Connect with us

أخبار

تقرير بالصور أول قنبلة انفجرت وحطّمت طائرة بمن عليها.. كانت أميركية!

Published

on

1-41

متابعة المواطن اليوم
نشرت صحيفة ” الجمهوريخ” اللبنانيه تقريرا عن أول قنبله تنفجر في طائره  . نعيد نشره هنا ليطلع عليه القراء الاعزاء : في الأرشيف الدموي الإرهابي، قصص بائسة بالعشرات عن طائرات للشحن والركاب تحطمت بقنابل مدسوسة فيها، وراح ضحيتها الآلاف من معظم الجنسيات طوال أكثر من 82 سنة، وأولها طائرة صغيرة أسقطتها ليل 10 تشرين الاول 1933 قنبلة مصنوعة من سائل “نيتروغليسرين” الشديد الحساسية للصدمات والارتجاجات، دسها فيها مجهول ما زال مجهولا هو ودوافعه للآن.وكانت “بوينغ 247” تابعة لشركة United Airlines الأميركية، وأقلعت من مدينة “نيوآرك” بولاية نيوجيرسي، وعلى متنها 4 ركاب وطاقم من 3 أفراد.وبحسب التفاصيل عثر فقط على صور قديمة، للطائرة وقائدها ومساعده، كما للفتاة التي قضت معهم بعمر 26 سنة، وكانت أول أميركية تعمل مضيفة بتاريخ الطيران التجاري في العالم.
وفي الطريق، هبطت الطائرة بمطار مدينة “كليفلاند” في ولاية أوهايو، ثم أقلعت نحو شيكاغو لتتابع منها الى وجهتها الأخيرة في مدينة “أوكلاند” بولاية كاليفورنيا، إلا أن القنبلة انفجرت فيها قبل أن تصل إلى مطارها، فهوت مشتعلة بالنار من ارتفاع 1000 قدم في التاسعة والربع مساء ذلك اليوم بجوار بلدة Chesterton في ولاية انديانا، ثم انفجرت ثانية بوقودها عند ارتطامها بالأرض، وقضى كل من كان على متنها بأول عمل ارهابي استهدف طائرة بقنبلة مندسة.
 
وتلتها 88 عملية “دس” آخرها في الطائرة الروسية
 
التحقيقات المكثفة عن الحادث، كشفت أن واضع القنبلة دسها طيات بطانيات في مخزن الأمتعة بمؤخر الطائرة التي اشترتها “يونايتد” قبل 6 أشهر فقط، حيث اكد رئيس مكتب FBI فرع شيكاغو، أن كل شيء كان أمام المخزن “انفجر إلى الأمام، والذي وراءه انفجر إلى الخلف، والأشياء التي كانت بجانبيه انفجرت إلى الخارج.”
 
ومع أن التحقيق انتهى إلى أن مجهولا أدخل شحنة بنية اللون إلى الطائرة في مدينة “نيوآرك” قبل بدء رحلتها، إلا أن “FBI” لم يوجه تهمة لأحد عن أول تخريب جوي بتاريخ الطيران التجاري، وفيه قضى الركاب الأربعة، والطيار هارولد تاراتنت ومساعده أي تي روبي، والمضيفة Alice Scribner أول قتيلة من المضيفات بالعالم.
 
أما الركاب فكانوا فتاة عمرها 25 إضافة إلى 3 رجال، أصغرهم عمره 25 أيضا.
 
بعدها لم يتوقف التخريب الجوي ودس القنابل والعبوات التفجيرية في الطائرات وفي كل القارات إلى الآن، مما وصل عدده مع الطائرة الروسية السبت الماضي إلى88 عملية “دس” تفجيري، على حد ما وُجد في موقع Aerospaceweb الأميركي، فيما لو صح أن “الروسية” سقطت فعلا بقنبلة تنظيم متطرف، سواء كان “داعش” أو سواه.

 
إلا أن أشهر القنابل “المدسوسة” حتى الآن، هي ما نال في 1988 من “بوينغ 747” تابعة لشركة “بان أميركان” وفجرتها أثناء تحليقها فوق قرية لوكربي باسكتلندا، فقضى في 21 ديسمبر ذلك العام 259 كانوا على متنها، إضافة إلى 11 من سكان القرية، في كارثة سموها “قضية لوكربي” واتهموا بها ليبيا، وما زال معظمها غامض يحتاج إلى مزيد من التحقيق
Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

آراء

سمو محافظ الأحساء يكرّم عددًا من ضباط وأفراد شرطة المحافظة تقديرًا لإنجازاتهم الأمنية

Published

on

المواطن اليوم /

كرّم صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء ، بمكتب سموّه بمقر المحافظة ، اليوم ” الأحد ” ، عددًا من ضباط وأفراد شرطة محافظة الأحساء ، تقديرًا لجهودهم الأمنية المتميزة وما حققوه من إنجازات نوعية أسهمت في الكشف عن عدد من القضايا الأمنية

جاء ذلك خلال استقبال سموّه، نائب مدير شرطة المنطقة الشرقية اللواء سطام بن زياد العتيبي، ومدير شرطة محافظة الأحساء العقيد فهد بن عايش المطيري، وعددًا من ضباط وأفراد شرطة المحافظة.

وأشاد سمو محافظ الأحساء بما يقدمه رجال الأمن من أعمال متميزة وجهود مخلصة تعكس كفاءتهم العالية واحترافيتهم في أداء مهامهم، مؤكدًا أن هذه الإنجازات تأتي امتدادًا للدعم الكبير والرعاية الكريمة التي توليها القيادة الرشيدة -حفظها الله- للقطاع الأمني، وحرصها الدائم على ترسيخ الأمن وحماية المواطنين والمقيمين، بما يحقق الطمأنينة وراحة المجتمع.

