نيستروم التي ترتدي قميصا رمادي اللون، كتبت عليه عبارة “الإنسولين حق من حقوق الإنسان”، تلقي خطابا مرتجلا.
ناشطة مرض السكري تنفعل وهي تخبرهم كيف أنه نتيجة ارتفاع أسعار الأدوية، فإن واحدا من أربعة أمريكيين من مرضى السكري يلجأون الآن إلى تقنين استخدامهم للإنسولين.
تقول للمارة: “نحن نعلم أن مشترياتنا اليوم من هذه الصيدلية الكندية لم تكن عملا خيريا.
صحيح؟ نعلم أن شركات صناعة الأدوية حققت أرباحا، على الرغم من أنها تحقق أرباحا أقل بكثير مما تفعل شركات الأدوية الأمريكية.
ما تفعله الشركات بالأمريكيين هو فرض أسعار باهظة علينا، إنها تحتجزنا كرهائن.
والناس يموتون. يضطر الأشخاص للذهاب إلى غرف الطوارئ. تقطع أرجلهم. يصابون بالعمى. يعانون أمراض القلب، وتلف الكبد؟ متى يتوقف هذا؟”
داخل الصيدلية، يوجد رجل بشعر أبيض يرتدي بذلة يخبر الأشخاص أنه يريد إيقاف الأمر.
بيرني ساندرز، عضو مجلس الشيوخ الأمريكي من فيرمونت والمرشح الرئاسي من الحزب الديمقراطي، ساعد على تنظيم الرحلة مع المجموعة الناشطة Insulin4All “الإنسولين للجميع” لتسليط الضوء على معاناة المرضى.
يستمع باهتمام بينما تخبره إحدى الأمهات كيف أنها تقسم إنسولين أحد الأطفال بين أطفالها الثلاثة المصابين بالسكري (السكري من النوع الأول فيه عنصر وراثي).
وتخبره امرأة أخرى كيف قضت فترة العشرينات من عمرها، تتنقل بين غرف العناية المركزة بسبب مضاعفات تقنين الإنسولين.
ارتفاع أسعار كثير من الأدوية – والمساهمة المتزايدة المتوقعة حتى من المرضى المؤمنين – موضوع قوي قبيل الانتخابات الأمريكية لعام 2020.
يقول 62 في المائة من الناخبين إن الرعاية الصحية أكثر أو ثاني أكثر قضية مهمة بالنسبة إلى مستقبل أمريكا.
الرئيس دونالد ترمب يعرف هذا: في الانتخابات الأخيرة، تعهد بخفض تكلفة الوصفات الطبية.
كما يرى خصومه، أيضا، فرصة لاقتراح خطط أكثر طموحا لأن ترمب، بعد مرور ثلاثة أعوام من ولايته، لم يساعد المرضى حتى الآن فيما يتعلق بالأدوية.
على نحو متزايد، السياسيون من كلا الحزبين يبحثون عن حلول – من كندا وخارجها.
يسمح حاليا “لقوافل” المرضى مثل مجموعة الإنسولين للجميع Insulin4All – وهي المكافئ الطبي للرحلات البحرية التي تحتوي على المشروب المجاني – بإدخال إمدادات ثلاثة أشهر للاستخدام الشخصي.
الرئيس وعدد من المرشحين الآخرين اقترحوا السماح بالاستيراد الشامل من كندا، بينما يتطلع البعض إلى ربط الأسعار الأمريكية بتلك التي في بلدان متقدمة أخرى.
يتراقص شعر ساندرز في النسيم وهو يبدأ خطابه أمام التجمع خارج الصيدلية.
وهو مصمم على أنه سيذهب أبعد من التدابير المؤقتة التي تعتمد على سياسات التسعير في البلدان الأخرى.
إذا أصبح رئيسا، فسيطلب من وزير العدل استخدام قوانين مكافحة الاحتكار، لتفكيك احتكارات الصناعة الصيدلانية وإنهاء التلاعب في الأسعار.
