أخبار المجتمع
برعاية أمير الشرقية.. أهالي الأحساء يحتفلون بانضمام واحتهم لـ التراث العالمي

متابعة المواطن اليوم
رعى صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية رئيس مجلس التنمية السياحية بالمنطقة الشرقية، مساء اليوم، حفل تسجيل واحة الأحساء كموقع تراثي عالمي باليونسكو.
«دور كبير»
ألقى صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني كلمة تلفزيونية مسجلة قال فيها: “كان للأحساء كما لها اليوم دورا كبيرا جداً في الدولة منذ بدايتها وتأسيسها ومنطقة لها قيمة عالية جدا من ناحية أهل الأحساء ودورهم التاريخي في هذه الدولة أو من ناحية كونها أيضاً واحة تلتقي فيها الحضارات وطرق التجارة القديمة، والملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن – رحمه الله – وعى أن استعادة الأحساء أمر مهم جداً وأن الأحساء جزء من القلب النابض لوحدة الجزيرة العربية ووحدة المملكة”.
وأضاف: “أيضاً هي ميناء ومحور اقتصادي كبير لمنطقة نجد ومنطقة شمال شرق المملكة، لذلك الأحساء بكل هذا التكوين هي من أهم مواقع التراث العالمي على مستوى العالم وهي استحقت هذا التسجيل ولم تفرض نفسها عليه”.ولفت سموه إلى أن المملكة تعيش الآن نقلة مهمة في مجال الحفاظ على تراثها واستثماره كمورد اقتصادي، مشيدا باهتمام ودعم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – لقطاع التراث الوطني والذي توجه برعايته الكريمة لبرنامج خادم الحرمين الشريفين للعناية بالتراث الحضاري الذي يجمع تحت مظلته برامج ومشاريع التراث ومنها مسار تسجيل المواقع التراثية السعودية في قائمة التراث العالمي.وأضاف سمو الأمير سلطان: “أعتقد أن المملكة قدمت هدية لمنظمة اليونسكو ومواقع التراث العالمي ممثلة في واحة الأحساء التي عاصرت آخر تغير مناخي في الجزيرة العربية والفترات الإنسانية المتعاقبة فيها .. والأحساء لها تاريخ حضاري يمتد لآلاف السنين، ولها تاريخها الاقتصادي كونها واحة قديمة، وهذا هو حقيقة مسار التسجيل، حيث تم تسجيل الأحساء كواحة نابضة حية استمرت على مدى أكثر من 5 آلاف سنة،وتابع سموه: “عملنا بشكل دؤوب على أن نفتح النوافذ لأهالي الأحساء الذين يتوقون أساسا لأن يحافظوا على تراثهم وعلى هذه المواقع التي ليست فقط جزء من تاريخهم بل من حياتهم ومستقبلهم ، لذلك الأحساء اليوم هي مقبلة على نهضة كبيرة جدا حقيقة كمكان يمثل جزء مهم جدا من تاريخ الجزيرة العربية وتاريخ توحيد المملكة وجزء جميل جدا من تراث المملكة الجميل بتنوعه بألوانه وبأهله وبتراثه المادي واللامادي كل هذه متضامنة تجعل الأحساء وجهة سياحية مهمة”.
«عمل دؤوب»
من جانبه، أوضح صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية رئيس مجلس التنمية السياحية بالمنطقة في كلمته التلفزيونية المسجلة أن الأحساء هي خامس منطقة تسجل في اليونسكو وهذا لم يأتي من فراغ بل أتى بعمل دؤوب وبعمل منظم ومنهجية واضحة وأتى بشكل لا يقبل بالأخذ والعطاء ، حيث أن التحضير لهذه الملفات يأخذ وقت طويل ويأخذ جهد كبير ومالم يكن وراءه مجموعة من الرجال بقيادة مثل أخي سمو الأمير سلطان بن سلمان فمن الصعب أن تتحقق مثل هذه المعادلة، فالحقيقة من ينظر للأحساء سيجد فيها الكثير من شواهد التاريخ التي تعبر عن الحقب التاريخية التي مرت في هذه المنطقة من وطننا الغالي فبالتالي هي منطقة أصيلة عريقة برجالها بأدبها بتاريخها بكل ما فيها من مقومات تجعلها فعلا مكان تاريخي له أرث عظيم في تاريخ العالم”.