أخبار
ترمب يرى السعودية الحجر الأساس لاستقرار المنطقة

متابعة المواطن اليوم
ما زال بيان الرئيس الأميركي دونالد ترمب بـ “الوقوف إلى جانب المملكة العربية السعودية” مقياساً للتوجهات السياسية في العاصمة الأميركية وخارجها، ومنها المؤيّد ومنها المعارض، مع أن البيان الصادر عن الرئيس الأميركي صدر قبل عشرين يوماً.
“العربية.نت” تحدثت إلى عدد من المسؤولين في الإدارة الأميركية خلال الأيام الماضية، وقد أكدوا أن موقف الإدارة الذي عبّر عنه الرئيس الأميركي يوم 20 نوفمبر، لم يكن نتيجة اجتماع على مستوى عالٍ في مجلس الأمن القومي، أو مشاورات بين الرئيس وأعضاء حكومته، بل إن الرئيس ترمب وجد باكراً أنه على توافق مع وزرائه حول مواقف عدة تبدأ من أن السعودية هي شريك استراتيجي، ويجب التعامل معها على هذا الأساس، كما يجب التعامل مع قضية قتل الصحافي جمال خاشقجي على أسس قانونية وبشفافية، لذلك طالب المسؤولون الأميركيون البدء في كشف الحقيقة وإعلان نتيجة التحقيقات ومعاقبة أي شخص مسؤول عن هذه الجريمة، بالإضافة إلى عدم ربط هذه القضية بـ “الشراكة الاستراتيجية” بين الولايات المتحدة والسعودية.ما زال المسؤولون في إدارة ترمب يعملون على هذا الأساس، خصوصاً خلال تعاطيهم مع الكونغرس الأميركي، حيث ترتفع أصوات تطالب بفرض عقوبات و”مراجعة العلاقات” الأميركية السعودية. وقال مسؤولون أميركيون تحدثوا إلى “العربية.نت” إن الإدارة قامت بواجبها، وفرضت عقوبات على أشخاص متهمين من قبل القضاء السعودي بالمشاركة في العملية.وأشار المسؤولون الأميركيون إلى خط واقعي تعمل من خلاله الإدارة الأميركية، وقالوا إن الولايات المتحدة لديها علاقات مع دول العالم، وهي لا توافق على كل تصرفات الدول في كل وقت، والإدارة الأميركية تعبّر عن مطالبها لدى هذه الدول، مثل التحقيق والمحاسبة، وتحافظ في الوقت ذاته على العلاقات خصوصاً الاستراتيجية.
السعودية شريك ضروري
العلاقات الاستراتيجية مع السعودية لها بعد خاص لدى الولايات المتحدة، خصوصاً الآن وفي ظل الرئيس الأميركي دونالد ترمب، فهو يعطي أهمية كبيرة لنمو الاقتصاد الأميركي، ويجد أن السعودية هي الطرف الضروري للمحافظة على سوق النفط مشبعة وعند أسعار جيّدة للاقتصاد الأميركي.لهذا الدور السعودي أهمية خاصة الآن، فإدارة ترمب انسحبت من الاتفاق النووي وأعادت فرض العقوبات على إيران وتريد إيصالها إلى بيع “صفر برميل” في السوق الدولية، بحسب التعبير الأميركي، ولا يرى الرئيس الأميركي أن من العقلانية على الإطلاق فرض عقوبات على إيران يتضرّر منها الاقتصاد الأميركي.لذلك يريد التمسّك بالدور السعودي في سوق النفط، كما يريد المحافظة على التبادل التجاري مع السعودية، وهو قال صراحة في بيانه إنه تمكّن من ضمان اتفاقات مع السعودية تصل إلى 450 مليار دولار، فيما الجزء الخاص من شراء الأسلحة والصيانة العسكرية يصل إلى ربع هذه الكمية.وبقدر ما يرى الرئيس الأميركي أهمية الاستقرار في اقتصاد بلاده يرى أيضاً أهمية خاصة للاستقرار في السعودية، ويربط السعودية باستقرار الأوضاع في الشرق الأوسط. ويشدّد المسؤولون الأميركيون الذين تحدّثت إليهم “العربية.نت” عن دور السعودية في دعم التحالف الدولي ضد داعش ومساعدة اللاجئين السوريين والمساعدة في إعادة إعمار المناطق المحررة، بالإضافة إلى دور السعودية الأبعد في مكافحة التطرف وفي مفاوضات السلام الأفغانية.
