أخبار
تقرير في صحيفة العرب اللندنيه : التحرّش الجنسي يغزو المجتمع السعودي
نشرت صحيفة العرب اليوم تقريرا هاما حمل عنوان ( التحرش الجنسي يغزو المجتمع السعودي ) نعيد نشره في المواطن اليوم . كونه يهم المواطن في المملكه بل وفي كل مجتمع عربي واسلامي ..
قضايا التحرش في السعودية تقدّر بـ2797 قضية، ويمثل المتهمون فيها من السعوديين نسبة 59.9 بالمئة، في حين تذهب النسبة المتبقية إلى غير السعوديين. :
الرياض – على الرغم من أن المرأة السعودية ترتدي عباءات سوداء فضفاضة عند خروجها لتتسوق إلا أن ذلك لم يمنع من تعرضها للتحرش بمختلف أشكاله، ويعرّف التحرّش الجنسي بأنه أي صيغة من الكلمات غير المرحب بها و/أو الأفعال ذات الطابع الجنسي والتي تنتهك جسد أو خصوصية أو مشاعر شخص ما وتجعله يشعر بعدم الارتياح، أو التهديد، أو عدم الاحترام، أو الإساءة، أو أنه مجرّد جسد.أطلق مغرّدون على مواقع التواصل الاجتماعي حملة للمطالبة بسن قانون صارم ضدّ المتحرشين بالنساء في المملكة. وجاءت هذه المطالب على إثر انتشار مقطع فيديو لمجموعة شبان يتحرشون بفتيات في إحدى الأسواق بشرق السعودية، وأظهر المقطع الذي شاهده أكثر من مليون متابع اشتباكات بالأيدي بين فتيات وشبان، قبل أن تبادر إحداهن إلى تسديد ركلة إلى أحدهم. وأكدت دراسة ميدانية أجريت في وقت سابق أن السعودية تحتل المركز الثالث عالميا في قضايا التحرش الجنسي بالعمل، مشيرة إلى أن 16 بالمئة من النساء العاملات في البلاد تعرضن للتحرش من قِبل المسؤولين في العمل.وأظهرت الدراسة أن نسبة التحرش في السعودية أعلى بكثير من الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا والسويد وألمانيا وإيطاليا وبريطانيا وأستراليا وأسبانيا وبقية الدول الأوروبية المعروفة بتحررها وانفتاحها الأخلاقي.وبيّنت أن النسبة الأكبر من الموظفات اللواتي يتعرضن للمضايقات الجنسية أو التحرش الجنسي المتعمد في العمل تقل أعمارهن عن 35 عاما. وأثارت الإعلامية السعودية سلوى شاكر جدلا واسعا حين أكدت أن معظم الإعلاميات السعوديات يتعرضن للمضايقات والتحرش خلال العمل.وأشارت الكثير من الدراسات إلى أن النساء في السعودية يلجأن إلى الصمت ولا يتجرأن على الإفصاح عن تعرضهن للتحرش بسبب خوفهن من الفضيحة ومن سياط المجتمع المحافظ والمتشدد.ويرى خبراء في علم النفس أن انتشار التحرش في الدول العربية مردّه غرس مشاعر الغطرسة والتعجرف في نفوس الذكور منذ الصغر وإشعارهم بأنهم أكثر قوة وحظوة من الفتيات، وأن الجنس الناعم مجبر على تقديم ولاءات الطاعة والامتثالكما أشاروا إلى أن كلفة عدم الاختلاط بدورها جاءت بنتيجة عكسية باعتبارها تغرس في نفوس الذكور الفضول وتجعل تصرفاتهم في كثير من الأحيان مطبوعة بالخشونة والغلظة في التعامل مع الجنس الناعم وهو ما يدفعهم إلى الإقدام على التحرش.ووضح خبير في علم الاجتماع أن شعور الشباب بالغبن والقهر وبغموض المستقبل وضبابيته من جراء البطالة والعوز يدفعهم إلى التصرف بعدائية واستهتار ويرمي بهم في متاهة الإدمان والتطرف والاندفاع إلى عالم الجريمة والتعدّي على الآخرين بما في ذلك التحرش اللفظي والجسدي بالنساء.ويذكر أن مجلس الوزراء أقرّ نظام الحماية من الإيذاء في 26 أغسطس الماضي، الذي يوفر الحماية من الإيذاء على اختلاف أنواعه، وساهم هذا البرنامج في رفع الوعي الاجتماعي بقضايا التحرش ضدّ المرأة وغيرها من القضايا. وتهدد هذه المشكلة النساء العاملات في السعودية، لما لها من تأثيرات مهنية بفقدان الوظيفة أو الترقية، وانخفاض في الأداء الأكاديمي أو العملي بسبب ردود الفعل النفسية التي قد تتعرض لها المرأة، وقد تنسحب من عملها، وتقع فريسة مرض الاكتئاب الذي يؤثر على ممارسة حياتها بشكل طبيعي.