي بذلت له الدولة ـــ ولا تزال ـــ أسباب الدعم، ليقدم تعليماً يتصف بالكفاءة النوعية، ولا شك أن بعض هذا القطاع قد حقق بعض المُراد منه، ولا زال يسعى للمزيد، أما بعضه الآخر فيحتاج لمراجعة عاجلةٍ ودقيقة، ليتجاوز حالة الهشاشة التي يعيشها، وتؤكد الوزارة أنه لم يعد هناك مجال للتهاون مع هذا الفصيل، الذي لا يلتزم بمعايير العمل التربوي الكفؤ، وأصبح عليه إما أن يقدم تعليماً نموذجياً بمخرجاته، أو الرحيل من سوق الاستثمار في هذا المجال».وأكد الأمير خالد الفيصل أن العملية النقدية، لأداء الأفراد والمؤسسات عموماً، ينبغي أن تتجاوز خطأ الاقتصار على الانتقاد فحسب، إلى مشروعية النقد الموضوعي الإيجابي، الذي يسلط الضوء على الإيجابيات ويشجعها، ويقدم الرأي الأمثل (المدروس)، للتخلص من السلبيات وتجاوزها، وما أحوجنا في المجتمع التربوي، لهذا النوع الأخير من النقد، الذي يمنحنا فرصاً لتطوير أدائنا الفردي والجماعي، وفي هذا الصدد فإنني أرحب بكل الآراء (النقدية) الموضوعية، التي تسعى لجعل العمل التربوي والتعليمي نموذجاً، في كفاءة الأداء وتحقيق الأهداف، وأدعوكم جميعاً للأخذ بالمبدأ ذاته، مع كل من ينقد، بغية الإصلاح والتطوير، ثم عدم المبالاة بالآخر، الذي ينتقد لأجل الشهرة الكاذبة فحسب.وشدد الفيصل على حتمية تفعيل دور الأسرة مع المدرسة، بإحياء الدور الإيجابي لمجالس الآباء، في المهمتين التربوية والتعليمية، التي لا يقوم نجاحهما إلا على ساقي البيت والمدرسة معاً.وختم وزير التربية والتعليم كلمته، قائلاً: «إن الحديث في مجال التربية والتعليم ذو شجون، فهو حديث أهل المهنة، وأصحاب الرسالة، والإعلام، والأسرة، بل حديث الوطن بأكمله، لذا فلن أزيد على ما أسلفت، ولنهرع جميعاً إلى ميدان العطاء للوطن، والوفاء للقيادة، سائلين المولى ـ عز وجل ـ أن يمنحنا القدرة والصبر، على تحقيق الغاية النبيلة لهذه الوزارة، ومهمتها الجليلة في صياغة الشخصية السعودية».
أخبار
سمو محافظ الأحساء يضع حجر الأساس لمنتجعات “تواجا” السياحية بالمحافظة

