أخبار
ولي ولي العهد السعودي يزور واشنطن لوضع النقاط على الحروف
الأمير محمد بن سلمان شخصية مهمة ومؤثرة
متابعة المواطن اليوم
ستكون الزيارة التي ينتظر أن يؤديها ولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز إلى واشنطن بمثابة اختبار لمتانة العلاقات السعودية الأميركية ومدى قدرتها على تجاوز حالة البرود بانتهاء ولاية الرئيس الحالي باراك أوباما.وقال محللون إن الزيارة ستكون مهمة بالنسبة إلى الرياض وواشنطن في آن واحد خاصة أنه من المتوقع أن يلتقي ولي ولي العهد السعودي مع مسؤولين أميركيين كبار ربما يكون بينهم الرئيس باراك أوباما وسط خلاف متزايد بين الحليفين القديمين.ولا شك أن السعوديين يريدون من هذه الزيارة تقديم إجابة واضحة عن سؤال مهم: هل إن التحولات في الاستراتيجية الأميركية بالشرق الأوسط والخليج ناجمة عن اجتهادات أوباما وستذهب بذهابه، أم تحول في الموقف سيكون على الرئيس القادم اتّباعه.وسيكون للمحادثات التي ينتظر أن يجريها الأمير محمد في واشنطن دور مهم في تحديد نوعية التعاطي السعودي مستقبلا مع الولايات المتحدة.ونتيجة هذه المحادثات إما أن تطمئن الرياض ومن ورائها بقية العواصم الخليجية إلى أن الأمر يتعلق بسحابة عابرة، أو ستشجعهم على المضيّ في خيار تنويع الحلفاء والشركاء اعتمادا على تبادل المصالح، وإعلام واشنطن أنها ستخضع لهذه المعادلة ولن تحتفظ بصفة الشريك ذي الأولوية المطلقة.وأشار المحللون إلى أن الخلاف الأميركي السعودي ليس خلافا حول قضايا ثانوية يمكن تطويقها، أو التغاضي عنها.ولفتوا إلى أن العقدة الآن هي هل يستمر التحالف تحالفا استراتيجيا أم يصبح تحالفا من ضمن تحالفات أخرى تحصل على نفس المعاملة دبلوماسيا وعسكريا واقتصاديا.ولا شك أن زيارة شخصية مهمة ومؤثرة مثل الأمير محمد بن سلمان ستساعد في توضيح الصورة باتجاه السلب أو الإيجاب خاصة أنه الأقرب إلى فهم سياسات العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز والأقدر على التعبير عنها، والماسك بأبرز الملفات.ويمسك الأمير محمد بملف النفط، فهو يترأس شركة أرامكو ولديه برنامج لتطوير أدائها، وإنهاء اعتماد المملكة على النفط وتحرير الاقتصاد.ويشغل الأمير محمد أيضا منصب وزير الدفاع ويتوقع أن تتناول مباحثاته مع وزير الدفاع الأميركي آشتون كارتر وكبار المسؤولين الأميركيين قضايا اليمن، وسوريا، والأمن الإقليمي.ويرى المسؤولون الأميركيون أن دورهم في حماية أمن شركائهم الخليجيين يكمن في توفير الأسلحة اللازمة لمواجهة الدور التخريبي لإيران، لكن دول الخليج تطالب واشنطن بإعلان مواقف واضحة والمساعدة على تبني قرارات دولية ملزمة تجبر طهران على عدم التمدد.لكن إدارة أوباما رجّحت كفة الانفتاح على إيران على مطالب حلفائها في الخليج، وهذا مكمن أزمة الثقة بين الطرفين.وعبّرت دول عربية خليجية من بينها السعودية في أحاديث خاصة عن خيبة أمل مما تعتبره انسحابا أميركيا من المنطقة في عهد أوباما سمح لإيران بتوسيع نفوذها خاصة بعد الاتفاق النووي الذي أبرم العام الماضي.ولم تنجح جهود الوزراء الأميركيين أو أعضاء الكونغرس الذين يتوافدون باستمرار عل الخليج في تبديد مخاوف الرياض، خاصة بعد خطوات بدا أنها تهدف إلى ابتزازها مثل التلويح بالإفراج عن تقرير يشير إلى دور مفترض للسعودية في أحداث 11 سبتمبر.ويؤدي وزير الخارجية الأميركي جون كيري زيارة للإمارات والسعودية في الثامن والتاسع من يونيو الحالي، لإجراء محادثات حول الأوضاع في سوريا وليبيا واليمن وتنظيم داعش.واعلن المتحدث باسم الخارجية الأميركية جون كيربي أن كيري، الذي ضاعف زيارته إلى الخليج في الأشهر الأخيرة، سيلتقي “مسؤولين حكوميين كبارا لمناقشة ملفات إقليمية ذات اهتمام مشترك، خصوصا سوريا وليبيا واليمن، وجهود التحالف ضد داعش.ويشعر الأميركيون أن استراتيجية أوباما تجاه دول الخليج فتحت الباب أمام دول أخرى لخلافة الدور الأميركي مثل فرنسا وروسيا التي بدت أكثر قدرة وفاعلية في تفهّم مطالب الخليجيين في مختلف الملفات./ وفقل للعرب اللندنيه