مواجهة إيران
بالأهمية ذاتها، يتحدث المسؤولون الأميركيون عن أن السعودية هي حجر أساس في مواجهة إيران، وقد وضع الرئيس الأميركي مكافحة التصرفات الإيرانية في الشرق الأوسط في صلب سياسته الخارجية، وجعل مواجهة تهديداتها للأمن والاستقرار جزءاً أساسياً من استراتيجية الأمن القومي الأميركي.كما يعتبر الرئيس الأميركي وإدارته أن إيران تريد استغلال أي وهن في السعودية وفي علاقاتها مع واشنطن لتصعّد من تدخلاتها في شؤون الدول العربية، وتزيد من حدة التوترات لنشر نفوذها، وربما تقوم تنظيمات إرهابية متطرفة مثل القاعدة وداعش بالأمر ذاته.”بكلمة” يقول المسؤولون الأميركيون “إن الأهم هو الاستقرار”، والسعودية حجر أساس في منظومة هذا الاستقرار والتعاون مع الولايات المتحدة./ وفقا للعربيه – بير غانم
آراء
برئاسة سمو ولي العهد.. مجلس الوزراء يقرّ الميزانية العامة للدولة للعام المالي 2026م
المواطن اليوم
ترأس صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية -حفظه الله-، الجلسة التي عقدها مجلس الوزراء اليوم الثلاثاء 11 جمادى الآخرة 1447هـ الموافق 2 ديسمبر 2025م في الدمام، لإقرار الميزانية العامة للدولة للعام المالي القادم 1447 / 1448هـ (2026م).
واستعرض مجلس الوزراء بنود الميزانية العامة للدولة للعام المالي 1447 / 1448هـ (2026م)، وأصدر قراره بشأنها متضمنًا ما يلي:
ـ تُعتمد النفقات العامة للدولة بمبلغ (1,312,800,000,000) ألف وثلاثمائة واثني عشر مليارًا وثمانمائة مليون ريال.
- تُقدّر الإيرادات العامة للدولة بمبلغ (1,147,400,000,000) ألف ومائة وسبعة وأربعين مليارًا وأربعمائة مليون ريال.
- يُقـدّر الـعـجـز بمبلغ (165,400,000,000) مائة وخمسة وستين مليارًا وأربعمائة مليون ريال.
وقد وجّه -حفظه الله- الوزراء والمسؤولين -كلٌّ فيما يخصُّه- بالالتزام الفاعل في تنفيذ ما تضمنته الميزانية؛ من برامج ومشاريع تنموية واجتماعية تسهم في تحقيق مستهدفات (رؤية المملكة 2030)، ووضع المواطنين وخدمتهم في صدارة أولوياتها.
عن واس
آراء
سمو ولي العهد يستقبل أصحاب السمو الأمراء والفضيلة العلماء والمعالي وجمعًا من المواطنين
المواطن اليوم
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، في قصر الخليج بالدمام اليوم، أصحاب السمو الأمراء والفضيلة العلماء والمعالي، وجمعًا من المواطنين الذين قدموا للسلام على سموه -رعاه الله-.
وفي بداية الاستقبال، أنصت الجميع لتلاوة آيات من القرآن الكريم.
ثم تشرف الحضور بالسلام على سمو ولي العهد.
حضر الاستقبال، صاحب السمو الأمير الدكتور فهد بن محمد بن فهد بن جلوي، وصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة، وصاحب السمو الأمير عبدالرحمن بن عبدالله بن فيصل بن فرحان محافظ حفر الباطن، وصاحب السمو الأمير عبدالعزيز بن محمد بن فهد بن جلوي، وصاحب السمو الأمير عبدالعزيز بن سعد بن جلوي، وصاحب السمو الأمير فهد بن عبدالله بن عبدالعزيز بن سعود بن جلوي، وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن بندر بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن يوسف بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر بن سعود بن عبدالعزيز محافظ الأحساء، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني، وصاحب السمو الأمير فيصل بن خالد بن عبدالله بن جلوي، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير ناصر بن نواف بن ناصر بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع، وصاحب السمو الأمير سعود بن عبدالعزيز بن سعد بن جلوي، وصاحب السمو الأمير محمد بن عبدالعزيز بن سعد بن جلوي، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن تركي بن ثامر بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير فهد بن فيصل بن فهد بن جلوي، وصاحب السمو الأمير عبدالله بن عبدالعزيز بن سعد بن جلوي، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن أحمد بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير سعود بن فهد بن عبدالله بن جلوي، وصاحب السمو الأمير عبدالله بن فيصل بن فهد بن منصور بن جلوي، وصاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، وصاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثقافة.
