أخبار
الذكرى التاسعة . بيعة ملك . وعزة وطن وخير
عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز شهد إنجازات كبيرة على الأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية المملكه تحتفي بالذكرى التاسعة لتولي خادم الحرمين مقاليد الحكم
واس
تحتفي المملكة اليوم السبت بالذكرى التاسعة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز مقاليد الحكم العام 2005 خلفاً للملك الراحل فهد بن عبد العزيز. وشهد عهد الملك عبد الله العديد من الانجازات على جميع الأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية وغيرها, إضافة الى توسيع المشاركة في صنع القرار السياسي من خلال مشاركة المرأة بتقلد مناصب مرموقة في الدولة ووصولها إلى عضوية مجلس الشورى. وذكرت وكالة الأنباء السعودية, في تقرير بثته أمس, أن الاحتفاء بهذه المناسبة العزيزة على كل مواطن ومواطنة هو احتفاء بسنوات من الأمن والأمان والانجاز والعطاء, تم خلالها تطوير الأنظمة وتحديث أجهزة ومؤسسات الدولة, وتدشين مئات المشاريع التعليمية والصحية والتنموية في مختلف أنحاء المملكة, ليعم نفعها كافة شرائح المجتمع الفقير قبل الغني والقرية قبل المدينة, حتى تتحقق بإذن الله تنمية متوازنة وشاملة. وبالرغم من أن المشاريع لا سيما الكبيرة منها مثل الموانئ والمدن الاقتصادية ومركز الملك عبدالله المالي ومشاريع الطرقات والسكة الحديد تستغرق بعض الوقت في تشييدها وبنائها وتشغيلها وظهورها إلى حيز الوجود, إلا أنه بدأت تنعكس آثارها الإيجابية على الحياة العامة للمواطن من خلال تنشيط الدور الاقتصادي والحركة التجارية والعقارية, وتهيئة فرص أكبر وأكثر لمصادر الدخل والعيش الكريم. وتحولت جميع أنحاء المملكة ورشة عمل ومرحلة بناء في الوقت الذي يمر العالم فيه بأزمة مالية خانقة, وفي حقيقة الأمر, فإن هذه المشاريع المتعددة والمتنوعة التي تهدف إلى خير ورفاهية المواطن ترسخت من خلال المواطن وولائه لقيادته وانتمائه لوطنه, ومن التفاف الرعية حول الراعي, بحبل من الود والحب الساكن في القلوب والنفوس. وإذا كانت القيادة الرشيدة حققت إنجازات ومكتسبات للوطن والمواطن في فترة زمنية قياسية, فإنها سجلت أيضاً نجاحات متتالية على الساحتين العربية والدولية, مما جعلها تحظى باحترام وتقدير العالم أجمع, فليس هناك عمل إنساني وخيري إلا ساهمت فيه المملكة, من خلال تسيير قوافل الإغاثة والإنقاذ حيثما وقعت كوارث طبيعية أو غير طبيعية, وامتدت الخدمات الطبية والعلاجية للمحتاجين من داخل المملكة وخارجها ومنها إجراء العديد من العمليات الجراحية لفصل التوائم المتلاصقة (السامية) ومن جنسيات عربية وأجنبية. كذلك تبنى خادم الحرمين مؤتمرات ولقاءات للحوار ما بين الأديان والحضارات وأعطى صورة مشرفة وناصعة عن الدين الإسلامي كدين تسامح واعتدال وتكاتف كما احتضن الملك عبدالله مؤتمرات ولقاءات دولية للمصالحة وفض النزاعات, فضلاً عن مبادرته التاريخية لتسوية الصراع العربي الإسرائيلي التي تبنتها جامعة الدول العربية, وأصبحت أساساً ومنطلقاً لمفاوضات سلام عادل وشامل ما بين الفلسطينيين والإسرائيليين, علاوة على جهوده الموفقة في لم شمل الأمة العربية وتوحيد كلمتها, متجاوزاً ما ارتكب بحق المملكة من أخطاء من بعض الأطراف. وأجمع المواطنون على أن هذا القائد المحبوب حقق الكثير من المكاسب والإنجازات في فترة زمنية قصيرة, مبتهلين إلى المولى عز وجل أن يحفظه ويمد في عمره المديد بإذن الله وأن