يقول، مشيرا إلى شركات إلي ليلي، وسانوفي، ونوفو نورديسك، وهي شركات صناعة الإنسولين: “هناك ثلاث شركات أدوية ضخمة، حققت أرباحا بلغت 14.5 مليار دولار العام الماضي، تسيطر على 90 في المائة من سوق الإنسولين. وكما أعتقد أن المرضى هنا سيقولون لك، إنها مصادفة مدهشة أن الأسعار، عاما بعد عام، ترتفع وترتفع في المستوى نفسه للشركات نفسها. لذلك ما ينبغي أن تفعله هو أن ترمي هؤلاء الأشخاص في السجن، إذا شاركوا في التلاعب بالأسعار”.
شركات صناعة الأدوية – التي غالبا ما تكون منسية في البلدان التي تكون فيها الأدوية رخيصة – تعد ذات أهمية كبيرة في حياة الأمريكيين مثل الذين هم في الرحلة.
كاثي سيجوس من إنديانا تصف كيف تتحكم قرارات هذه الشركات في تسيير حياتها. الإنسولين الذي تشتريه لابنها هانتر يكلفها 1200 دولار شهريا (إلى أن تصل العائلة إلى “الخصم”، وهو حد سنوي للتكاليف التي تتحملها العائلة من جيبها، بعدها يدفع التأمين الباقي).
إنه أكبر حساب منفصل لعائلتها – حيث يتم تحديده كأولوية قبل كل شيء آخر.
تقول إنها جلست في الظلمة عندما انقطعت الكهرباء عنها، لأنها اختارت أن تدفع ثمن الإنسولين للحفاظ على حياة هانتر.
عندما اكتشف هانتر هذا، حاول تقنين الإنسولين، ما أثر في أدائه في الجامعة.
تقول سيجوس، وهي تذرف الدموع: “كان من المخيف جدا أن تعرف أن ابنك شعر أنه يشكل عبئا عليك. سأضحي بكل ما لدي للحفاظ على حياة طفلي. إن بنكرياس ابني لا يعمل، ولا ذنب له في ذلك”.
الطريقة التي يحاول فيها السياسيون الحد من أسعار الأدوية ستحدد الطريقة التي ستصوت فيها سيجوس – وكثيرون غيرها – العام المقبل.
وتقول: “نشأت محافظة جدا، فتاة جمهورية تصوت باستمرار للحزب الجمهوري. عندما تم تشخيص حالة هانتر، غيرنا أنا وزوجي وجهات نظرنا قليلا. أنا أصوت تحديدا بناء على الرعاية الصحية: كيف ستحل هذه المشكلة؟ ابني سيبلغ من العمر 23 عاما الشهر المقبل، وأمامه حياته بأكملها”.
نحو ربع المرضى الأمريكيين يعانون صعوبة تحمل تكلفة وصفاتهم الطبية، وذلك وفقا لاستطلاع أجرته مؤسسة عائلة كايزر للأبحاث الصحية. 43 في المائة من البالغين الأمريكيين الذين تقل أعمارهم عن 65 عاما، لديهم خطط “عالية الخصم”، لذلك لا يبدأ تأمينهم إلا بعد إنفاقهم آلاف الدولارات.
ارتفعت أسعار الأدوية كثيرا: أنفقت أمريكا 334 مليار دولار على أدوية الوصفات في عام 2017، بارتفاع بنسبة 41 في المائة عما كانت قبل عشرة أعوام، وذلك وفقا لبيانات الإنفاق الصحي الوطني. النظام الصحي الأمريكي الغامض يجعل من الصعب إجراء مقارنات بين الأدوية مع الأسعار في الخارج.
تشير تقديرات منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية “أوسيد” إلى أن الولايات المتحدة أنفقت نحو 47 في المائة على الفرد، تركزت على أدوية الوصفات أكثر من كندا في عام 2018، و160 في المائة أكثر من بريطانيا.
