أخبار
كيف تناولت وتابعت صحافتنا موضوع قيادة المرأة للسيارة
متابعة المواطن اليوم :
تناولت بعض الصحف المحلية موضوع قيادة المراة للسيارة في اعدادها الصادر ة اليوم فكتبت الحياة تقول : ضمن تغطيتها عن الحدث : من اللافت بعد يوم واحد من حملة 26 أكتوبر لقيادة المرأة السيارة إبلاغ مواطنين عن امرأة تقود مركبتها في حي المروج في عنيزة أمس، وعلى النقيض من ذلك ضبطت الأجهزة الأمنية في ينبع «عشرينياً» يتشح بالسواد أثناء قيادته لمركبته ومحاولته تصوير نفسه للمشاركة بمقطع مرئي دعماً لحملة 26 أكتوبر، بينما شهدت أبها (جنوب السعودية) حادثة مختلفة، إذ تم القبض على فتاة بصحبة والدها الذي كان يقوم بتصويرها بالفيديو وتمت إحالتهما إلى الشرطة. (الحياة)
إلى ذلك، مر اليوم التالي لحملة 26 أكتوبر لقيادة المرأة السيارة على العاصمة السعودية الرياض هادئاً، ولم تسجل مخالفات مرورية جديدة ضد نساء يقدن السيارات، وفقاً لما صرح به المتحدث الرسمي لشرطة منطقة الرياض العقيد فواز الميمان لـ«الحياة» أمس. في غضون ذلك، يبدو أن الجهات الرسمية ليست بصدد تصعيد حالات المخالفات التي تم تحريرها لسيدات، وهو ما دعا مصادر أمنية إلى استبعاد إحالة ملفات السيدات الـ14 اللاتي قدن مركباتهن في يوم 26 أكتوبر إلى هيئة التحقيق والادعاء العام، خصوصاً أنه جرى اتخاذ الإجراءات النظامية في حقهن من تحرير مخالفات، وتوقيعهن على تعهدات. وأبلغت مصادر أمنية «الحياة» أن السلطات لا تنوي إحالة المخالفات إلى هيئة التحقيق والادعاء العام، أو الإعلان عن الإجراءات المتخذة في حق من قادت سيارتها.
وكانت أنباء تم تداولها أشارت إلى أن من تقود سيارتها سيتم حجز المركبة واستدعاء ولي أمرها، وإحالة المخالفات إلى هيئة التحقيق والادعاء العام، بيد أن المصادر استبعدت ذلك تماماً.
إلى ذلك، تباينت ردود الأفعال في أعقاب الحملة، إذ إنها جاءت دون المأمول، ولا سيما أن عدد من قدن سياراتهن لا يتجاوز الـ20، وهو ما دفع ناشطات للتأكيد على أن المبادرة ليست محددة بتاريخ، بل هي مستمرة، إذ قالت سحر نصيف: «المبادرة مستمرة، وما زلنا ننتظر قراراً سياسياً يحسم الأمر».
ولفتت إلى «أن النساء اللاتي قدن سياراتهن يرغبن في إثبات أن ذلك حق لهن وليس تحدياً للأنظمة».
وأضافت: «تحذيرات وزارة الداخلية جاءت بناءً على ما بثته بعض الشخصيات المعارضة للحملة النسائية من معلومات عن وجود مسيرات وتجمعات تنطلق في يوم المبادرة نفسه بهدف إجهاض الحملة».
الرياض كتبت من خلال محرريها
ضبطت الجهات الأمنية والمرورية 3 سيدات يقدن سياراتهن في جدة والقصيم. وقال الناطق الإعلامي لشرطة جدة الملازم أول نواف بن ناصر البوق أنه تم تسجيل حالتين لقيادة سيارتين: الأولى لامرأة تبلغ من العمر 50 عاماً كانت تقود سيارة من نوع مرسيدس وكانت برفقة سائقها, والثانية لامرأة (50 عاماً) كانت تقود سيارة من نوع شفروليه وبرفقتها ابنها البالغ من العمر 14 عاماً.
وأضاف أنه في كلتا الحالتين تم اتخاذ الإجراء النظامي وفق التعليمات المتبعة, مشيراً إلى أنه تم التنبيه على أن من تخالف التعليمات سوف تطبق بحقها التعليمات كما ورد ببيان وزارة الداخلية السابق .
