أسرة
الفتاه سافانا بعد 20 عام اكتشفت الحقيقه ياترى ماهي طالع ذلك بالصور

سافانا او سامنتا تسير على الشاطىء
سافانا عندما كانت طفله
الام وهي تعمل في خدمة السجينات داخل السجن باستراليا
لم تعرف الفتاه الأميركية سامنثا او سافانا كما اسمنتها والدتها بعد ذلك طيلة طفولتها سوى الترحال من بلد إلى آخر، بحسب موقع نيوز الاسترالي والدة الفتاة أخبرتها أنها تتنقل من بلد لآخر لأنها تحب السفر قبل أن تستقرا أخيرا في أستراليا عندما كانت سامنثا مراهقة.لكن حياة الفتاة انهارت من حولها عندما بلغت 20 عاما. فقد أوقفت والدتها فجأة من قبل الشرطة الفدرالية الأسترالية والاستخبارات الأميركية. عندها فقط، أدركت الفتاة السبب الحقيقي وراء تنقل والدتها الدائم. فقد كانت هاربة من زوجها السابق والاستخبارات الأميركية على مدى عقدين من الزمن بعد اختطاف ابنتها عندما كانت طفلة.فقد كانت كل حياة سامنثا كذبة في كذبة. فاسمها الحقيقي ليس سامنثا جلدنهويس كما أخبرتها والدتها بل كان سافانا تود. وقد ولدت الشابة في الولايات المتحدة وعاشت هناك قبل أن تختطفها والدتها وعمرها 11 شهرا.أما والدتها التي عرفتها طيلة حياتها باسم آلكسندرا جلدنهويس، فاسمها الفعلي هو دوروثي لي بارنت. وقد فرت من الولايات المتحدة مع ابنتها مستخدمة جواز سفر مزورا بعد أن تجرعت بمرارة خسارة معركة حضانة الطفلة.في محاولة لتضليل زوجها السابق، تركت المرأة خريطة لأمريكا اللاتينية لكنها توجهت إلى جنوب افريقيا حيث تزوجت، بعد سنة، رجلا يدعى جوان جلدنهويس ورزقت منه طفلة عمرها الآن 17 عاما.ولأنها تعرف أنها ملاحقة دوليا، ظلت المرأة في تنقل دائم وعاشت في أوروربا لفترة دون أن تسمح لعائلتها بالاستقرار في مكان واحد لفترة طويلة.وقد انتقلت المرأة إلى نيوزيلندا لتستقر أخيرا في أستراليا قبل 7 أعوام بعد الانفصال عن زوجها الذي توفي بسبب سرطان العظام.لكن السلطات الأسترالية اكتشفت، أخيرا، أمر المرأة لتعلم سامنثا بالحقيقة التي أخفيت عنها طيلة 20 عاما.ويعتقد أن صديقا للمرأة ارتاب عندما سمعها تنادي ابنتها باسم سافانا غلطا رغم أن اسمها سامنثا.اتصل الصديق بطليق المرأة ويدعى بنجامين هاريس تود الذي اتصل بدوره مكتب التحقيقيات الفدرالية الأميركي ( اف بي آي).وتوجد بارنت الآن في مركز الإصلاح النسائي في مدينة بريسبان الأسترالية وتواجه السجن 20 عاما إذا أدينت بجرائم اتحادية أميركية.أما والد الفتاة، فقد أنفق آلاف الدورلارات بحثا عن ابنته واحتفظ بسريرها في منزله في مدينة شارلستون في ولاية كارولاينا الجنوبية وظل يحدثه أملا في أن تعود يوما إلى المنزل. وهكذا انتهت حكاية خطف استمرت عقدين من الزمن مابين خوف الام الخاطفه وحزن الاب المفجوع بخطف ابنته سامنتا . سافانا
أخبار المجتمع
سمو محافظ الأحساء يرعى توقيع اتفاقية تعاون بين جمعية “أسرية” وسجون المنطقة الشرقية

أسرة
سمو محافظ الأحساء يقيم مأدبة إفطار لأبنائه الأيتام وذوي الإعاقة بحضور وكيل المحافظة



أسرة
برعاية سمو محافظ الأحساء وكيل المحافظة يشهد الحفل السنوي لجمعية فتاة الأحساء

-
أخبار5 أشهر ago
محافظ الأحساء يكرّم الطلاب والطالبات المتفوقين بالمحافظة من مستفيدي لجنة تراحم بالمنطقة الشرقية
-
أخبار5 أشهر ago
سياسي / سمو وزير الخارجية يلتقي في ميونخ عضو مجلس الشيوخ الأمريكي السيناتور فان هولين ويناقشان التطورات الإقليمية والدولية
-
أهم الأخبار5 أشهر ago
سمو محافظ الأحساء يستقبل الرئيس التنفيذي للهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية
-
أخبار المجتمع5 أشهر ago
سمو محافظ الأحساء يكرّم الأستاذ سامي المغلوث بمناسبة حصوله على جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام 2025م
-
أهم الأخبار5 أشهر ago
سمو محافظ الأحساء يرعى انطلاق برنامج التأهيل بالترفيه للأشخاص ذوي الإعاقة في دورته الثانية بالمحافظة
-
أهم الأخبار8 أشهر ago
سمو محافظ الأحساء يطلع على سير العمل في معهد الدكتور محمد الجبر لمتلازمة داون
-
أخبار المجتمع5 أشهر ago
سمو محافظ الأحساء يرعى ملتقى المتعافين الثامن “أنا قادر”
-
رحلات3 أشهر ago
تقرير / جزر فرسان.. محمية طبيعية فريدة من نوعها