بعض من أسوأ حالات ارتفاع الأسعار انتشرت بشكل قوي على وسائل الإعلام، مثل عندما زاد مارتن شكريلي، الذي يسمى “المؤيد لشركات الأدوية” سعر دواء الإيدز والسرطان من 13.50 دولار إلى 750 دولارا لكل حبة.
مزيد من المرضى يتأثرون بالارتفاعات الأصغر المتكررة من شركات الأدوية الكبيرة.
في الربع الأول من هذا العام، ارتفعت أسعار آلاف الأدوية بمعدل 10 في المائة، وذلك وفقا لبيانات جمعتها شركة آر إكس سفينجز، التي تبيع البرامج التي تتعقب أسعار الأدوية.
في جميع أنحاء العالم، يتم منح شركات صناعة الأدوية احتكارات محدودة المدة – على شكل براءات اختراع – لتشجيع الابتكار.
أمريكا واحدة من البلدان الوحيدة التي لا تربط هذا الأمر بالتحكم في الأسعار.
رفض الحكومة الأمريكية التفاوض على الأسعار أسهم في ارتفاع تكاليف الرعاية الصحية، وكما قال المستثمر الملياردير وارين بافيت العام الماضي: هو “دودة شريطية جائعة على الاقتصاد الأمريكي”.
الفواتير الطبية هي السبب الرئيس في إفلاس الأمريكيين.
يدفع أصحاب العمل الفاتورة لأغلبية خطط التأمين الصحي للبالغين في سن العمل، ما يشكل تكلفة كبيرة على الشركات.
في شباط (فبراير) الماضي، دعا الكونجرس المسؤولين التنفيذيين من أكبر سبع شركات الأدوية في العالم وسألهم: لماذا تكلف الأدوية هنا كثيرا؟
جواب شركات صناعة الأدوية هو أن أمريكا تتحمل تكلفة البحث والتطوير لبقية العالم. وتجادل أنه إذا توقف الأمريكيون عن دفع مثل هذه الأسعار المرتفعة مقابل الأدوية، فإن الاستثمار في العلاجات المبتكرة سينخفض.
الرئيس ترمب يتفق مع هذه الحجة، تماشيا مع روايته “أمريكا أولا”، التي ترى البلدان الأخرى مذنبة باستغلال سخاء أمريكا.
بالنسبة إلى المرضى في الرحلة، فإن الفكرة مزعجة: تم اكتشاف الإنسولين قبل 100 عام، من قبل علماء في كندا باعوا براءة الاختراع إلى جامعة تورنتو مقابل دولار واحد فقط.
تم تحسين الدواء منذ ذلك الحين، على أن ما يبدو أنه لم يكن هناك أي ابتكار كبير لتبرير مضاعفة سعر الإنسولين الرسمي ثلاثة أضعاف، كما حدث في الولايات المتحدة بين عامي 2002 و 2013.
الأدوية الأخرى أكثر ابتكارا – وتطويرها مكلف بشكل لا يمكن إنكاره.
وفقا لجامعة تافتس، يبلغ متوسط التكلفة 2.6 مليار دولار لكل دواء، بارتفاع 145 في المائة خلال الأعوام العشرة الماضية.
معظم الأدوية المرشحة تفشل؛ وتلك التي تصل إلى مراحل لاحقة يجب أن تخضع لتجارب سريرية مكلفة.
في مساندة لحجة شركات الأدوية، توصلت دراسة أجريت في عام 2015 إلى أنه مقابل كل 2.5 مليار دولار إضافي حققته أي شركة في المبيعات، أنتجت دواء إضافيا واحدا.
عندما أدلى المسؤولون التنفيذيون من شركات الأدوية بشهاداتهم أمام الكونجرس في وقت سابق من هذا العام، سئلوا أيضا عما يبقيهم مستيقظين في الليل.