وأكد الملازم أول البوق أن وزارة الداخلية ممثلة بالأمن العام وشرطة محافظة جدة قامت بحزمة من الإجراءات من شأنها ضبط الأمن ومنع أي تصرف يتسبب في خلخلة للأمن أو أمور لا تحمد عقباها, مشدداً على أن الانتشار الأمني والتواجد لكافة الوحدات من أفرع الأمن العام في المواقع العامة كالمعهود ومنذ وقت مبكر, بقيادة ميدانية من مدير شرطة محافظة جدة اللواء عبدالله بن محمد القحطاني, وكذلك مدراء الإدارات الأمنية بالمحافظة, موضحاً أن الحالة الأمنية في جميع مربعات المحافظة كانت ممتازة ولم تسجل أي حالات خلاف ما ذكر.
بدوره, ذكر الناطق الإعلامي لمرور منطقة القصيم الرائد علي اللاحم انه تم ضبط حالة قيادة نسائية واحدة بمحافظة عنيزة والتعامل معها وفقاً للانظمة, موضحاً ان الضبط تم بناءً على شهادة شهود. وقد شهدت عدد من محافظات منطقة القصيم انتشارا وتواجداً مكثفا لدوريات الأمن والمرور التي تمركزت بالميادين العامة والحيوية وعند الإشارات المرورية .
اما صحيفة اليوم فكتبت في عددها الصادر اليوم الاثنتين :
ضبطت الأجهزة الامنية أمس 12 حالات لقيادة النساء للسيارات 6 في الرياض و5 في المنطقة الشرقية ثلاث منهن في محافظة الأحساء، وحالة واحدة في محافظة عفيف.
وكشف المتحدث الرسمي لشرطة المنطقة الشرقية المقدم زياد الرقيطي أنه تم التعامل مع 5 حالات لقيادة النساء للسيارات 3 في الاحساء واثنتان في الدمام وتم التعامل معهن حسب الأنظمة المتبعة بوزارة الداخلية، وعلمت «اليوم» أن عمر أكبر سيدة في المقبوض عليهن يبلغ 42 عاما وأصغرهن 14 عاما في محافظة الاحساء.
وشدد الرقيطي على ضرورة احترام الأنظمة المتبعة بالمملكة فيما يتعلق بقيادة النساء للسيارات، واتباع بيان وزارة الداخلية الذي حذر من هذا الأمر.
«لم تلحظ الرياض أي ازدحام مروري أو تجمعات بشرية بهذا الخصوص، وبات اليوم طبيعياً، حيث تراجعت ناشطات سعوديات داعمات لقيادة المرأة للسيارة في السعودية عن دعوتهن لقيادة السيارة أمس، في إطار الحملة المعلنة منذ فترة»من جانبه، أوضح مساعد المتحدث الإعلامي باسم شرطة منطقة الرياض، العقيد فواز الميمان، أن العاصمة شهدت أربع حالات لمخالفة قيادة المرأة للسيارة، لافتاً إلى أنه تم رصد المخالفات وإحالتهن إلى مراكز الشرط القريبة من مكان الواقعة، وحرر محضر بذلك الأمر، إضافة إلى أخذ تعهد على هؤلاء النسوة، مع مخالفة مرورية بحقهن، وأخرى باسم مالك المركبة.
ولم تلحظ الرياض أي ازدحام مروري أو تجمعات بشرية بهذا الخصوص، وبات اليوم طبيعياً، حيث تراجعت ناشطات سعوديات داعمات لقيادة المرأة للسيارة في السعودية عن دعوتهن لقيادة السيارة أمس، في إطار الحملة المعلنة منذ فترة.
وكان من المقرر وكما حدد لها مسبقاً أن تنطلق الحملة يوم السبت 26 أكتوبر، إلا أن تحذيرات وزارة الداخلية التي أصدرتها الأربعاء الماضي، بتطبيق الإجراءات القانونية على السيدات المخالفات للأنظمة والقوانين المعمول بها في المملكة، حالت دون ذلك، على أثره تعذرت مجموعة من الناشطات عن الخروج في اليوم المحدد، وعزون ذلك إلى احترام تحذيرات وزارة الداخلية، وطالبن بعدم تحدي حظر القيادة، وتحويل المبادرة إلى حملة مفتوحة.
من جهة أخرى، وقعت 150 سعودية على بيان أعلن فيه رفضهن لقيادة المرأة للسيارة، وتمسكهن بما سمينه الأحكام الشرعية والآداب والأعراف السعودية، وشددن على معارضتهن لحملة السادس والعشرين من أكتوبر.
وقالت الموقعات في بيانهن: «إن مثل هذه الدعوات تصدر من نسوة لا يمثلن السعوديات عامة، ولا تتسم بالمصداقية، وإنما يراد منها الشوشرة والثورة والتمرد على بعض الأحكام الشرعية والآداب والأعراف السعودية، ومن ذلك الحملة المنظمة لكسر حاجز حشمة المرأة السعودية».
اما صحيفة الشرق فكتبت :
ضبطت شرطة محافظة المجاردة أمس، سيدة تقود سيارة برفقة زوجها على طريق المجاردة.