المواطن اليوم
وضع صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء، مساء اليوم “الأربعاء” ، حجر الأساس لإنشاء أول ثلاثة منتجعات فاخرة تحت علامة “تواجا” التي ستطورها شركة “دان” -إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة- في محافظة الأحساء، بحضور عدد من المسؤولين، وممثلي الجهات الحكومية والخاصة.
ويمثل وضع حجر الأساس إيذانًا ببدء المرحلة الأولى من المشروع، التي تشمل ثلاث وجهات سياحية نوعية في محافظة الأحساء، وهي منتجع تواجا الريفي، ومنتجع تواجا الصديق للبيئة، ومنتجع تواجا للمغامرات في الأحساء، التي ستتولى تشغيلها مجموعة هيلتون العالمية، ويُقام المشروع على مساحة تتجاوز (1.8) مليون متر مربع، ويضم ما يقارب (200) وحدة إقامة تتنوع ما بين فلل وغرف فندقية تتضمن بعضها مسابح خاصة، مستفيدًا من المقومات الطبيعية والثقافية الغنية التي تميّز الأحساء، وفي مقدمتها الواحة الأكبر في العالم، ويهدف المشروع إلى تحويل المحافظة إلى وجهة سياحية زراعية رائدة على مستوى المنطقة والمملكة.
وأكد سمو محافظ الأحساء أهمية هذه المشاريع الطموحة في دعم مستهدفات رؤية المملكة 2030، منوهًا بحرص القيادة الرشيدة -حفظها الله- على تعزيز التنمية السياحية المستدامة في المملكة، مشيرًا إلى أن منتجعات “تواجا”، تسهم في تطوير مستقبل السياحة الريفية بمحافظة الأحساء، وتعكس الالتزام بالاستدامة والاعتزاز بالإرث الثقافي العريق والضيافة الأصيلة.
وأوضح سموّه أن المشروع يمثل نموذجًا عمليًا للتنمية الشاملة التي تشهدها المملكة، عادًا ما تمتلكه الأحساء من مقومات طبيعية وثقافية وتاريخية، ترسيخًا لمكانتها كوجهة سياحية عالمية ، وأكد الالتزام بتعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص لتنفيذ مشاريع تنموية وفق أعلى معايير الجودة، بما يحقق طموحات المواطنين والزوار ويتماشى مع رؤية المملكة 2030.
من جهته، أكد رئيس مجلس إدارة شركة “دان” سعد بن عبدالعزيز الكرود، أهمية هذا الحدث الذي يمثل محطة مهمة وعلامة فارقة في المضي نحو تقديم ضيافة متميزة في المملكة، تعكس التراث الثقافي والتاريخي العريق، إلى جانب الجمال الطبيعي لمنطقة الأحساء.
وتخلل الحفل الكشف عن نماذج التصاميم المصغرة للمنتجعات، حيث تجول سموّه والحضور على نماذج الغرف المصممة للمشروع، التي تعكس المفاهيم الفريدة للمنتجعات، كما أظهرت التصاميم جمال المناظر الطبيعية الخلابة التي تشتهر بها الأحساء.
وتضم منتجعات “تواجا” الثلاث، مرافق متنوعة تشمل مطاعم، ومسابح، ومرافق صحية ورياضية، وغيرها؛ لتقديم تجربة شاملة تلبي مختلف الأذواق والاحتياجات.
وتجتمع هذه المنتجعات الثلاث في منطقة مركزية محاطة بالحدائق الخضراء التي تحتضن فعاليات وبرامج حصرية للزوار، كما تشمل ساحة تفاعلية نابضة بالحياة تتيح تجربة ثقافية أصيلة تعكس تنوع وتراث الأحساء، إلى جانب قاعة للمؤتمرات والمناسبات تقدم خدمات استثنائية.
ويأتي هذا المشروع الاستثماري النوعي في إطار الجهود المتكاملة مع الجهات الداعمة (محافظة الأحساء وهيئة تطوير الأحساء) التي تعزز مكانة المحافظة كوجهة ثقافية، حيث تعمل الهيئة على دعم وتمكين المشاريع النوعية ذات الأثر الإقليمي.
أخبار
سمو محافظ الأحساء يرعى حفل “أيادي البرّ” الثاني ويكرّم الداعمين

رعى صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء، رئيس مجلس إدارة جمعية البر بالأحساء، بمقر المحافظة ، اليوم ” الثلاثاء ” ، حفل “أيادي البرّ” الثاني لتكريم كبار المتبرعين والداعمين لبرامجها خلال السنوات الثلاث الماضية
ونوه سموّه، بما يحظى به العمل الخيري من دعم واهتمام من القيادة الرشيدة -حفظها الله- الذي أسهم في تعزيز دور القطاع غير الربحي، وما يقدمه أهل العطاء من إسهامات كان لها بالغ الأثر في نجاح البرامج الاجتماعية والتنموية التي تنفذها الجمعية، التي تُعد نموذجًا للعمل المؤسسي المنظم في خدمة الفئات الأكثر حاجة، مثمنًا الدور الريادي الذي قامت به الجمعية منذ نشأتها، من خلال تنفيذها لأدوار اجتماعية وبرامج تنموية هادفة، مؤكدًا أن تلك الأعمال الخيّرة ما هي إلا فرص للعطاء أسهم فيها الداعمون الكرام.

