Connect with us

ثقافة وفنون

50 عملاً نادراً ل «كاتلين» عن الأمريكيين الهنود بمتحف لندن

Published

on

امام المتحفا

المحرر امام المتحف

عرض للمرة الأولى خارج أمريكا

50 عملاً نادراً ل «كاتلين» عن الأمريكيين الهنود

لندن – كتابة وتصوير: أحمد المغلوث

    يستضيف متحف لندن للبروتريه والذي يقع بالقرب من ميدان الطرف الاغر, اعمال الفنان الامريكي جورج كاتلين (1796-1872) وكان الفنان جورج قد انطلق من مسقط رأسه ببنسلفانيا ليتجه للغرب الامريكي راصدا الحياة للمئات من ابناء امريكا الاصليين.. سجل حياتهم بريشته بدقة تشعر وانت تشاهد اعماله بأنه استغرق اياما عديدة وهو يرسم لوحاته للمحاربين الامريكيين الهنود.. في تنقلاتهم.. داخل خيامهم.. ملابسهم التقليدية المدهشة وريش النعام والطيور الاخرى التي تتوج رؤوسهم.. اضافة الى ابراز كفوف الوشم على الوجوه.. 50 لوحة مختلفة تنقلك من خلال ريشة الفنان جورج الى الحياة الاولى للامريكيين القدماء.. لم يترك صغيرة ولا كبيرة الا سجلها بريشته التي لا تخلو من طرافة.. وباتت اليوم تعتبر مرجعا للباحثين والدارسين في تاريخ الانسان الامريكي القديم.. هذه اول مرة تعرض لوحات جورج كاتلين خارج امريكا.. المتحف ضم معارض اخرى سنتناولها في رسالة اخرى بمشيئة الله.

 

عن الرياض

 

 