وأكد الناطق الإعلامي في شرطة منطقة عسير المقدم عبدالله بن علي آل شعثان، صحة الواقعة، مبيناً أن فرق البحث والتحريات رصدت سيدة تقوم بقيادة سيارة من نوع كامري على طريق المجاردة باتجاه محافظة بارق، حيث جرى التبليغ عنها وضبطها من قبل الفرق الأمنية، حيث كانت برفقة زوجها وطفلة.
وأضاف إن السيدة جرى تحويلها إلى إدارة المرور بحكم الاختصاص لتطبيق التعليمات الصادرة بذلك.
وعلمت «الشرق» أن السيدة «ربة منزل» وتبلغ من العمر 25 عاماً، ولم تكن تعلم عن الحملة التي تدعو لقيادة المرأة السيارة، وأن قيادتها السيارة كانت بدواعي التعلم فقط. يذكر أن هذه تُعد الحالة الثانية التي يتم ضبطها في منطقة عسير، حيث ضبط مرور أبها أمس الأول «السبت»، فتاة تبلغ من العمر 17 عاماً تقود سيارة في أحد أحياء أبها، وتم الاتصال بذويها الذين حضروا وتم تحويلهم إلى إدارة مرور أبها بحكم الاختصاص لاستكمال الإجراءات النظامية.
آراء
سمو محافظ الأحساء يكرّم عددًا من ضباط وأفراد شرطة المحافظة تقديرًا لإنجازاتهم الأمنية
المواطن اليوم /
كرّم صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء ، بمكتب سموّه بمقر المحافظة ، اليوم ” الأحد ” ، عددًا من ضباط وأفراد شرطة محافظة الأحساء ، تقديرًا لجهودهم الأمنية المتميزة وما حققوه من إنجازات نوعية أسهمت في الكشف عن عدد من القضايا الأمنية
جاء ذلك خلال استقبال سموّه، نائب مدير شرطة المنطقة الشرقية اللواء سطام بن زياد العتيبي، ومدير شرطة محافظة الأحساء العقيد فهد بن عايش المطيري، وعددًا من ضباط وأفراد شرطة المحافظة.

وأشاد سمو محافظ الأحساء بما يقدمه رجال الأمن من أعمال متميزة وجهود مخلصة تعكس كفاءتهم العالية واحترافيتهم في أداء مهامهم، مؤكدًا أن هذه الإنجازات تأتي امتدادًا للدعم الكبير والرعاية الكريمة التي توليها القيادة الرشيدة -حفظها الله- للقطاع الأمني، وحرصها الدائم على ترسيخ الأمن وحماية المواطنين والمقيمين، بما يحقق الطمأنينة وراحة المجتمع.

وأكد سموّه أن ما يبذله رجال الأمن من تفانٍ وإخلاص يُعد محل فخر واعتزاز، منوهًا بأهمية مواصلة العمل بروح الفريق الواحد، وبذل المزيد من الجهود للحفاظ على الأمن واستقراره
من جانبهم أعرب المكرَّمون عن شكرهم وامتنانهم لسمو محافظ الأحساء على هذا التكريم، الذي يجسد اهتمام سموّه ودعمه المستمر لرجال الأمن، مؤكدين أن هذا التكريم يمثل حافزًا قويًا لمواصلة العطاء
آراء
أمير المنطقة الشرقية يرعى حفل تكريم الفائزين بجائزة الأحساء للتميز في نسختها الثالثة الاثنين القادم
المواطن اليوم /
يرعى صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أمير المنطقة الشرقية، حفل تكريم الفائزين بجائزة الأحساء للتميز في نسختها الثالثة، مساء الاثنين القادم 15 ديسمبر، في محافظة الأحساء ، بمشاركة واسعة من مختلف القطاعات الحكومية والقطاع الخاص والقطاع غير الربحي، إضافةً إلى روّاد الأعمال والأفراد المتميزين. وثمّن صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء ورئيس مجلس أمناء الجائزة، الرعاية الكريمة لسمو أمير المنطقة الشرقية، مؤكدًا أن هذا الدعم يشكّل امتدادًا لاهتمام سموّه المتواصل بدفع مسيرة التنمية في المنطقة، وتعزيز مبادرات الارتقاء بالأحساء بما يتناسب مع مكانتها الحضارية ومقوماتها الاقتصادية والبشرية. وأكد سموّه أن النسخة الثالثة من الجائزة تأتي لترسيخ ثقافة التميز والإبداع، وتمكين الجهات والمؤسسات وروّاد الأعمال والأفراد من الارتقاء بجودة الأداء وتعزيز الابتكار وتحسين الخدمات، بما ينسجم مع مستهدفات رؤية السعودية 2030 في تطوير القدرات المؤسسية وتحفيز التنافس الإيجابي.