قال كثير منهم إنه الخوف من ألا تسمح السوق لهم بعد الآن، باتخاذ رهانات محفوفة بالمخاطر، بما يمكن أن يؤدي إلى تطوير أدوية تنقذ الأرواح. كينيث فريزر، الرئيس التنفيذي لشركة ميرك قال: “ما يبقيني مستيقظا هو الخوف من أنه لن تكون لدينا سوق معقولة قابلة للتنبؤ، تسمح للناس بمواصلة المخاطرة بمبالغ كبيرة جدا من المال لفترة طويلة جدا من الزمن، في محاولة لإيجاد حلول لبعض من أصعب المشكلات مثل مرض الزهايمر”.
وأضافت جينيفر تاوبر، نائبة الرئيس التنفيذية في شركة جانسن للأدوية، وهو قسم صناعة الأدوية من مجموعة جونسون آند جونسون، أن اكتشاف أدوية جديدة يزداد صعوبة.
“تم حل الأمراض السهلة إلى حد كبير. يصبح الأمر أكثر صعوبة، عندما نسعى لتحقيق علاجات جديدة لأمراض أكثر تحديا بكثير”./ وفقا للاقتصاديه. هانا كوشلر من نيويورك
أهم الأخبار
أمريكا .. مصيبة الداء أخف من فاتورة الدواء

متابعة المواطن اليوم
كوين نيستروم تحمل الشيء الذي ينقذ حياتها في حقيبتين بنيتين كبيرتين.المرأة البالغة من العمر 32 عاما من مينيسوتا واحدة من مجموعة من مرضى السكري، الذين سافروا من الولايات المتحدة إلى صيدلية في كندا، لشراء وتخزين إمدادات حيوية من دواء الإنسولين، والعودة بها إلى الديار.على بعد دقائق فقط بالسيارة من الحدود، يدفعون عشر ما يمكن أن يدفعوه في بلدهم.خارج الصيدلية في ويندسور، أونتاريو، تجمع حشد من الناس لإظهار التضامن مع المرضي الأمريكيين.
أخبار
محافظ الأحساء يكرّم الطلاب والطالبات المتفوقين بالمحافظة من مستفيدي لجنة تراحم بالمنطقة الشرقية

المواطن اليوم




كرّم صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء ، في مقر المحافظة ، اليوم ” الثلاثاء ” ، الطلاب والطالبات المتفوقين في جميع المراحل الدراسية من مُستفيدي لجنة تراحم الشرقية في محافظة الأحساء المشمولين برعايتها، وأمهاتهم، والبالغ عددهم (45) متفوقاً ومتفوقة، و(16) أمًّا مثالية ممن حصل أبناؤهن على نسبة (99% – 100%) على مستوى جميع محافظات المنطقة الشرقية للعام الدراسي 1445 هـ، بحضور عدد من المسؤولين ، ورجال الأعمال الداعمين. ونوَّه سموُّه بما توليه القيادة الحكيمة -أيدها الله- من دعم ورعاية واهتمام دائمين في سبيل الارتقاء بالمنظومة التعليمية ، وتسخير البيئة المحفِّزة تحقيقًا لمُستهدفات رؤية المملكة 2030، مشيداً سموّه بالدور الفاعل للجنة تراحم الشرقية في تحسين جودة الحياة المعيشية والتعليمية لأبناء أسرها المشمولين بالرعاية، كما هنأ سمُّوه المتفوقين والمتفوقات وأمهاتهم بهذه المناسبة.من جانبه أوضح رئيس مجلس إدارة لجنة تراحم الشرقية عبدالحكيم الخالدي، أن هذا التكريم جاء من لجنة تراحم الشرقية لابناءها وبناتها كجزء من الدعم الكبير الذي يلقاه التعليم بشكل عام من دعم كبير في دولتنا المباركة وحرصاً منا على غرس ثقافة التفوّق والريادة في لدى هؤلاء النشء المبدع للمساهمة في رفع مستواهم الدراسي الذي سيعود على وطنهم بالنفع العلمي والعملي بإذن الله، مشيراً إلى أنه تم خلال هذا العام تسجيل الطلاب والطالبات في دروس تقوية ودورات في التحصيلي والقدرات لطلاب المرحلة الثانوية الذي يُعتبر ضمن برامج مسار تنمية القدرات، إضافة إلى تقديم دورات تدريبية في اللغة الإنجليزية لجميع المتفوقين والمتفوقات، ومكافآت مالية تحفيزية لهم ولأمهاتهم ليواصلوا تميزهم في العام الدراسي المقبل.