يذكر أن آخر إحصائية رسمية، قدرت قضايا التحرش في السعودية بـ2797 قضية، يمثل المتهمون فيها من السعوديين نسبة 59.9 بالمئة، في حين تذهب النسبة المتبقية إلى غير السعوديين بنحو 1128 قضية تحرش.ونادى مسؤولون ومختصون في السعودية الجهات المعنية إلى ضرورة سن قوانين لمكافحة التحرش الجنسي عبر إجراءات واضحة وعقوبات صارمة في حق المتحرشين، في وقت أكدت فيه جمعية حقوق الإنسان عن تحركات تجريها لإيجاد قانون مستقل مع الجهات ذات الاختصاص.وفي السياق ذاته أكدت الدكتورة هتون أجواد الفاسي، الأستاذ المشارك في تاريخ المرأة بجامعة الملك سعود، على ضرورة وضع أنظمة وتشريعات واضحة تحمي الجميع لا سيما المرأة والأطفال من كافة أشكال التحرش الجنسي، مبينة أن من الإشكالات الأساسية في هذا الشأن هي النظرة المحدودة لقضية التحرش الجنسي لدى المجتمع ومؤسساته الرسمية، حيث ينظر له كتحرش جسدي فقط، بينما يتمّ إغفال أشكاله المتعددة الأخرى ومن بينها الجانب النفسي.وأضافت الفاسي، أنه من المهم جدا إيجاد هذه القوانين خاصة في بيئة العمل المختلط، حيث تحتاج للحماية بشكل أكثر من الأسلوب التقليدي الذي يعتمد على شهامة الرجل وحمايته. وانتقدت الدكتورة الفاسي، ما وصفته بـ”الاتكاء على اجتهادات الفقهاء سابقا”، مبينة أن مفهوم التحرش آنذاك لم يكن معروفا ولم يكتب عنه للاستناد عليه.وقالت: “المبادئ موجودة في القرآن الكريم ومن المفترض أن تخضع للتقنين لارتباطها بالآداب العامة في هذا الأمر”.وأضافت الفاسي: “الإسلام حث على ردع التحرش إلا أن ذلك لم يترجم بلغة قانونية، فالقضاة سيستمرون في الاجتهاد والتقدير لا أكثر، إلا أن بعضهم يلوم المرأة من وجهة النظرة الاجتماعية لديه دون تقدير عميق لمدى خطورة هذه المسألة على المجتمع وأفراده”، مشددة على الحاجة الضرورية للاتفاق على مصطلح التحرش وترسيخه بالرجوع إلى الإعلان العالمي لمكافحة العنف ضدّ المرأة. وقالت: “نحن في حاجة إلى مراجعة آلية القانون لدينا بوقفة جادّة، لتلافي الخلل في عدم تدوينه وأحادية نظرته وتمسكه بالشكليات وغياب المرأة في الشأن القانوني ووضع القوانين وصياغتها، خصوصا أن حماية المرأة ضمن هذه القوانين لا تتخالف مع الشرع”.من جهته، أوضح أمين عام الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان الدكتور خالد الفاخري أن مسألة التحرش الجنسي من المسائل التي تدخل ضمن اهتمامات الجمعية التي تقوم حاليا بتحركات جادّة مع الجهات المعنية بسن القوانين ومتابعتها. وأشار الفاخري إلى وجود فرق بين نظام الحماية من الإيذاء ونظام مكافحة التحرش، مما يجعل إيجاد نظام رادع لمكافحة التحرش الجنسي في السعودية من ضروريات حماية الحقوق.ومن جهة أخرى اعترض المستشار القانوني سلطان الزاحم على مطالب سن قانون شامل خاص بالتحرش الجنسي، مؤكدا على أن صدور هذا القانون سيحدّ من قوة الأحكام القضائية التي غالبا ما يراها مناسبة لردع المعتدي.ومن جانبها شددت المحامية بيان زهران، على أهمية وضع نظام مستقل لمكافحة التحرش في البلاد، مشيرة إلى أنه في الوقت الحالي يتم معاقبة المتحرشين بعقوبة تعزيرية كحق عام وحق خاص للمتضررين، إلا أنها تؤكد على ضرورة إيجاد نظام خاص للتحرش كونه سيجعل الأمر أكثر تنظيما وحفاظا على المجتمع بأكمله .؟!