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أخبار

حج / رفع كسوة الكعبة.. تقليد سنوي يسبق الاستعداد لموسم الحج

Published

on

مكة المكرمة 05 ذو الحجة 1446 هـ الموافق 01 يونيو 2025 م واس
حظيت الكعبة المشرفة بعناية واهتمام على مر العصور الإسلامية المتعاقبة وحتى الوقت الحالي، فهي من شعائر الله تعالى التي ينبغي تعظيمها، قال الله تعالى: (ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّـهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ).
ومن مظاهر العناية التي تشهدها الكعبة المشرفة أعمال الترميم والصيانة لها والتحسينات المستمرة كل وقت وحين، مرورًا بتجديد كسوة الكعبة كل عام التي تعد من مظاهر التبجيل والتشريف لبيت الله، ومن تعظيم شعائر الله تعالى، ومن أجل إلقاء الهيبة عليها، ولإظهار مكانتها العظيمة في قلوب المسلمين وإجلالهم لها.
وفي موسم الحج يرفع ثوب الكعبة، ويسمى بتشمير الكعبة، ويسمى عند العامة بإحرام الكعبة، وليس رفع الثوب عن الكعبة أمرًا تعبديًا، وإنما يفعل لحكمة تختلف الزمان، فلكل أهل زمان سبب أو حكمة من ذلك.
وفي العصور القديمة كان يعد “رفع الكسوة” بمثابة وسيلة للإعلان عن اقتراب موسم الحج، ودلالة على دخول وقت الشعيرة، واستقبال ضيوف الرحمن من كل فج عميق لعبادة الله وأداء الركن الخامس من أركان الإسلام، بالإضافة إلى حماية الكسوة أثناء الموسم من التمزق والتلف والتوسخ، ثم أصبحت عادة وتقليدًا سنويًا يشرف عليه الحكام المسلمون على مر العصور اهتمامًا كبيرًا، فيرفع ثوب الكعبة قبل بدء موسم الحج بفترة كافية، بهدف حماية الكسوة من التلف أو التمزق نتيجة الزحام الشديد حول الكعبة المشرفة، ولمنع بعض الحجاج أو المعتمرين من قطع الثوب للحصول على قطعة منه طلبًا للذكرى أو البركة.
وتشير العديد من المصادر إلى أن هذه العادة بدأت منذ صدر الإسلام، وكانت عبارة عن طي ستار الكعبة المكسوة بقطعة من الحرير الأسود المخطوط عليها آيات من القرآن الكريم للأعلى، لتكون فرصة سانحة للطائفين لرؤية أستار الكعبة مرفوعة.
وأرجعت كتب ومصادر تاريخية بداية رفع الكسوة إلى العصر العباسي، الذي شهد أول عملية لرفع الكسوة عن جدران الكعبة ليظهر أسفلها إزارًا أبيض يشبه لباس الإحرام الذي يرتديه الحجاج، فرفع ستار الكعبة المشرفة هو عادة قديمة، وهي ليست من العبادات، وإنما يراد منها صيانة الستار من أن يُقطع أو من أن يتمزق ويتسخ بسبب تزاحم الحجاج، وقال ابن جبير: “وفي هذا اليوم المذكور الذي هو السابع والعشرون من ذي القعدة شمرت أستار الكعبة المقدسة إلى نحو قامة ونصف من الجدار من الجوانب الأربعة، ويسمون ذلك إحرامًا لها، فيقولون: أحرمت الكعبة، وبهذا جرت العادة دائما في الوقت المذكور من الشهر، ولا تفتح من حين إحرامها إلا بعد الوقفة”، وذكر ابن بطوطة أنها تشمر في زمنه يوم السابع والعشرين، وبمقدار قامة ونصف أيضا.
وفي العهد السعودي دأبت المملكة العربية السعودية على العناية بالحرمين الشريفين والكعبة المشرفة بشكل خاص، منذ عهد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -رحمه الله- إلى العهد الزاهر بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-، وبذل قصارى الجهود لخدمة الحرمين الشريفين وضيوف الرحمن، وتقديم أرقى الخدمات لينعموا بتأدية شعائرهم ونسكهم بيسر وسهولة وراحة واطمئنان.
ومن ضمن الأعمال الجليلة التي تشهدها الكعبة المشرفة وتسبق موسم الحج كما جرت عليه العادة السنوية، رفع الكسوة بارتفاع ثلاثة أمتار من أسفل الكعبة المشرفة، التي عادة ما تتم في منتصف شهر ذي القعدة بإشراف من الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي.
ويُغطى الجزء المرفوع من الكسوة بقماش قطني أبيض بعرض 2.5م وطول 54م، من الجهات الأربع للكعبة المشرفة، ويشارك في إنجاز هذه العملية مجموعة من الكوادر الوطنية الفنية المتخصصة تعمل وفق أعلى المعايير يساندهم في ذلك أحدث الأجهزة والآليات التي وفرتها الحكومة الرشيدة لإتمام هذه المهمة في وقت قياسي.
وتجسد الأعمال التي يتم تنفيذها مدى الاهتمام الذي توليه القيادة الرشيدة -أيدها الله- للحرمين الشريفين, الذي امتدت لتشمل تنفيذ مشروعات تطويرية وحيوية التي تأتي ضمن سلسلة من التجهيزات المكثفة التي تقوم بها المملكة لضمان راحة وأمن الحجاج وتهيئة الأجواء الروحانية لأداء المناسك بكل يسر وسكينة.