وأشار الخالدي إلى أن حفل التكريم جاء برعاية كريمة من سمو محافظ الأحساء ضمن تحقيق مُستهدفات اللجنة الاستراتيجية من خلال بناء الشراكات وتعزيز العمل المؤسسي، وتطوير الأعمال، وتكامل الخدمات وتمكين المستفيدين، ورفع الوعي المجتمعي بدورنا اللجنة،إضافة إلى المُساهمة المُجتمعية وفق رؤية المملكة 2030 وتحقيق الأهداف التنموية المستدامة .
ورفع الخالدي شكره لسمو محافظ الأحساء على تكريمه للطلاب والطالبات وامهاتهم، مؤكِّدًا أن ما تُقدِّمه اللجنة من جهودٍ مُثمرة هو بفضل الله ثم بفضل التوجيهات السديدة والقيّمة من قيادتنا الحكيمة التي تعمل على بناء هذا الوطن والاستثمار في المواطنين علمياً وعملياً ، منوِّهاً بدعم ورعاية سمو أمير المنطقة الشرقية -الرئيس الفخري للجنة تراحم الشرقية- وسمو نائبه وسمو محافظ الأحساء المساهمين الاساسسين في دعم لجنة تراحم الشرقية عامة ودعم المتفوقين من الطلاب والطالبات في المنطقة الشرقية.
وفي نهاية الحفل، كرّم سمو محافظ الاحساء رجال الأعمال الداعمين للجنة تراحم الشرقية من محافظة الأحساء.
أهم الأخبار
سمو محافظ الأحساء يستقبل الرئيس التنفيذي للهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية

أهم الأخبار
سمو محافظ الأحساء يرعى انطلاق برنامج التأهيل بالترفيه للأشخاص ذوي الإعاقة في دورته الثانية بالمحافظة

المواطن اليوم
-
أخبار4 أسابيع ago
محافظ الأحساء يكرّم الطلاب والطالبات المتفوقين بالمحافظة من مستفيدي لجنة تراحم بالمنطقة الشرقية
-
أخبار4 أسابيع ago
سياسي / سمو وزير الخارجية يلتقي في ميونخ عضو مجلس الشيوخ الأمريكي السيناتور فان هولين ويناقشان التطورات الإقليمية والدولية
-
أهم الأخبارشهر واحد ago
سمو محافظ الأحساء يستقبل الرئيس التنفيذي للهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية
-
أخبار المجتمع3 أسابيع ago
سمو محافظ الأحساء يكرّم الأستاذ سامي المغلوث بمناسبة حصوله على جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام 2025م
-
أخبارشهر واحد ago
سمو محافظ الأحساء يستقبل معالي وزير النقل والخدمات اللوجستية
-
أخبار المجتمعشهر واحد ago
سمو محافظ الأحساء يرعى ملتقى المتعافين الثامن “أنا قادر”
-
اقتصادشهر واحد ago
سمو محافظ الأحساء يدشّن مشروع تحويل مسار الخط الحديدي لقطار البضائع خارج النطاق العمراني بالمحافظة
-
أخبار المجتمع6 أشهر ago
سمو الأمير سعود بن طلال يدشن انطلاقة موسم صرام الأحساء