آراء
برئاسة سمو ولي العهد.. مجلس الوزراء يقرّ الميزانية العامة للدولة للعام المالي 2026م
المواطن اليوم
ترأس صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية -حفظه الله-، الجلسة التي عقدها مجلس الوزراء اليوم الثلاثاء 11 جمادى الآخرة 1447هـ الموافق 2 ديسمبر 2025م في الدمام، لإقرار الميزانية العامة للدولة للعام المالي القادم 1447 / 1448هـ (2026م).
واستعرض مجلس الوزراء بنود الميزانية العامة للدولة للعام المالي 1447 / 1448هـ (2026م)، وأصدر قراره بشأنها متضمنًا ما يلي:
ـ تُعتمد النفقات العامة للدولة بمبلغ (1,312,800,000,000) ألف وثلاثمائة واثني عشر مليارًا وثمانمائة مليون ريال.
- تُقدّر الإيرادات العامة للدولة بمبلغ (1,147,400,000,000) ألف ومائة وسبعة وأربعين مليارًا وأربعمائة مليون ريال.
- يُقـدّر الـعـجـز بمبلغ (165,400,000,000) مائة وخمسة وستين مليارًا وأربعمائة مليون ريال.
وقد وجّه -حفظه الله- الوزراء والمسؤولين -كلٌّ فيما يخصُّه- بالالتزام الفاعل في تنفيذ ما تضمنته الميزانية؛ من برامج ومشاريع تنموية واجتماعية تسهم في تحقيق مستهدفات (رؤية المملكة 2030)، ووضع المواطنين وخدمتهم في صدارة أولوياتها.
عن واس
آراء
سمو ولي العهد يستقبل أصحاب السمو الأمراء والفضيلة العلماء والمعالي وجمعًا من المواطنين
المواطن اليوم
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، في قصر الخليج بالدمام اليوم، أصحاب السمو الأمراء والفضيلة العلماء والمعالي، وجمعًا من المواطنين الذين قدموا للسلام على سموه -رعاه الله-.
وفي بداية الاستقبال، أنصت الجميع لتلاوة آيات من القرآن الكريم.
ثم تشرف الحضور بالسلام على سمو ولي العهد.
حضر الاستقبال، صاحب السمو الأمير الدكتور فهد بن محمد بن فهد بن جلوي، وصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة، وصاحب السمو الأمير عبدالرحمن بن عبدالله بن فيصل بن فرحان محافظ حفر الباطن، وصاحب السمو الأمير عبدالعزيز بن محمد بن فهد بن جلوي، وصاحب السمو الأمير عبدالعزيز بن سعد بن جلوي، وصاحب السمو الأمير فهد بن عبدالله بن عبدالعزيز بن سعود بن جلوي، وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن بندر بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن يوسف بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر بن سعود بن عبدالعزيز محافظ الأحساء، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني، وصاحب السمو الأمير فيصل بن خالد بن عبدالله بن جلوي، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير ناصر بن نواف بن ناصر بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع، وصاحب السمو الأمير سعود بن عبدالعزيز بن سعد بن جلوي، وصاحب السمو الأمير محمد بن عبدالعزيز بن سعد بن جلوي، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن تركي بن ثامر بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير فهد بن فيصل بن فهد بن جلوي، وصاحب السمو الأمير عبدالله بن عبدالعزيز بن سعد بن جلوي، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن أحمد بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير سعود بن فهد بن عبدالله بن جلوي، وصاحب السمو الأمير عبدالله بن فيصل بن فهد بن منصور بن جلوي، وصاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، وصاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثقافة.