Continue Reading

ثقافة وفنون

القهوة السعودية”.. أحدث إصدارات مكتبة الملك عبدالعزيز العامة

Published

on

الرياض 29 شوال 1446 هـ الموافق 27 أبريل 2025 م واس
صدر عن مكتبة الملك عبدالعزيز العامة كتاب بعنوان: (القهوة السعودية) من تأليف كل من: سعيد بن عبدالله الوايل، وأحمد بن حسن البقشي، وذلك ضمن برنامج النشر العلمي بالمكتبة.
يتضمن الكتاب، الذي يضم في جنباته 254 صفحة من القطع الكبير، ثمانية فصول، تتضمن عددًا كبيرًا من الصور الملونة، تناول فيها المؤلفان كل ما يتعلق بالقهوة السعودية واكتشافها وتاريخها، وانتشارها بالعالم وزراعتها، ومناطق انتشارها بالمملكة، وورودها في النقوش الصخرية، والمصادر القديمة، وطرق تجارتها، وأسواقها المشهورة، وارتباط القهوة بالثقافة السعودية، وأدواتها ودلالاتها ورمزيتها، والعادات والتقاليد المرتبطة بها بالمجتمع، ووجود القهوة في مفكرة البنائين في البيوت التقليدية.
وركز المؤلفان على الاستثمار في صناعة القهوة بالمملكة العربية السعودية، والتعريف بجهود الشركات الوطنية والمزارعين المحليين، بوصفها أحد عناصر الاستثمار المهمة على القائمة الاقتصادية المحلية، وتضمن الكتاب مجموعة كبيرة من الصور القديمة والحديثة عن القهوة وأدواتها ومكانتها في البيت السعودي منذ مرحلة التصميم والبناء حتى اكتماله.
وتضمن الكتاب آداب شرب القهوة وتقديمها للضيوف ومكانتها لدى الناس، وكيف أصبحت القهوة السعودية جزءًا لا يتجزأ من أي لقاء أو مناسبة للمواطنين على مدى العام بوصفها رمزًا من رموز الكرم والثقافة السعودية وموروثًا أصيلًا.
وقدم المؤلفان في الفصل الأول نبذة تاريخية عن القهوة، وأوضحا أن أهمية مناطق شبه الجزيرة العربية وسواحلها، تتأكد من خلال تاريخ الشعوب التي عاشت في هذه الأرض وكانت لها إسهامات واسعة ونصيب وافر في الحضارة الإنسانية منذ وقت مبكر، كما أن اتصالها بشعوب الأرض القريبة والبعيدة أحد العوامل في ازدهار حضارتها، وكان شرق الجزيرة العربية على تواصل دائم مع أهم حضارات العالم القديم، وتدل النقوش الصخرية التي وجدت في أنحاء متفرقة في الجزيرة العربية على رقي الحياة الاجتماعية.
وأوضح الكتاب أن القهوة انتشرت في المملكة العربية السعودية عبر موانئها الرئيسة والفرعية، التي شكلت المصدر الأول لتجارة البن إضافة إلى الطرق الداخلية البرية، وكانت التجارة تمر بميناء جدة وميناء العقير، واشتهرت القهوة في أسواق عكاظ، وسوق المشقر، وهجر والجرعاء في الأحساء، والمملكة هي الوجهة الأهم لصادرات اليمن من البن إذ تعد تاسع أكبر مستهلك للقهوة في العالم.
وانتشرت أسواق البن في المملكة في جدة ومكة المكرمة والمدينة المنورة، ونجد، ويرصد الكتاب تطور هذه التجارة في السوق القديمة بمدينة الرياض جوار قصر الحكم، ورجال العقيلات وتجارة البن، وأسواق الأحساء التاريخية، واستعرض الكاتبان في الفصل الثاني تاريخ القهوة، وكان الطبيب العربي الرازي أول من ذكر البن في كتابه (الحاوي) وكانت شجرة البن شجرة برية تنمو في الطبيعة، وبعد اكتشافها انتشرت زراعتها، وتدور آراء الباحثين حول تحديد الموطن الأصلي لشجرة البن ما بين الحبشة (أثيوبيا) واليمن، واليوم تنتشر زراعتها في أكثر من 70 بلدًا حول العالم منها: البرازيل، وفيتنام، وإندونيسيا والهند.
وتناول الكتاب الهوية والقهوة السعودية، ودلالات القهوة السعودية ورمزيتها، والقهوة في البيئة العمرانية السعودية وتأثيرها في تخطيط البيت السعودي وإعداد مجالس خاصة للقهوة، ورصد دلة القهوة وأدواتها، ودلة الفخار والدلة النحاسية، وأسماء الدلة وزخرفتها، كما تناول طريقة تحضير القهوة، والقهوة السعودية في الأدب السعودي، والاستثمار في صناعة القهوة