يسبغ عليه لباس الصحة والعافية, لتتواصل مسيرة التطوير والتحديث والبناء والنماء في وطننا الغالي. ولعل أبرز ما يميز الأعوام التسعة الماضية الكم الهائل من المشروعات الاقتصادية والاجتماعية والتعليمية العملاقة التي اختصرت الزمن وسابقت الخطط والستراتيجيات لتقف المملكة العربية السعودية على رأس هرم الدول التي تجاوزت حدودها التنموية حسب إعلان الألفية – للأمم المتحدة العام 2000 – كما أنها على طريق تحقيق عدد آخر منها قبل المواعيد المقترحة. ودخلت المملكة ضمن العشرين دولة الكبرى في العالم, حيث شاركت في قمم العشرين التي عقدت في واشنطن ولندن وتورنتو. وتمكن خادم الحرمين بحنكته ومهارته في القيادة من تعزيز دور المملكة في الشأن الإقليمي والعالمي سياسياً واقتصادياً وتجارياً, وأصبح للمملكة وجود أعمق في المحافل الدولية, وفي صناعة القرار العالمي, وشكلت عنصر دفع قوي للصوت الإسلامي والعربي في دوائر الحوار العالمي على اختلاف منظماته وهيئاته ومؤسساته. لقد جعل خادم الحرمين الشريفين المملكة العربية السعودية واحة أمن وعطاء عمتها التنمية كأعظم حركة بناء حضاري في تاريخها الحديث, ليشهد لها العالم أجمع بمكانتها المرموقة ومواقفها المعتدلة والمؤيدة للأمن والسلام في العالم أجمع.
آراء
سمو محافظ الأحساء يرفع التهاني للقيادة بمناسبة صدور الميزانية العامة للدولة لعام 1447 / 1448هـ
المواطن اليوم
رفع صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء ، باسمه ونيابةً عن أهالي المحافظة، أسمى التهاني والتبريكات إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله – بمناسبة صدور الميزانية العامة للدولة للعام المالي 1447 / 1448هـ (2026م)، والتي تم إعلانها خلال جلسة مجلس الوزراء المنعقدة اليوم في مدينة الدمام.
وأكد سموّه أن الميزانية تعكس استمرار مسيرة التنمية الشاملة التي تشهدها المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد، وما تتضمنه من دعم واهتمام بالإصلاحات الاقتصادية الرامية إلى تعزيز النمو الوطني، ورفع كفاءة الإنفاق، وتنويع مصادر الدخل، إضافةً إلى تمكين القطاع الخاص ليكون شريكًا أساسيًا في دفع عجلة التنمية
وأشار سمو محافظ الأحساء إلى أن ما اشتملت عليه الميزانية من مؤشرات إيجابية وبرامج نوعية يبرهن على حرص الدولة – أيدها الله – على دعم المشروعات التنموية، وتطوير البنى التحتية، وتعزيز مكانة المملكة الاقتصادية، بما يسهم في تحسين جودة الحياة للمواطنين والمقيمين في مختلف المناطق، ومنها محافظة الأحساء التي تحظى بنصيب وافر من الاهتمام والدعم.
واختتم سموّه سائلاً المولى عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد، وأن يديم على وطننا نعمة الأمن والاستقرار والازدهار.
آراء
برئاسة سمو ولي العهد.. مجلس الوزراء يقرّ الميزانية العامة للدولة للعام المالي 2026م
المواطن اليوم
ترأس صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية -حفظه الله-، الجلسة التي عقدها مجلس الوزراء اليوم الثلاثاء 11 جمادى الآخرة 1447هـ الموافق 2 ديسمبر 2025م في الدمام، لإقرار الميزانية العامة للدولة للعام المالي القادم 1447 / 1448هـ (2026م).
واستعرض مجلس الوزراء بنود الميزانية العامة للدولة للعام المالي 1447 / 1448هـ (2026م)، وأصدر قراره بشأنها متضمنًا ما يلي:
ـ تُعتمد النفقات العامة للدولة بمبلغ (1,312,800,000,000) ألف وثلاثمائة واثني عشر مليارًا وثمانمائة مليون ريال.