وقال سموه: الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن – رحمه الله – كان محباً للأحساء وأبناءه الملوك الذين أتوا من بعده – رحمهم الله – إلى عهد سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – كانوا محبين للأحساء أرضا وناسا وتراثا”.وأضاف سموه: “الإنسان الأحسائي إنسان معتز بأرضه معتز بتاريخه معتز بتراثه بقي ليخدم هذه الأرض منذ الآزل منذ أن وجد على هذه الأرض الغناء، أرض واحة الأحساء التي كانت ولا تزال مصدر سلة غذاء للجزيرة العربية ومنفذ بحري مهم من المنافذ البحرية للجزيرة العربية”.ووجه سموه الشكر لفريق تسجيل واحة الأحساء لدى اليونسكو على قيامهم بعملهم بأجمل وبأفضل صور يمكن أن يقوم به أي جهاز من أجهزة الدولة فهم فعلا مثلوا المملكة في كل محفل من المحافل الدولية بما يليق بالمملكة .
«دعم القيادة»
وتحدث صاحب السمو الأمير بدر بن محمد بن جلوي محافظ الأحساء رئيس مجلس التنمية السياحية في المحافظة في كلمة تلفزيونية مسجلة، وقال: إننا اذ نحتفل ونعتز ونفتخر بهذا الإنجاز فإننا نرفع التهنئة والشكر والتقدير لمن دعمنا لتحقيقه ، وفي مقدمتهم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – الذي أولى محافظة الأحساء ومواطنيها الدعم والاهتمام والرعاية في المجالات كافة ، وصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، الذي بفضله بعد فضل الله تحقق الإنجاز بمتابعته المباشرة وبذل أقصى الجهد والدعم لنجاحه ، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية الذي يقف خلف إنجازات المنطقة ويدعم كل مشاريعها وخدماتها ويهتم بكل التفاصيل المتعلقة بها ، والشكر موصول لأمين الأحساء المهندس عادل الملحم الذي كان خير من يمثلها في العمل على هذا الملف بالشراكة مع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني وبذل جهداً مهنياً لاستيفاء المتطلبات والاشتراطات التي جددتها لجنة التراث العالمي لتسجيل واحة الأحساء في قائمة التراث العالمي”.
وأضاف سموه: “تسجيل واحة الأحساء في قائمة التراث العالمي يضع علينا مسؤولية المحافظة عليها خاصة وأن هذا الإنجاز سيعود بالكثير من العوائد الاقتصادية وسيسهم في تطوير التنمية في المحافظة وزيادة الرحلات السياحية لها، وننتظر من الجميع استثمار هذا الإنجاز في تطوير المحافظة اقتصاديا وتنمويا وتراثيا وثقافيا”.
«تدشين مشاريع»
عقب ذلك دشن صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية رئيس مجلس التنمية السياحية بالمنطقة عدداً من مشاريع الهيئة في مجال التراث العمراني والمتاحف في محافظة الأحساء شملت عدداً من مشاريع الترميم والتأهيل للمواقع التراثية هي تأهيل وتطوير وسط مدينه العيون التراثية وعدد من المباني التراثية بواحة الأحساء، إضافة إلى تطوير وتأهيل وترميم عشرة مواقع تراثية هي: مشروع قصر إبراهيم، مشروع قصر صاهود، مشروع قصر خزام، قصر محيرس، مشروع المدرسة الاميرية، مشروع بيت البيعة، مشروع مسجد جواثا مشروع عين نجم، مشروع مباني منطقة العقير التاريخية، مشروع مدينة العيون التاريخية ، كما سيتم تدشين المراحل الإنشائية لمتحف الأحساء الإقليمي الذي تنفذه الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني ضمن منظومة المتاحف الإقليمية الجديدة والمطورة التي شرعت الهيئة في تنفيذها.
أخبار المجتمع
سمو محافظ الأحساء يفتتح “قرية النخيل” كوجهة ثقافية وسياحية لتعزيز التنمية الزراعية والسياحة الوطنية