آراء
مسؤول تنفيذي في أرامكو السعودية يؤكد العلاقة بين الذكاء الاصطناعي وقطاع الطاقة
المواطن اليوم
أكد النائب التنفيذي للرئيس للتقنية والابتكار في أرامكو السعودية أحمد الخويطر، العلاقة الجوهرية التي تربط الذكاء الاصطناعي بقطاع الطاقة, موضحًا أن الطاقة تؤدي دورًا أساسًا في تشغيل مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي، وفي المقابل فإن حلول الذكاء الاصطناعي لديها الإمكانية لتعزيز إمدادات الطاقة.
وأشار خلال كلمته اليوم في القمة الدولية لتبنّي الذكاء الاصطناعي في العاصمة الفرنسية باريس، إلى أهمية العلاقة التي تربط أرامكو السعودية بالشركات الفرنسية، والافتتاح المرتقب لمكتب جديد لأرامكو فينتشرز في باريس.
وبشأن شراكة أرامكو السعودية مع الشركات الفرنسية، أفاد الخويطر أن الشراكة مع باسكال للحوسبة الكمية أثمرت عن تركيب أول حاسوب كمي في المملكة مخصص للتطبيقات الصناعية وذلك في مقر أرامكو السعودية بالظهران، متوقعًا أن يؤدي هذا إلى توسيع نطاق الخبرة في مجال الحوسبة الكمية في المنطقة، وتسريع تطبيقات الكم في قطاعات الطاقة والمواد والصناعة، مؤكدًا التزام أرامكو السعودية بالشراكات وبروح الابتكار الملهمة التي تحيط بصناعة التقنية الفرنسية.
وأفاد أن أرامكو فينتشرز ستفتتح مكتبًا جديدًا في باريس، ومواصلة الاستثمار في تقنيات الجيل القادم في باريس وجميع أنحاء أوروبا، مبينًا أن الذكاء الاصطناعي يسهم في توفير فرص للأجيال القادمة في جميع القطاعات والمجتمعات والاقتصادات، إلّا أن أساس هذا التحوّل العالمي يكمن في العلاقة الجوهرية بين الذكاء الاصطناعي والطاقة.
وأشار إلى مراكز البيانات استهلكت خلال العام الماضي قرابة 415 تيرا واط/ساعة من الكهرباء، وهو ما يُعادل تقريبًا إجمالي استهلاك فرنسا، ومن المتوقع أن يتضاعف هذا الرقم بحلول عام 2030، ومع زيادة التوقعات بارتفاع الطلب العالمي على الطاقة بحلول عام 2050، وخاصةً في الاقتصادات الناشئة، سيصبح الذكاء الاصطناعي أمرًا بالغ الأهمية لإنتاج الطاقة بنحوٍ أكثر كفاءة واستدامة، وبتكلفة معقولة.