آراء
سمو الأمير سعود بن طلال يؤكد: الواحات مصانع للهوية وورش لصياغة الإنسان عبر آلاف السنين
المواطن اليوم
أكد صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير الأحساء، أن الواحات ليست مجرد فضاءات طبيعية، بل “ركيزة حضارية أسهمت في تشكيل الإنسان وبناء الهوية عبر آلاف السنين”، مشيرًا إلى أن فهم الواحات هو فهمٌ لتاريخ الإنسان وقدرته على تحويل الندرة إلى قوة

جاء ذلك في كلمته الافتتاحية اليوم ” الأربعاء ” ، لملتقى ” الدرعية الدولي 2025 ” في الرياض، مشيرًا إلى التأثير العميق للطبيعة في صناعة الحضارات، موضحًا أن الجبال والسواحل والأودية والواحات لم تكن مجرد بيئات عاش فيها الإنسان، بل شريكًا أساسيًا في استقراره وابتكاره، منوهًا إلى أن الطبيعة حفظت الإنسان، وفي الوقت ذاته صنعته وعلّمته كيف يبني حضارة من موردٍ قليل، وبإبداعٍ كبير.

وأكد سموه أن العُلا ورجال ألمع والأحساء نماذج متفردة لحضارات تفاعلت مع بيئاتها الجغرافية، فجسدت قيم الزراعة والاستقرار وفنون العمارة التقليدية، مسلطًا الضوء على واحة الدرعية التي وصفها بأنها واحة صنعت إنسانًا يعرف قيمة الماء، ويتقن الزراعة، ويبدع في التجارة، موضحًا أن الدرعية كانت وما تزال أنموذجًا حضاريًا يكتب التاريخ ويلهم المستقبل.
وفي محور موسع حول “واحة الأحساء”، استعرض سموّه امتدادها التاريخي لأكثر من سبعة آلاف عام، واحتضانها لأكبر واحة نخيل في العالم المسجلة لدى اليونسكو، مؤكدًا أن الأحساء تمثل أنموذجًا فريدًا لتكامل الثقافة المادية مع الثقافة الفكرية، بدءًا من شبكات الري التاريخية والحرف التقليدية والصناعات الزراعية، وصولًا إلى الموروث الشفهي والأدبي والكتابي.

وأفاد سموّه أن الأحساء ليست واحة واحدة، بل واحات من الذاكرة والحكاية والإنسان، وإنها متحف حيّ لاستدامة الهوية، ودليل على أن الحضارات التي تبدأ من الواحات لا تبقى في التاريخ فقط، بل تصنع المستقبل، وتضم أكثر من 2.5 مليون نخلة، ما يجعلها موطنًا لأكبر واحة نخيل في العالم، ومسجلة لدى اليونسكو ضمن قائمة التراث العالمي.
وشدد سمو الأمير سعود بن طلال في ختام كلمته على أن الحديث عن الأحساء والواحات هو حديث عن قيم الاستدامة والتوازن والارتباط العميق بين الإنسان وأرضه، مقدمًا شكره للحضور، مؤكدًا أن ملتقى الدرعية يأتي استمرارًا لجهود المملكة في إبراز إرثها الحضاري العريق، وتعزيز حضور الواحات بوصفها موردًا ثقافيًا واقتصاديًا مستدامًا.
-
أخبار10 أشهر agoمحافظ الأحساء يكرّم الطلاب والطالبات المتفوقين بالمحافظة من مستفيدي لجنة تراحم بالمنطقة الشرقية
-
رحلات8 أشهر agoتقرير / جزر فرسان.. محمية طبيعية فريدة من نوعها
-
أهم الأخبار10 أشهر agoسمو محافظ الأحساء يستقبل الرئيس التنفيذي للهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية
-
أخبار المجتمع10 أشهر agoسمو محافظ الأحساء يرعى ملتقى المتعافين الثامن “أنا قادر”
-
أخبار المجتمع10 أشهر agoسمو محافظ الأحساء يكرّم الأستاذ سامي المغلوث بمناسبة حصوله على جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام 2025م
-
أهم الأخبار10 أشهر agoسمو محافظ الأحساء يرعى انطلاق برنامج التأهيل بالترفيه للأشخاص ذوي الإعاقة في دورته الثانية بالمحافظة
-
أخبار10 أشهر agoسياسي / سمو وزير الخارجية يلتقي في ميونخ عضو مجلس الشيوخ الأمريكي السيناتور فان هولين ويناقشان التطورات الإقليمية والدولية
-
كاريكاتير8 أشهر agoكاريكاتير – الاستاذ احمد المغلوث

