————
وهاهو اليوم يامج يعيش فرحة نجاح العملية الكبيرة التي اجريت له بمساعدة اهالي قريته وقبل خروجه من المستشفى قدمت له باقات الورد وهدايا من اهالي القرية ومعارفه . بامكانكطم الرجوع للخبر في الرابط التالي
http://almowatenalyoum.com/?p=12489
تم النشر في السبت, 15 مارس 2014 , 09:38 صباحًا .. في الأقسام : أهم الأخبار , صحة
كتب أحمد المغلوث
كنا نشرنا الشهر الماضي هذا الخبر عن مشكلة الشاب الصيني يانج والذي كان يعاني من ورم ضخم في ظهره ..
كان الشاب الصيني يانج يحمل همه في قلبه وورمه الضخم في ظهره . كان يعاني طوال سنوات من هذا الورم الذي ازعجه كثيرا وحد من حركته ونشاطه واخير وبعد انتظار طويل تحقق حلمه حيث اجريت له عملية جراحية دقيقة وتمت ازالته وكان الورم قد وصل وزنه إلى 10 كيلوجرامات.ونقلت صحيفة “ديلي ميل” أن يانج كسياو (27 عاما)، وهو من منطقة كسيان في محافظة شانكسي، بدأ يظهر لديه الورم منذ أن كان مراهقا وظل ينمو بازدياد إلى أن أزيل الأسبوع الماضي.وقد أخبره الأطباء أن العملية الجراحية ستكون خطيرة ولكنها الطريقة الوحيدة لوقف نمو الورم.المرض ظهر أول مرة لدى الشاب قبل 10 أعوام حيث ظهر على شكل ورم بسيط. ثم نما بسرعة كبيرة ليصل حجمه إلى حجم البيضة.في 2007، زار الشاب مستشفى كسيان حيث شخص الورم على أنه ورم ليفي وهو ورم الأنسجة اللينة الحميد.في تلك الفترة، قرر والد الشاب يانج جيغاو، الذي كان قد فقد زوجته وابنته، عدم إجراء العملية الجراحية لابنه.بعد مغادرة المستشفى، استمر الورم في النمو. وعندما عادا إلى المستشفى نهاية 2013، كان الورم قد نما بشكل كبير فقررا هذه المرة إجراء العملية الجراحية.وقد جمع سكان القرية بعض المال لمساعدة الشاب على إجراء العملية بينما دفع والده بقية المبلغ.
————
وهاهو اليوم يامج يعيش فرحة نجاح العملية الكبيرة التي اجريت له بمساعدة اهالي قريته وقبل خروجه من المستشفى قدمت له باقات الورد وهدايا من اهالي القرية ومعارفه . بامكانكطم الرجوع للخبر في الرابط التالي
http://almowatenalyoum.com/?p=12489
المشاركات والتعليقات المنشورة بأسماء مستعارة لاتمثل الرأي الرسمي لصحيفتنا ( المواطن اليوم ) بل تمثل وجهة نظر كاتبها
اترك تعليق على الخبرالمواطن اليوم رعى صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء ، رئيس مجلس إدارة جمعية البر […]
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
اترك تعليقاً