وحول برنامج أرامكو السعودية للذكاء الاصطناعي، قال الخويطر: “نحن نشغّل أحد أقوى أجهزة الحاسوب العملاقة في الشرق الأوسط، ونتمتع بإمكانية الوصول إلى أكثر من 90 عامًا من بياناتنا الخاصة، كما يتم يوميًا توليد مليارات من نقاط البيانات الجديدة التي تُضاف إلى ذلك، ما أسهم في إنشاء أول نموذج لغوي كبير في قطاع الطاقة”، مشيرًا إلى رصد أكثر من 400 حالة استخدام للذكاء الاصطناعي في جميع أعمال أرامكو السعودية، التي ستُسرّع الكفاءة والموثوقية والسلامة في جميع مراحل سلسلة القيمة للشركة، وفي عام 2024 وحده وصلت القيمة المحققة في أرامكو السعودية من التقنية 4 مليارات دولار أمريكي، نصفها تقريبًا تديره حلول الذكاء الاصطناعي”
عن واس
آراء
علوم وتقنيات / أمير المنطقة الشرقية يرعى الحفل الختامي لمعسكر أيتام المملكة “مِسبار 9”
المواطن اليوم
نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، بالإمارة اليوم، الحفل الختامي للمعسكر العلمي لأيتام المملكة “مِسبار9″، الذي نظمته جمعية بناء لرعاية الأيتام بالمنطقة؛ في رحاب جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، وضم (10) مسارات علمية للطلاب والطالبات المشاركين.
وأشاد أمير المنطقة الشرقية بما توليه القيادة الرشيدة -أيدها الله- من دعم مستمر للعلم والمعرفة، وما تقدّمه من تمكين للبرامج والمبادرات النوعية التي تسهم في إعداد أجيال مؤهلة وقادرة على مواكبة التحولات العلمية والتقنية المتسارعة التي يشهدها الوطن والعالم.
وأكد سموه أن التركيز على المسارات العلمية المتقدمة، مثل: الذكاء الاصطناعي، والطاقة المتجددة، وهندسة الطيران وغيرها من التخصصات المستقبلية، يعكس التوجه الوطني في تعزيز القدرات البشرية ورفع جاهزيتها للمنافسة عالميًا، مشيرًا إلى أن الاستثمار في الإنسان هو أحد أهم ركائز التنمية المستدامة التي تقوم عليها رؤية المملكة 2030.
واطَّلع سموه خلال الحفل على عرض مرئي حول المعسكر وما حققه في نسخه السابقة، وعرض مرئي عن معمل “نون” للذكاء الاصطناعي، ودشَّن خلال الاحتفال منصة “فضاء مسبار”.
بدوره أوضح الرئيس التنفيذي لجمعية بناء لرعاية الأيتام بالمنطقة الشرقية الدكتور عبدالله بن راشد الخالدي، أن رؤية القيادة الرشيدة -رعاها الله- وأهداف رؤية المملكة 2030 جعلت الاستثمار في الإنسان محورًا أساسيًا للتنمية، إذ نرى اليوم ثمار هذا الاستثمار في شبابٍ طموح يسهم في صناعة مستقبل مشرق لهذا الوطن.
وبيّن الخالدي أن المعسكر العلمي يحظى برعاية سمو أمير المنطقة الشرقية، الذي كان متابعًا وداعمًا لهذا المشروع منذ انطلاقته الأولى قبل أكثر من تسع سنوات، مقدمًا الشكر والتقدير لسموّه باسمه واسم جميع أيتام المملكة الذي أسهم المعسكر في تغيير مسار حياتهم نحو مستقبل أفضل.
ولفت الانتباه إلى أن الشراكة الفاعلة التي أقامتها الجمعية بين القطاع الحكومي والقطاع غير الربحي والقطاع الخاص أثمرت عن توفير بيئة متكاملة لدعم الأيتام وصقل مهاراتهم وتأهيلهم لتحمل مسؤوليات المستقبل في تخصصات علمية مواكبة للتوجهات العالمية، وضم المعسكر مسارات نوعية أبرزها: الروبوت، والذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، والطاقة المتجددة، والكيمياء وعلوم المواد، وتصميم وتطوير الألعاب، وهندسة الطيران، إضافة إلى مسار المدن الذكية هذا العام, وتطوير مسار هندسة البترول والتعدين.
وأشار إلى أن نجاح هذا المعسكر لم يكن ليتحقق لولا تكاتف الشركاء من مختلف القطاعات، وأسهم دعمهم في أن يكون “مِسبار” منارة علمية تحتضن مواهب الأيتام من جميع مناطق المملكة، إذ استفاد من نسخ المعسكر التسع أكثر من (1500) طالب وطالبة يمثلون (100) مدينة ومحافظة، مقدمًا الشكر لكل من دعم وساند وأسهم في هذا النجاح، وخاصة جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، ووزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، والمركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي، والمجلس الفرعي التخصصي لجمعيات الأيتام، وجميع الشركاء والداعمين من شركات وأفراد ومدربين ومتطوعين.