عن واس
آراء
“إثراء” يستضيف الكورال الصيني في أمسية استثنائية
المواطن اليوم
يستضيف مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) -ضمن فعاليات “شتاء إثراء” في موسم الخبر- أمسية استثنائية تعبر الحدود من الشرق إلى الشرق، تقدّمها الفرقة التابعة للمركز الوطني للفنون المسرحية الصينية.
وتقود الفرقة الصينية المديرة الإدارية للكورال والقائدة الموسيقية جياو مياو، بحضور نائب رئيس المركز “وانغ تشنغ”، وذلك على مسرح إثراء في 11 ديسمبر 2025م، في ليلةٍ يلتقي فيها الصوت مع الذاكرة.
وأوضحت مديرة البرامج في إثراء نورة الزامل أن استضافة الكورال الصيني يمثّل تلاقيًا ثقافيًا بين مؤسستين ثقافيتين لهما ثقلهما محليًا وعالميًا، انطلاقًا من إيمان مشترك بدور الثقافة في بناء جسور الحوار والإلهام، مشيرةً إلى أن هذه الأمسية تتيح الفرصة لتعميق التفاهم الإنساني عبر جمال الأداء المسرحي الذي يلامس الشعوب قبل أن يخاطب اللغة.
وقدمت الفرقة منذ تأسيسها عام 2009م، عروضًا في أبرز المحافل الدولية، من قمة قادة مجموعة العشرين (G20) في هانغشتو، إلى افتتاح الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين؛ لتصل اليوم إلى الظهران، في أول ظهور رسمي للفرقة في المملكة، لتمتد الموسيقى بوصفها جسرًٍا بين ثقافتين.
ويُقام الحفل الموسيقي للكورال الصيني بالتعاون الحصري مع “إثراء” ضمن برنامج الفنون المسرحية التي يقدمها المركز هذا الموسم، حيث يتيح للجمهور فرصة حضور الأمسية عبر حجز التذاكر، وتتضمن الفعالية مجموعة من الأعمال الفنية.
وتكتسب هذه المشاركة أهمية فنية ورمزية، كونها تنعقد بالتزامن مع العام الثقافي السعودي الصيني 2025م، واستمرارًا لسلسلةٍ من الجسور الثقافية التي شملت سابقًا “ليالي السينما السعودية في بكين 2024″، ومشاركة إثراء في معرض بكين الدولي للكتاب 2024، وبرنامج جسر إلى اللغة الصينية 2025؛ مما يعكس عمق الحوار الثقافي والفني بين البلدين.
عن واس
-
أخبار10 أشهر agoمحافظ الأحساء يكرّم الطلاب والطالبات المتفوقين بالمحافظة من مستفيدي لجنة تراحم بالمنطقة الشرقية
-
رحلات8 أشهر agoتقرير / جزر فرسان.. محمية طبيعية فريدة من نوعها
-
أهم الأخبار10 أشهر agoسمو محافظ الأحساء يستقبل الرئيس التنفيذي للهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية
-
أخبار المجتمع10 أشهر agoسمو محافظ الأحساء يرعى ملتقى المتعافين الثامن “أنا قادر”
-
أخبار المجتمع10 أشهر agoسمو محافظ الأحساء يكرّم الأستاذ سامي المغلوث بمناسبة حصوله على جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام 2025م
-
أهم الأخبار10 أشهر agoسمو محافظ الأحساء يرعى انطلاق برنامج التأهيل بالترفيه للأشخاص ذوي الإعاقة في دورته الثانية بالمحافظة
-
أخبار10 أشهر agoسياسي / سمو وزير الخارجية يلتقي في ميونخ عضو مجلس الشيوخ الأمريكي السيناتور فان هولين ويناقشان التطورات الإقليمية والدولية
-
كاريكاتير8 أشهر agoكاريكاتير – الاستاذ احمد المغلوث