- تُقدّر الإيرادات العامة للدولة بمبلغ (1,147,400,000,000) ألف ومائة وسبعة وأربعين مليارًا وأربعمائة مليون ريال.
- يُقـدّر الـعـجـز بمبلغ (165,400,000,000) مائة وخمسة وستين مليارًا وأربعمائة مليون ريال.
وقد وجّه -حفظه الله- الوزراء والمسؤولين -كلٌّ فيما يخصُّه- بالالتزام الفاعل في تنفيذ ما تضمنته الميزانية؛ من برامج ومشاريع تنموية واجتماعية تسهم في تحقيق مستهدفات (رؤية المملكة 2030)، ووضع المواطنين وخدمتهم في صدارة أولوياتها.
عن واس
آراء
سمو ولي العهد يستقبل أصحاب السمو الأمراء والفضيلة العلماء والمعالي وجمعًا من المواطنين
المواطن اليوم
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، في قصر الخليج بالدمام اليوم، أصحاب السمو الأمراء والفضيلة العلماء والمعالي، وجمعًا من المواطنين الذين قدموا للسلام على سموه -رعاه الله-.
وفي بداية الاستقبال، أنصت الجميع لتلاوة آيات من القرآن الكريم.
ثم تشرف الحضور بالسلام على سمو ولي العهد.
حضر الاستقبال، صاحب السمو الأمير الدكتور فهد بن محمد بن فهد بن جلوي، وصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة، وصاحب السمو الأمير عبدالرحمن بن عبدالله بن فيصل بن فرحان محافظ حفر الباطن، وصاحب السمو الأمير عبدالعزيز بن محمد بن فهد بن جلوي، وصاحب السمو الأمير عبدالعزيز بن سعد بن جلوي، وصاحب السمو الأمير فهد بن عبدالله بن عبدالعزيز بن سعود بن جلوي، وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن بندر بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن يوسف بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر بن سعود بن عبدالعزيز محافظ الأحساء، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني، وصاحب السمو الأمير فيصل بن خالد بن عبدالله بن جلوي، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير ناصر بن نواف بن ناصر بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع، وصاحب السمو الأمير سعود بن عبدالعزيز بن سعد بن جلوي، وصاحب السمو الأمير محمد بن عبدالعزيز بن سعد بن جلوي، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن تركي بن ثامر بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير فهد بن فيصل بن فهد بن جلوي، وصاحب السمو الأمير عبدالله بن عبدالعزيز بن سعد بن جلوي، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن أحمد بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير سعود بن فهد بن عبدالله بن جلوي، وصاحب السمو الأمير عبدالله بن فيصل بن فهد بن منصور بن جلوي، وصاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، وصاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثقافة.
عن واس
-
أخبار10 أشهر agoمحافظ الأحساء يكرّم الطلاب والطالبات المتفوقين بالمحافظة من مستفيدي لجنة تراحم بالمنطقة الشرقية
-
رحلات8 أشهر agoتقرير / جزر فرسان.. محمية طبيعية فريدة من نوعها
-
أهم الأخبار10 أشهر agoسمو محافظ الأحساء يستقبل الرئيس التنفيذي للهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية
-
أخبار المجتمع10 أشهر agoسمو محافظ الأحساء يكرّم الأستاذ سامي المغلوث بمناسبة حصوله على جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام 2025م
-
أخبار المجتمع10 أشهر agoسمو محافظ الأحساء يرعى ملتقى المتعافين الثامن “أنا قادر”
-
أهم الأخبار10 أشهر agoسمو محافظ الأحساء يرعى انطلاق برنامج التأهيل بالترفيه للأشخاص ذوي الإعاقة في دورته الثانية بالمحافظة
-
أخبار10 أشهر agoسياسي / سمو وزير الخارجية يلتقي في ميونخ عضو مجلس الشيوخ الأمريكي السيناتور فان هولين ويناقشان التطورات الإقليمية والدولية
-
كاريكاتير8 أشهر agoكاريكاتير – الاستاذ احمد المغلوث