وفي الختام كرم سمو أمير المنطقة الشرقية الداعمين وشركاء النجاح.
عن واس
آراء
بيئي / بأكثر من 55 ألف زائر.. “بيئة الشرقية” تختتم فعاليات مهرجان الروبيان بالقطيف
المواطن اليوم
اختتمت اليوم فعاليات مهرجان “روبيان الشرقية 2025″، الذي نظمه فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة الشرقية، بمشاركة جهات حكومية وأهلية وجمعيات وأسر منتجة وحرفيين، وذلك في مشروع الرامس بالقطيف.
وأوضح نائب المدير العام للفرع المهندس صالح الغامدي أن وزارة البيئة والمياه والزراعة تركز جهودها على دعم قطاع الثروة السمكية في المملكة، من خلال تطوير القطاع ليُسهِم في الاقتصاد والتنمية الوطنية، وتحقيق الأمن الغذائي الوطني، وتقديم منتجات عالية الجودة، وفق أعلى معايير الجودة والاستدامة.
وأكد أهمية مثل هذا المهرجان لتطوير بيئة الأسواق السمكية المحلية بالتوسع في إنشاء وتكوين شراكات محلية وعالمية تسهم في تطوير القطاع، وتعزز دور ومشاركة القطاع الخاص في برامج تطوير الثروة السمكية بالمملكة.
من جانبه بيَّن مدير إدارة الزراعة بالفرع المهندس وليد الشويرد أن المهرجان شهد برامج ترفيهية وثقافية تناسب جميع فئات المجتمع، إلى جانب عروض فنية وتفاعلية تسلط الضوء على التراث البحري العريق الذي تتميز به المنطقة الشرقية، التي شكّلت أحد أعمدة الحياة البحرية في الساحل الشرقي، إذ جمعت الفعالية بين الموروث البحري والابتكار الاقتصادي في احتفالية تُبرز مكانة الروبيان في الأمن الغذائي الوطني واستدامة الثروة السمكية.
وأوضح أن الفعالية شهدت حضور كثيف من الزوار إذ تجاوز عدد الحضور 55 ألف زائر، من خلال أركان وفعاليات ثقافية وفنية ومرسم الطفل والمسرح التفاعلي والمسابقات اليومية، إضافة إلى المبادرات المجتمعية والرياضية مما عزز هذا الحراك المجتمعي في ساحة وأيام المهرجان، ودور المتطوعين والمتطوعات البارز في التنظيم والإرشاد، إضافة إلى الورش المتخصصة التي توزعت طوال أيام المهرجان.
عن / واس
-
أخبار9 أشهر agoمحافظ الأحساء يكرّم الطلاب والطالبات المتفوقين بالمحافظة من مستفيدي لجنة تراحم بالمنطقة الشرقية
-
رحلات8 أشهر agoتقرير / جزر فرسان.. محمية طبيعية فريدة من نوعها
-
أهم الأخبار10 أشهر agoسمو محافظ الأحساء يستقبل الرئيس التنفيذي للهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية
-
أخبار المجتمع9 أشهر agoسمو محافظ الأحساء يكرّم الأستاذ سامي المغلوث بمناسبة حصوله على جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام 2025م
-
أخبار المجتمع10 أشهر agoسمو محافظ الأحساء يرعى ملتقى المتعافين الثامن “أنا قادر”
-
أخبار10 أشهر agoسياسي / سمو وزير الخارجية يلتقي في ميونخ عضو مجلس الشيوخ الأمريكي السيناتور فان هولين ويناقشان التطورات الإقليمية والدولية
-
أهم الأخبار10 أشهر agoسمو محافظ الأحساء يرعى انطلاق برنامج التأهيل بالترفيه للأشخاص ذوي الإعاقة في دورته الثانية بالمحافظة
-
كاريكاتير8 أشهر agoكاريكاتير – الاستاذ احمد المغلوث