عن واس
آراء
“إثراء” يستضيف الكورال الصيني في أمسية استثنائية
المواطن اليوم
يستضيف مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) -ضمن فعاليات “شتاء إثراء” في موسم الخبر- أمسية استثنائية تعبر الحدود من الشرق إلى الشرق، تقدّمها الفرقة التابعة للمركز الوطني للفنون المسرحية الصينية.
وتقود الفرقة الصينية المديرة الإدارية للكورال والقائدة الموسيقية جياو مياو، بحضور نائب رئيس المركز “وانغ تشنغ”، وذلك على مسرح إثراء في 11 ديسمبر 2025م، في ليلةٍ يلتقي فيها الصوت مع الذاكرة.
وأوضحت مديرة البرامج في إثراء نورة الزامل أن استضافة الكورال الصيني يمثّل تلاقيًا ثقافيًا بين مؤسستين ثقافيتين لهما ثقلهما محليًا وعالميًا، انطلاقًا من إيمان مشترك بدور الثقافة في بناء جسور الحوار والإلهام، مشيرةً إلى أن هذه الأمسية تتيح الفرصة لتعميق التفاهم الإنساني عبر جمال الأداء المسرحي الذي يلامس الشعوب قبل أن يخاطب اللغة.
وقدمت الفرقة منذ تأسيسها عام 2009م، عروضًا في أبرز المحافل الدولية، من قمة قادة مجموعة العشرين (G20) في هانغشتو، إلى افتتاح الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين؛ لتصل اليوم إلى الظهران، في أول ظهور رسمي للفرقة في المملكة، لتمتد الموسيقى بوصفها جسرًٍا بين ثقافتين.
ويُقام الحفل الموسيقي للكورال الصيني بالتعاون الحصري مع “إثراء” ضمن برنامج الفنون المسرحية التي يقدمها المركز هذا الموسم، حيث يتيح للجمهور فرصة حضور الأمسية عبر حجز التذاكر، وتتضمن الفعالية مجموعة من الأعمال الفنية.
وتكتسب هذه المشاركة أهمية فنية ورمزية، كونها تنعقد بالتزامن مع العام الثقافي السعودي الصيني 2025م، واستمرارًا لسلسلةٍ من الجسور الثقافية التي شملت سابقًا “ليالي السينما السعودية في بكين 2024″، ومشاركة إثراء في معرض بكين الدولي للكتاب 2024، وبرنامج جسر إلى اللغة الصينية 2025؛ مما يعكس عمق الحوار الثقافي والفني بين البلدين.
عن واس
-
أخبار10 أشهر agoمحافظ الأحساء يكرّم الطلاب والطالبات المتفوقين بالمحافظة من مستفيدي لجنة تراحم بالمنطقة الشرقية
-
رحلات8 أشهر agoتقرير / جزر فرسان.. محمية طبيعية فريدة من نوعها
-
أهم الأخبار10 أشهر agoسمو محافظ الأحساء يستقبل الرئيس التنفيذي للهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية
-
أخبار المجتمع10 أشهر agoسمو محافظ الأحساء يرعى ملتقى المتعافين الثامن “أنا قادر”
-
أخبار المجتمع10 أشهر agoسمو محافظ الأحساء يكرّم الأستاذ سامي المغلوث بمناسبة حصوله على جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام 2025م
-
أهم الأخبار10 أشهر agoسمو محافظ الأحساء يرعى انطلاق برنامج التأهيل بالترفيه للأشخاص ذوي الإعاقة في دورته الثانية بالمحافظة
-
أخبار10 أشهر agoسياسي / سمو وزير الخارجية يلتقي في ميونخ عضو مجلس الشيوخ الأمريكي السيناتور فان هولين ويناقشان التطورات الإقليمية والدولية
-
كاريكاتير8 أشهر agoكاريكاتير – الاستاذ احمد المغلوث
