تم النشر في الثلاثاء, 26 فبراير 2013 , 05:12 مساءً .. في الأقسام : آراء , أخبار , أسرة , اقتصاد , رياضة , صحة , غير مصنف , مقالات
ويريد أكبر بلد مصدر للنفط في العالم الوصول بقدرة توليد الطاقة المتجددة إلى 23.9 غيغاوات بحلول 2020، و54.1 غيغاوات بحلول2032، حسب ما أفادت خارطة الطريق التي ستجعل السعودية من أكبر منتجي الكهرباء من المصادر المتجددة في العالم.
وقال تقرير إحصاءات الطاقة العالمي لعام 2012 من شركة “بي.بي” إن قدرة منشآت الطاقة الشمسية في العالم، التي تعمل بتكنولوجيا الألواح الضوئية الأكثر شيوعا، بلغت نحو 69.4 غيغاوات في 2011.
وتقول السعودية إن طاقة إنتاج الخام لديها 12.5 مليون برميل يوميا، لكن استهلاك النفط المحلي يتسارع وقد ينال من حجم الطاقة المتاحة للتصدير.
وكانت مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة، وهي الجهة الحكومية المسؤولة عن البرنامج، نشرت العام الماضي رؤيتها لمزيج طاقة للأمد الطويل يعتمد على مساهمات كبيرة من الطاقة الشمسية والنووية.
وقالت مدينة الملك عبد الله في خريطتها إنها تهدف إلى استدراج طلبات التأهل المبدئي لأولى محطات الطاقة المتجددة في غضون شهرين، وطرح عطاء نهائي خلال ثلاثة أشهر ليتم إرساء عقود خلال عام.
وقالت إن العقود الأولية ستكون جزءا من جولة توريد “تمهيدية” لمشروعات بحجم 500 إلى 800 ميغاوات، لكنها ستطرح عطاءين آخرين خلال عامين لمشاريع بقدرة سبعة غيغاوات. وقالت إنه سيتم تركيب 5.1 غيغاوات في أول 5 سنوات.
وتريد السعودية أن تأتي معظم الطاقة المتجددة من تقنيتين للطاقة الشمسية، لكنها تسعى أيضا لتوليد الكهرباء من الرياح والطاقة الحرارية الأرضية، ومشروعات تحويل المخلفات إلى طاقة.
المشاركات والتعليقات المنشورة بأسماء مستعارة لاتمثل الرأي الرسمي لصحيفتنا ( المواطن اليوم ) بل تمثل وجهة نظر كاتبها
اترك تعليق على الخبرالمواطن اليوم استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء بمكتب سموّه بمقر المحافظة اليوم […]
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
اترك تعليقاً