افتتح صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء ، مساء أمس ” الثلاثاء ” ، مشروع قرية النخيل بمحافظة الأحساء ، والذي يقيمه المركز الوطني للنخيل والتمور على مساحة تزيد عن 50 ألف م٢، بحضور وكيل وزارة البيئة والمياه والزراعة للزراعة المهندس أحمد العيادة ، وعدداً من المسؤولين والمهتمين في القطاعين الزراعي والسياحي.
واطلع سموّه ، خلال جولته على المشروع ومكوناته التي تشمل ساحات عرض للمنتجات، ومواقع للفعاليات التراثية، ومجسمات تعريفية، بالإضافة إلى مناطق مخصصة للزوار والعائلات وعدد من المطاعم والمقاهي.
ونوه سموّه بالدعم الكبير الذي تقدمه القيادة الرشيدة – حفظها الله – لتحقيق التنمية المستدامة في مختلف القطاعات، مشيراً إلى أهمية استثمار المقومات الطبيعية والثقافية للمملكة لتعزيز الاقتصاد الوطني وتحقيق التنوع الاقتصادي، خاصة في قطاع النخيل والتمور.

وأوضح سمو محافظ الأحساء، أن مشروع قرية النخيل يهدف إلى توفير بيئة مبتكرة تجمع بين الزراعة والسياحة والفعاليات الثقافية والتراثية، ليكون مركزاً إستراتيجياً لدعم صناعات النخيل والتمور في الأحساء، التي تعد واحدة من أكبر الواحات الزراعية في العالم، مؤكداً على أهمية المشروع في تعزيز مشاركة المجتمع المحلي وتحفيز الاستثمار في قطاع السياحة الزراعية، مما يسهم في تحقيق التكامل الاقتصادي في المحافظة.
وأشاد سموّه بجهود المركز الوطني للنخيل والتمور في تهيئة وإقامة مشروع “قرية النخيل”، مثمناً دعم جميع الجهات المعنية في إنجاح هذا المشروع الوطني.
الجدير بالذكر أن قرية النخيل تتضمن فعاليات ومنطقة مخصصة للحرفيين وورش العمل والتي تصادف عام الحِرف اليدوية 2025م، الذي أقره مجلس الوزراء احتفاءً بقيمتها الفريدة في الثقافة السعودية وإبراز ما يميزها من صناعة إبداعية، ومن المتوقع أن تستقبل القرية نحو 5 آلاف زائر يومياً، حيث توفر بنية تحتية مستدامة لعرض منتجات النخيل والتمور، إضافة إلى فعاليات متنوعة على مدار العام، كما تمثل هذه المبادرة جزءاً من جهود المملكة لتنشيط قطاع السياحة الزراعية وتحقيق التكامل بين الثقافة والزراعة.
وتهدف قرية النخيل إلى أن تكون حاضنة لصناعات النخيل والتمور في الأحساء، ووجهة سياحية متميزة من خلال فعاليات ثقافية وتراثية مستمرة، ومركزاً معرفياً لتحقيق الاستدامة والتطوير في هذا القطاع، ومحركاً اقتصادياً لدعم المزارعين والمشاريع المحلية، مع خلق فرص استثمارية ووظيفية جديدة.

أخبار المجتمع
سمو محافظ الأحساء يكرّم المشاركين في مبادرة “أنثر أثر”


كرّم صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء ، بمقر المحافظة ، اليوم “الثلاثاء ” ، المشاركين في مبادرة “أنثر أثر”، تقديرًا لجهودهم التطوعية ومساهمتهم في المبادرة، وذلك ضمن فعاليات مسيرة الأصفر، بتنظيم من المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر بالمنطقة الشرقية، بحضور عدد من مديري الجهات المعنية، وعدداً من الداعمين والمتطوعين.
ونوّه سموه، بالدعم والاهتمام الذي توليه القيادة الرشيدة – حفظها الله – للمبادرات المجتمعية، وأن هذا الدعم يُسهم بشكل كبير في تعزيز العمل التطوعي والمجتمعي في المملكة، ويعكس حرص القيادة الحكيمة – أيدها الله – على تنمية المجتمع ودعم المبادرات التي تعزّز القيم الإنسانية والاجتماعية، مشيدًا بما حققته المبادرة من نجاح في نشر قيم العطاء والتطوع، مؤكدًا أهمية استمرار مثل هذه المبادرات التي تُسهم في دعم العمل المجتمعي وتفعيل دور الشباب في التنمية الوطنية.