وأكد سموّه أن ما يبذله رجال الأمن من تفانٍ وإخلاص يُعد محل فخر واعتزاز، منوهًا بأهمية مواصلة العمل بروح الفريق الواحد، وبذل المزيد من الجهود للحفاظ على الأمن واستقراره

من جانبهم أعرب المكرَّمون عن شكرهم وامتنانهم لسمو محافظ الأحساء على هذا التكريم، الذي يجسد اهتمام سموّه ودعمه المستمر لرجال الأمن، مؤكدين أن هذا التكريم يمثل حافزًا قويًا لمواصلة العطاء

Continue Reading

آراء

أمير المنطقة الشرقية يرعى حفل تكريم الفائزين بجائزة الأحساء للتميز في نسختها الثالثة الاثنين القادم

Published

on

المواطن اليوم /

يرعى صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أمير المنطقة الشرقية، حفل تكريم الفائزين بجائزة الأحساء للتميز في نسختها الثالثة، مساء الاثنين القادم 15 ديسمبر، في محافظة الأحساء ، بمشاركة واسعة من مختلف القطاعات الحكومية والقطاع الخاص والقطاع غير الربحي، إضافةً إلى روّاد الأعمال والأفراد المتميزين. وثمّن صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء ورئيس مجلس أمناء الجائزة، الرعاية الكريمة لسمو أمير المنطقة الشرقية، مؤكدًا أن هذا الدعم يشكّل امتدادًا لاهتمام سموّه المتواصل بدفع مسيرة التنمية في المنطقة، وتعزيز مبادرات الارتقاء بالأحساء بما يتناسب مع مكانتها الحضارية ومقوماتها الاقتصادية والبشرية. وأكد سموّه أن النسخة الثالثة من الجائزة تأتي لترسيخ ثقافة التميز والإبداع، وتمكين الجهات والمؤسسات وروّاد الأعمال والأفراد من الارتقاء بجودة الأداء وتعزيز الابتكار وتحسين الخدمات، بما ينسجم مع مستهدفات رؤية السعودية 2030 في تطوير القدرات المؤسسية وتحفيز التنافس الإيجابي.

Continue Reading

آراء

سمو الأمير سعود بن طلال يؤكد: الواحات مصانع للهوية وورش لصياغة الإنسان عبر آلاف السنين

Published

on

المواطن اليوم

أكد صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير الأحساء، أن الواحات ليست مجرد فضاءات طبيعية، بل “ركيزة حضارية أسهمت في تشكيل الإنسان وبناء الهوية عبر آلاف السنين”، مشيرًا إلى أن فهم الواحات هو فهمٌ لتاريخ الإنسان وقدرته على تحويل الندرة إلى قوة

جاء ذلك في كلمته الافتتاحية اليوم ” الأربعاء ” ، لملتقى ” الدرعية الدولي 2025 ” في الرياض، مشيرًا إلى التأثير العميق للطبيعة في صناعة الحضارات، موضحًا أن الجبال والسواحل والأودية والواحات لم تكن مجرد بيئات عاش فيها الإنسان، بل شريكًا أساسيًا في استقراره وابتكاره، منوهًا إلى أن الطبيعة حفظت الإنسان، وفي الوقت ذاته صنعته وعلّمته كيف يبني حضارة من موردٍ قليل، وبإبداعٍ كبير.

وأكد سموه أن العُلا ورجال ألمع والأحساء نماذج متفردة لحضارات تفاعلت مع بيئاتها الجغرافية، فجسدت قيم الزراعة والاستقرار وفنون العمارة التقليدية، مسلطًا الضوء على واحة الدرعية التي وصفها بأنها واحة صنعت إنسانًا يعرف قيمة الماء، ويتقن الزراعة، ويبدع في التجارة، موضحًا أن الدرعية كانت وما تزال أنموذجًا حضاريًا يكتب التاريخ ويلهم المستقبل.

وفي محور موسع حول “واحة الأحساء”، استعرض سموّه امتدادها التاريخي لأكثر من سبعة آلاف عام، واحتضانها لأكبر واحة نخيل في العالم المسجلة لدى اليونسكو، مؤكدًا أن الأحساء تمثل أنموذجًا فريدًا لتكامل الثقافة المادية مع الثقافة الفكرية، بدءًا من شبكات الري التاريخية والحرف التقليدية والصناعات الزراعية، وصولًا إلى الموروث الشفهي والأدبي والكتابي.

وأفاد سموّه أن الأحساء ليست واحة واحدة، بل واحات من الذاكرة والحكاية والإنسان، وإنها متحف حيّ لاستدامة الهوية، ودليل على أن الحضارات التي تبدأ من الواحات لا تبقى في التاريخ فقط، بل تصنع المستقبل، وتضم أكثر من 2.5 مليون نخلة، ما يجعلها موطنًا لأكبر واحة نخيل في العالم، ومسجلة لدى اليونسكو ضمن قائمة التراث العالمي.

وشدد سمو الأمير سعود بن طلال في ختام كلمته على أن الحديث عن الأحساء والواحات هو حديث عن قيم الاستدامة والتوازن والارتباط العميق بين الإنسان وأرضه، مقدمًا شكره للحضور، مؤكدًا أن ملتقى الدرعية يأتي استمرارًا لجهود المملكة في إبراز إرثها الحضاري العريق، وتعزيز حضور الواحات بوصفها موردًا ثقافيًا واقتصاديًا مستدامًا.

Continue Reading

الاكثر تداولا

عدد الزوار: 3408849

Copyright © 2017 almowatenalyoum.com