تم النشر في الأحد, 1 سبتمبر 2013 , 08:40 صباحًا .. في الأقسام : أهم الأخبار , الآراء والصور
يؤمن (سوبر تشيك)، كما يفضل أن تناديه جماهير تشيلسي، بأن إصابته الخطرة هي سر تألقه الاستثنائي. يقول: ”كانت الإصابة تحديا مثيرا في حياتي .. إما أن أظل ميتا أو أعود إلى الحياة”.
كافح تشيك للعودة إلى الميدان الذي يحبه. اتصل وتواصل باستشاريين ومتخصصين وفنيين اقترحوا عليه ارتداء خوذة. خاطب الاتحاد الدولي لكرة القدم ليسمح له بارتدائها في ملاعب كرة القدم. ظفر بما يريد بعد أن قام بمجهود مضن.
كان بإمكان تشيك أن يعتزل ولا يخاطر. فما ستقدمه له شركة التأمين والنادي كفيل بأن يجعله يعيش حياة جيدة.
لكن الأبطال لا يبحثون عن حياة جيدة، بل مثيرة ومميزة. والتميز لا يناله البطل دون المجازفة والكثير من المحاولة.
واصل تشيك تألقه في كل الميادين. ينال الألقاب والاحترام والتقدير بعد كل مباراة يلعبها. أحرز بعد الحادثة انتصارات ستخلد اسمه في صفحات التاريخ طويلا.
يؤسفني أن البعض ما زال لا يدرك حتى الآن أن الأشياء الجميلة لا تأتي بيسر وسهولة، إنما بعد تضحيات جسيمة.
أحزن كثيرا عندما يتخلى أحدنا عن تخصص يريده أو وظيفة يبتغيها أو مشروع يطمح إليه بسبب عقبة أو صعوبة واجهها.
أكثر اللحظات جمالا وسعادة هي التي تأتي بعد لحظات الشقاء والتعب. كلما زادت التحديات زادت الانتصارات.
إن المطبات صُنعت لندهسها لا أن نتسمر ونتوقف أمامها.
———————————–
عن الاقتصاديه
المشاركات والتعليقات المنشورة بأسماء مستعارة لاتمثل الرأي الرسمي لصحيفتنا ( المواطن اليوم ) بل تمثل وجهة نظر كاتبها
اترك تعليق على الخبرالمواطن اليوم استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء بمكتب سموّه بمقر المحافظة اليوم […]
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
بقلم :
اترك تعليقاً