Continue Reading

أهم الأخبار

سمو محافظ الأحساء يدشّن مهرجان “ليالي القيصرية”

Published

on

By

 

المواطن اليوم

دشّن صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء ، مساء أمس ” الاثنين ” ، مهرجان “ليالي القيصرية” في سوق القيصرية التاريخي وسط مدينة الهفوف، ويأتي المهرجان بتنظيم من أمانة الأحساء بالتعاون مع محافظة الأحساء وهيئة تطوير الأحساء، وبشراكة مع هيئة التراث، بحضور عدد من المسؤولين بالمحافظة.واطلع سموّه خلال التدشين، على فعاليات المهرجان التي شملت عروض الفنون الشعبية، وجلسات اجتماعية وعائلية وشبابية، وعروض تفاعلية مباشرة، معزوفات موسيقية، وعروض الألعاب الشعبية، بالإضافة إلى العديد من الأنشطة التراثية والتاريخية الأخرى.ونوه سموّه بدعم القيادة الرشيدة – حفظها الله – التي لم تدخر جهدًا في دعم مثل هذه المبادرات الثقافية التي تسهم في إحياء التراث وتعزيز الهوية الوطنية، كما تفتح آفاقًا جديدة لتعزيز مكانة الأحساء محليًا ودوليًا، مؤكداً أن سوق القيصرية يعد واحدًا من أبرز المعالم التراثية والتاريخية في مدينة الهفوف، حيث يعكس عراقة الماضي وأصالة التراث المعماري ، مشيرا إلى أن السوق يمثل أهمية اقتصادية وتجارية واجتماعية تمتد لأكثر من 200 عام، وأن المهرجان سيسهم في جذب السياح وتعزيز الحفاظ على التراث والفنون الشعبية، في ظل الدعم المستمر من القيادة الحكيمة.وأشاد سموّه، بالمهرجان الذي يأتي في إطار الاهتمام المستمر بإحياء التراث الوطني وتعزيز السياحة في المحافظة، التي تحتضن إرثًا ثقافيًا غنيًا يعكس تاريخًا طويلًا من الأصالة والتميز، مؤكداً بأهمية إطلاق هذا المهرجان في سوق القيصرية التاريخي، الذي يعد أحد أبرز المعالم التراثية التي تروي قصة الأحساء عبر مئات السنين، وأن هذا الحدث يمثل خطوة مهمة نحو دعم قطاع السياحة والمساهمة في تعزيز الحركة الاقتصادية والاجتماعية في المحافظة، بالإضافة إلى المحافظة على تراثنا الغني وتقديمه للأجيال القادمة ، مبيناً أن هذا المهرجان هو فرصة لتسليط الضوء على الفنون الشعبية والتراث المعماري الذي يعكس هوية هذه المحافظة العريقة، مشيرًا إلى أن الأحساء تفتخر بثقافتها وموروثها.
من جانبه، أوضح أمين الأحساء المهندس عصام الملا، أن المهرجان يُعد جزءًا من مبادرات الأمانة المجتمعية لإحياء التراث الأحسائي العريق، ولتعزيز الجذب السياحي، مؤكداً أن واحة الأحساء، كونها موقعًا للتراث العالمي وعضوًا في شبكة المدن الإبداعية العالمية في مجال الحرف اليدوية والفنون الشعبية، تستمر في تقديم فعاليات تبرز تاريخها الثقافي.
Continue Reading

الاكثر تداولا

عدد الزوار: 1021692

Copyright © 2017 almowatenalyoum.com