من جهته، أعرب نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية عبدالمحسن بن عبدالعزيز الجبر، عن شكره لسمو محافظ الأحساء على رعايته واهتمامه الدائم بأنشطة الجمعية، مبينًا أن الجمعية تعتمد رؤية إستراتيجية ترتكز على بناء الشراكات وتحسين جودة الحياة، تماشيًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، وأن فوز الجمعية مؤخرًا بـ “جائزة الأحساء للتميز” يعكس تميزها المؤسسي والتزامها تجاه الداعمين والمستفيدين، كما وأن مبادرة “أيادي البرّ” تهدف إلى تكريم كبار المتبرعين الذين بلغت مساهماتهم أكثر من 360 مليون ريال خلال ثلاث سنوات، استفادت منها أكثر من 11 ألف أسرة محتاجة في الأحساء.
وشاهد سموّه والحضور خلال الحفل عرضًا مرئيًا، استعرض أبرز البرامج والمبادرات التي نفذتها الجمعية، وما أحدثته من أثر إيجابي في حياة المستفيدين، مكرمًا سموّه كبار الداعمين والمتبرعين، تقديرًا لعطائهم ودعمهم المستمر.
أخبار
سعادة وكيل محافظة الأحساء يزور منتدى “الأحساء صديقة الطفل 2025” ويشيد بدعم سمو محافظ الأحساء

زار سعادة وكيل محافظة الأحساء الأستاذ معاذ بن إبراهيم الجعفري، اليوم “الثلاثاء” ، منتدى “الأحساء صديقة الطفل 2025”، الذي تُنظمه أمانة الأحساء بالشراكة الاستراتيجية مع هيئة تطوير الأحساء، والذي افتتحه ويرعاه صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء، ضمن المبادرات النوعية الرامية إلى جعل الأحساء نموذجًا رائدًا في دعم حقوق الطفل وتوفير بيئة صديقة وآمنة له، وفقًا لمعايير المنظمات الدولية المعنية بشؤون الطفولة.

وتجوّل سعادته في المعرض المصاحب لفعاليات المنتدى يرافقه سعادة أمين الأحساء المهندس عصام الملا ، واطّلع على ما يقدمه من ورش تعليمية وتفاعلية، وفعاليات ثقافية وتوعوية تستهدف الأطفال وأسرهم، بما يعزز من قيم المشاركة المجتمعية والوعي بحقوق الطفل.
وثمّن سعادته رعاية وافتتاح سمو محافظ الأحساء للمنتدى، مؤكدًا أن هذا الدعم المتواصل من سموّه يُجسّد حرصه الكبير على تنمية الطفولة في المحافظة، وتوفير أفضل السبل لرعايتهم وتمكينهم، مشيدًا بدعمه الكريم لكافة المبادرات المجتمعية، لا سيما تلك المعنية برعاية الطفولة والاهتمام بالنشء.
كما ثمّن سعادته الجهود المبذولة من الجهات القائمة على إقامة المنتدى والتي تكللت بالنجاح والتميز شاكرا لهم هذه الجهود الطيبة.
وأوضح سعادته أن افتتاح سموّه لمنتدى “الأحساء صديقة الطفل 2025” يؤكد حرصه الدائم على ترسيخ مكانة المحافظة كبيئة حاضنة وداعمة للطفل، مشيرًا إلى أن توجيهات سموّه السديدة ومتابعته الحثيثة كان لها الأثر الكبير في إنجاح المنتدى وتحقيق أهدافه، تماشيًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
-
أخبار4 أشهر ago
محافظ الأحساء يكرّم الطلاب والطالبات المتفوقين بالمحافظة من مستفيدي لجنة تراحم بالمنطقة الشرقية
-
أخبار4 أشهر ago
سياسي / سمو وزير الخارجية يلتقي في ميونخ عضو مجلس الشيوخ الأمريكي السيناتور فان هولين ويناقشان التطورات الإقليمية والدولية
-
أهم الأخبار4 أشهر ago
سمو محافظ الأحساء يستقبل الرئيس التنفيذي للهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية
-
أخبار المجتمع4 أشهر ago
سمو محافظ الأحساء يكرّم الأستاذ سامي المغلوث بمناسبة حصوله على جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام 2025م
-
أهم الأخبار7 أشهر ago
سمو محافظ الأحساء يطلع على سير العمل في معهد الدكتور محمد الجبر لمتلازمة داون
-
أخبار المجتمع4 أشهر ago
سمو محافظ الأحساء يرعى ملتقى المتعافين الثامن “أنا قادر”
-
أهم الأخبار4 أشهر ago
سمو محافظ الأحساء يرعى انطلاق برنامج التأهيل بالترفيه للأشخاص ذوي الإعاقة في دورته الثانية بالمحافظة
-
اعجبنى9 أشهر ago
الاحساء للعالميه