تم النشر في الإثنين, 1 أكتوبر 2018 , 04:34 مساءً .. في الأقسام : أهم الأخبار , ثقافة وفنون , غير مصنف
كتب المحرر الثقافي :
أفادت تقارير إعلامية فرنسية بأن المغني الشهير شارل أزنافور توفي اليوم عن عمر يناهز 94 عاما.ويعتبر أزنافور أحد أساطير الغناء الفرنسي والعالمي، حيث اكتسب شهرة طاغية من خلال أغانيه التي اداها أو تلك التي كتبها ولحنه.وعُرف أزنافور بكونه “صديق للمغرب”، ولا يتردد في زيارته عندما تتاح له الفرصة، كما أنه سبق أن أثنى كثيرا على الملك محمد الساسد بوصفه “الملك الاستثنائي”.وأحيى أزنافور العام الماضي حفلا في مهرجان موازين الغنائي الدولي، وأطرب حينها جمهور الرباط بأشهر أغانيه الخالدة، من قبيل “طان كو لون سيمورا” (ما دمنا نحب بعضنا البعض)، و”بارسوكو” (لأنه)، و”جو فواياج” (أسافر).شارل أزنافور. ولد في 22 مايو 1924 في باريس، فرنسا. هو مغني، كاتب أغاني وممثل فرنسي – أرميني. ويقطن بجنيف. تزوج ثلاث مرات، لديه ستة أطفال. أزنافور ولد باسم Shahnour Varenagh Aznavourian في باريس، وهو ابن مهاجرين أرمنيين، هو واحد من المطربين الأكثر شعبية في فرنسا، بدأ في بدأ الغناء بعمر التاسعه –
وولد أزنافور في باريس لأب وأم أرمينيين واسمه عند الميلاد شاهنور فاريناج أزنافوريان.وباع أزنافور أكثر من مئة مليون اسطوانة في 80 دولة وكثيرا ما كان يوصف بفرانك سيناترا فرنسا.وبدأ أزنافور حياته الفنية ببيع ألحانه لمغنيين فرنسيين في الأربعينيات والخمسينيات من القرن الماضي ومن بينهم إديت بياف وموريس شيفالييه وشارل ترونيه.واكتشف موهبته في كتابة الأغاني وهو يغني في الملاهي الليلية مع صديقه بيير روش حيث كان روش يعزف على البيانو فيما يشدو أزنافور.وبعد الحرب العالمية الثانية سمعت بياف عن الثنائي واصطحبتهما معها في جولة في الولايات المتحدة وكندا حيث ألف أزنافور بعضا من أشهر أغانيه.وغنى أزنافور بالفرنسية والإسبانية والانكليزية والإيطالية والألمانية.وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من أشد المعجبين بأزنافور وغنى الكثير من أغانيه خلال حفلات الكاريوكي التي كان يحضرها وهو طالب حسبما قال أحد زملائه
المشاركات والتعليقات المنشورة بأسماء مستعارة لاتمثل الرأي الرسمي لصحيفتنا ( المواطن اليوم ) بل تمثل وجهة نظر كاتبها
اترك تعليق على الخبرالمواطن اليوم استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء ، بمكتب سموّه بمقر المحافظة ، […]
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
اترك تعليقاً