واطّلع سموّه، على عرضٍ لأبرز المنجزات التي حققها المركز خلال الفترة الماضية، من خلال تناول مجالات تنمية الغطاء النباتي، وتأهيل المتنزهات الطبيعية، وتعزيز مشاركة المجتمع في الحفاظ على البيئة، كما اطلع على عرض مرئي عن المبادرة السابقة.
من جانبه، أعرب مدير المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر بالمنطقة الشرقية، المهندس يوسف البدر، عن شكره لسمو محافظ الأحساء على رعايته ودعمه المتواصل لأنشطة المركز، مؤكّدًا أن الجهود المبذولة والمشاركات الفاعلة أسهمت في نجاح الفعالية، حيث جرى نثر أكثر من مليوني بذرة من الأنواع النباتية المحلية، بدعم وتعاون من الجهات المعنية، وبمشاركة المتطوعين والجهات الداعمة، مشيرا إلى جهود المركز واهتمام سموّه ودعمه، حيث تم ولادة أربعة من غزلان الريم العربي في محمية منتزه الأحساء الوطني.
وشهدت المبادرة مشاركة واسعة من العديد من الجهات الحكومية والقطاعات الأهلية، إلى جانب الفرق التطوعية التي قدّمت جهودًا ملموسة لخدمة زوّار الفعالية، ما أسهم في نجاح الحدث بشكل لافت وتفاعل كبير من قبل المجتمع.
وأعرب المكرَّمون عن شكرهم لسمو محافظ الأحساء، مؤكدين أن هذا التكريم يمثّل حافزًا كبيرًا لمواصلة العطاء والمشاركة في المبادرات المستقبلية التي تهدف إلى خدمة الوطن والمجتمع.
أخبار المجتمع
محافظ الأحساء يرعى حفل تخريج الدفعة الأولى من كلية الموسى للعلوم الصحية

رعى الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء، أمس، حفل تخريج الدفعة الأولى من طالبات كلية الموسى للعلوم الصحية، الذي أُقيم في نادي الفتح، بحضور عددٍ من أصحاب المعالي والمسؤولين.
ودشّن محافظ الأحساء، خلال المناسبة، مدينة الموسى التعليمية الجديدة، التي ستُقام جنوب محافظة الأحساء على مساحة تُقدّر بـ165,000 متر مربع، وتضم جميع المراحل التعليمية، والمرحلة الجامعية، والكليات الأهلية، منها كلية الطب والجراحة، والهندسة وعلوم الحاسب، وإدارة الأعمال

وهنأ الأمير سعود بن طلال، الطالبات الخريجات، متمنيًا لهن التوفيق في حياتهن العملية، والإسهام في بناء الوطن ورفعته وتقدمه، مثمنًا الدعم الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة –حفظها الله– لقطاعي التعليم والصحة، مؤكدًا أن ما تحقق من منجزات نوعية في المحافظة هو امتداد لهذا الدعم المستمر وتحقيقٌ لرؤية المملكة 2030.
وأكد أن هذه الكوكبة تمثل نواةً لمستقبل مشرق في القطاع الصحي، مشيرًا إلى أن تدشين المدينة التعليمية يأتي ضمن الجهود الرامية إلى تمكين أبناء وبنات الأحساء من الوصول إلى تعليم متميز في بيئة حديثة وشاملة.
وشهد محافظ الأحساء المسيرة الأكاديمية لـ104 خريجات من الكلية، كما شاهد عرضًا مرئيًا عن تأسيس الكلية، ومراحل الدراسة.
وأعرب رئيس مجلس الأمناء الدكتور أحمد الشعيبي، في كلمته عن فخره بتخريج الدفعة الأولى، مثمّنًا رعاية سمو محافظ الأحساء لهذه المناسبة، مؤكدًا أن الكلية بُنيت وفق أعلى المعايير لتكون إضافة نوعية للقطاع الصحي في المملكة، مهنئًا الخريجات وأسرهن، ومشيدًا بدعم القيادة الرشيدة والجهات الشريكة.
-
أخبارشهرين ago
محافظ الأحساء يكرّم الطلاب والطالبات المتفوقين بالمحافظة من مستفيدي لجنة تراحم بالمنطقة الشرقية
-
أخبارشهرين ago
سياسي / سمو وزير الخارجية يلتقي في ميونخ عضو مجلس الشيوخ الأمريكي السيناتور فان هولين ويناقشان التطورات الإقليمية والدولية
-
أهم الأخبارشهرين ago
سمو محافظ الأحساء يستقبل الرئيس التنفيذي للهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية
-
أخبار المجتمعشهرين ago
سمو محافظ الأحساء يكرّم الأستاذ سامي المغلوث بمناسبة حصوله على جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام 2025م
-
اعجبنى8 أشهر ago
الاحساء للعالميه
-
أخبار المجتمع3 أشهر ago
سمو محافظ الأحساء يرعى ملتقى المتعافين الثامن “أنا قادر”
-
أهم الأخبار6 أشهر ago
سمو محافظ الأحساء يطلع على سير العمل في معهد الدكتور محمد الجبر لمتلازمة داون
-
آراءشهرين ago
سمو محافظ الأحساء يرفع التهنئة للقيادة الرشيدة بمناسبة يوم التأسيس